"مش ناقصة تريندات".. بدرية طلبة عن دعوتها صاحب واقعة عزاء شيرين سيف النصر لحفل زفاف ابنتها
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
نشرت الفنانة بدرية طلبة صورة من حفل زفاف ابنتها "سلمى"، ظهرت فيها مع الشاب صاحب واقعة عزاء شيرين سيف النصر، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وعلقت على ظهوره في الحفل.
ونفت "بدرية" دعوتها للشاب قائلة:" جماعة بعد اذنكم انا معزمتش حد ولا اعرف طريقه ولا دا مين انا لاقيته في الفرح ومكانش ينفع اعمل اي رد فعل الا اني ارحب بيه ".
وأضافت ‘طلبة’،:"للاسف دا شخص منساق فيه ناس بتسترزق من وراه بيستفادو منه ومن اي لقطه تحصله ماشين وراه بكاميرات التليفونات بتاعتهم وبيزقوه في اي حتة وفي اي حاله مستفيدين منه وبكررها لاعزمته ولا اعرفه وكونى ارحب بيه دا امر طبيعي انا ترند مش مستنيه حد اعمل بيه ترند عيب ".
حفل زفاف ابنة بدرية طلبة
في سياق متصل يذكر آن احتفلت الفنانة بدرية طلبة بزفاف ابنتها سلمى في أحد الفنادق الكبرى في القاهرة، وشهد الحفل حضور عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: حسني شتا، سوسن بدر، منال سلامة، ميرهان حسين، الإعلامية مريم أمين وأسما إبراهيم، أيتن عامر، المطربة بوسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال بدرية طلبة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.