جبريل الرجوب: نطالب مصر بالدعوة لحوار وطني فلسطيني بين فتح وحماس
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إلى أولويات الفلسطينيين، هي إقامة الدولة.
وطالب جبريل الرجوب، خلال مداخلة مداخلة مع برنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامي مصطفى بكري، الدولة المصرية، بالدعوة إلى حوار وطني فلسطيني بين حركتي فتح وحماس؛ دعما للقضية الفلسطينية، وإنهاء العدوان الإسرائيلي.
أكد أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، أن مصر قدمت تضحيات كبيرة منذ أربعينيات القرن الماضي، من أجل القضية الفلسطينية.
وأشار الفريق جبريل الرجوب، إلى أن إسرائيل تمارس العدوان على قيم القانون الدولي، بمشروع يستهدف الآلاف من الأبرياء، خاصة أن أمريكا تدرك أن هناك تناقضات بين ما تؤمن به، وبين سياستها الخارجية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد إسرائيل الدولة المصرية الإعلامي مصطفى بكري الفلسطينيين العدوان الإسرائيل القضية الفلسطينية برنامج حقائق وأسرار حركة فتح دولة المصرية جبریل الرجوب
إقرأ أيضاً:
الدولة يدرس الاستدامة المالية لمؤسسات المجتمع المدني
عقدت اللجنة الفرعية المنبثقة عن اللجنة الاجتماعية والثقافية بمجلس الدولة، والمشكَّلة لدراسة مقترح "تعزيز الاستدامة المالية لمؤسسات المجتمع المدني"، اجتماعًا اليوم، برئاسة المكرمة سناء بنت عبدالرحمن الخنجرية رئيسة اللجنة.
وشهد الاجتماع مشاركة ممثلين عن وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ووزارة التنمية الاجتماعية؛ وذلك بهدف استعراض أبرز الملاحظات والمرئيات حول المقترح.
وركزت المناقشات على سُبل تعزيز الاستدامة المالية للمؤسسات من خلال التشريعات الداعمة، وضمان الحوكمة، وتنويع مصادر الدخل، بالإضافة إلى مناقشة آليات الاستثمار وتمويل المشاريع الخدمية والخيرية، وأثرها على استقرار المؤسسات، كما استعرضت النماذج المقترحة لتطوير برامج الدعم المالي.
ويهدف المقترح إلى تحقيق عدة أهداف، منها إيجاد مصادر دخل مستدامة لمؤسسات المجتمع المدني، وتعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص والمجتمع المدني لتنفيذ مشاريع مستدامة، بما يتماشى مع "رؤية عُمان 2040"، كما يسعى إلى تطوير نماذج مبتكرة لدعم هذه المؤسسات عبر مشاريع استثمارية تعزز قدراتها وتُسهم في خدمة المجتمع.
يأتي هذا الاجتماع في إطار الجهود الرامية إلى تمكين مؤسسات المجتمع المدني ماليًا، وضمان استمراريتها في تقديم خدماتها التنموية والخيرية بكفاءة عالية.