نائب رئيس جامعة حلوان يقابل الطالبة سارة هشام لبحث مشكلتها
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
في خطوة تعكس التزام جامعة حلوان بالاستماع لشكاوى طلابها والعمل على معالجتها، صرح الدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس جامعة حلوان لشؤون التعليم والطلاب، بأنه تم التواصل مع الطالبة سارة هشام بعد تلقي شكواها، ودعوتها للحضور إلى مكتبه للاستماع إلى تفاصيل مشكلتها.
وأكد الدكتور حسام رفاعي أنه سيتم مراجعة السجل الأكاديمي للطالبة بشكل كامل، ودراسة وضعها بعناية، والبحث عن أي إمكانية لحل المشكلة التي تواجهها، كما أشار إلى أن الجامعة لن تتوانى عن تقديم المساعدة لأي طالب يواجه صعوبات.
تأتي هذه الخطوة في إطار سعي جامعة حلوان لضمان توفير بيئة تعليمية داعمة لجميع الطلاب، وحرصها على معالجة أي مشكلات أو عقبات قد تعترض مسيرتهم الأكاديمية بشكل عادل ومنصف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة حلوان رئيس جامعة حلوان نائب رئيس جامعة حلوان سارة هشام جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: مؤتمر "ضمان جودة التعليم" يمثل نقلة نوعية في مسيرة التطوير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، فعاليات المؤتمر الدولي السابع الذي تنظمه الهيئة القومية لضمان جوده التعليم والاعتماد والذي افتتحه أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نائبًا عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والذي يقام هذا العام تحت شعار "جودة التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي “.
يناقش المؤتمر العديد من الموضوعات الهامة التي تتعلق بجودة التعليم المصري بجميع مراحله، وقضايا تدويل التعليم، ودور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تحسين التعليم وضمان جودته، مُشيدًا بجهود هيئة ضمان الجودة في الربط بين التعليم والذكاء الاصطناعي، وهو توجه مُهم يحتاج إلى إعادة تشكيل منظومة التعليم العالي في مصر، من خلال التركيز على التكنولوجيا والابتكار والبحث العلمي، بِما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل ووظائف المستقبل.
و أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المؤتمر الدولي السابع للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد يمثل نقلة نوعية في مسيرة تطوير التعليم المصري، حيث يركز على موضوع بالغ الأهمية وهو 'جودة التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي'. وأشار إلى أن هذا المؤتمر يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الدولي في مجال جودة التعليم، خاصة مع مشاركة خبراء عالميين.
وأضاف: أن المؤتمر يتناول قضايا محورية تشمل تدويل التعليم وتوظيف التكنولوجيا في العملية التعليمية، مما يسهم في تحديث المنظومة التعليمية وربطها بمتطلبات سوق العمل المستقبلية. وأكد على أن دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم أصبح ضرورة ملحة لمواكبة التطورات العالمية والارتقاء بجودة المخرجات التعليمية.