طارق فهمي : المكون البشري أهم عنصر للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك حالة من الفوضى السياسية والعسكرية بإسرائيل مرتبطة بالتناقض والتداخل في المهام، موضحًا أن ما يجري الآن في قطاع غزة مرتبط بقيام الدولة الفلسطينية، رغم التصريحات العبثية الصادرة من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد فهمي خلال مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الجمعة، إن المكون البشري أهم عنصر للقضية الفلسطينية، لذلك تهتم مصر كثيرًا باستمرار وجود الشعب الفلسطيني على أرضه، فعلى المجتمع الدولي مسئولية كبيرة لحماية الفلسطينيين، في ظل الرفض القاطع لأي إجراءات إسرائيلية ضد ذلك.
وأكد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شكل مجموعة كاملة من الباحثين والأكاديميين قبل أسبوعين من إجراء محكمة العدل والهدف من اللجنة تكوين حائط صد لإسرائيل تجاه ما سيحدث وتبييض وجه إسرائيل ومواجهة الاحتجاجات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ العلوم السياسية الاحتلال الإسرائيلي الدولة الفلسطينية الشعب الفلسطيني العلوم السياسية بنيامين نتنياهو حماية الفلسطينيين قطاع غزة مداخلة هاتفية
إقرأ أيضاً:
«القمامة العقلية».. التكنولوجيا الحديثة تهدد صحة الدماغ البشري
تسببت الزيادة المفرطة في استخدام التكنولوجيا الرقمية بأضرار كبيرة على صحة الدماغ، وفق تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان "القمامة العقلية.. عادات تكنولوجية تهدد صحة الدماغ البشري".
وأوضح التقرير أن أطباء الأعصاب أطلقوا مصطلح "القمامة العقلية" للإشارة إلى التأثير السلبي للتكنولوجيا على الدماغ، والذي يشبه تأثير الوجبات السريعة على الجسم، وأشار الأطباء إلى أن الدماغ يعمل ضمن حدود طاقة ثابتة يجب الحفاظ عليها، إلا أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا يهدد هذه التوازنات.
ورغم اعتراف الكثيرين بإدمانهم للهواتف الذكية، فإنهم يقضون ساعات طويلة على منصات مثل “تيك توك” و"إنستجرام".
ويذكر التقرير أن الدماغ، على الرغم من كونه يشكل 2% فقط من وزن الجسم، يستهلك 20% من السعرات الحرارية اليومية، حيث تُستنزف هذه الطاقة في العمليات البيولوجية مثل ضخ أيونات الصوديوم والبوتاسيوم عبر الأغشية، ما يترك القليل للأداء العقلي الفعّال.
وينصح الخبراء بممارسة "الصيام الحسي"، وهو تخصيص يوم أو حتى ساعة واحدة يكون فيها العقل خالياً من الرسائل النصية ومقاطع الفيديو والرسائل الإلكترونية، كما يحذرون من "التوحد الافتراضي"، وهو تطور سلوكيات شبيهة بالتوحد لدى الأطفال الذين يتعرضون لكميات كبيرة من الوسائط عبر الشاشات، لا سيما الألعاب.