الكشف الطبي بالمجان على 1058 مواطنا في دمياط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
دمياط .. انقطاع المياه عن بعض المناطق لمدة 8 ساعات غدا
تلقت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، تقريرًا من مديرية الصحة، تضمن أبرز نتائج القافلة الطبية التى تم إطلاقها على مدار يومى الأربعاء والخميس من هذا الأسبوع ضمن خطة شهر إبريل ٢٠٢٤ ، بقرية الكاشف الجديد بمركز الزرقا..
أشار البيان إلى تردد ١٠٨٥ مواطن على القافلة تلقوا خدمات الكشف والعلاج بالمجان، حيث تضمنت ١١ عيادة باجمالى ٩ تخصصات طبية، وتم تحويل ٨حالات إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم ، هذا إلى جانب إجراء الكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر ضمن مبادرة " افحص واطمن " لعدد ١٦٨حالة و فحص ٣٠حالة بالأشعة و٢٣ حالة أخرى بالسونار و إجراء ٢٠٢ تحليل بمعمل الدم و ٣٠ تحليل بمعمل الطفيليات ،كما تضمنت القافلة إقامة ١٠ ندوات توعوية صحية حضرها ١٤٤مواطن.
ويشار إلى أن القوافل العلاجية المجانية تتم بشكل أسبوعى فى إطار خطة التعاون بين المحافظة و وزارة الصحة والسكان، وتحت مظلة المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " ، حيث تتضمن عيادات متنقلة بكافة التخصصات الطبية ومعمل ووحدتين للأشعة وصيدلية لصرف العلاج اللازم بالمجان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الدكتورة منال عوض محافظ دمياط التخصصات السونار العلاج بالمجان العلاج اللازم الطفيليات
إقرأ أيضاً:
تضمنت رفع العقوبات عن سوريا.. تفاصيل رسالة أحمد الشرع إلى ترامب
كشف رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونجرس الأمريكي، ورئيس لجنة القوات المسلحة، كوري ميلز، أنه أجرى محادثات غير رسمية في العاصمة السورية دمشق مع الرئيس السوري أحمد الشرع، تناولت سبل رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية عن سوريا، إلى جانب مناقشة مسار محتمل للسلام بين سوريا وإسرائيل.
وأكد ميلز أنه سيقوم بنقل رسالة شخصية من الرئيس السوري إلى الرئيس دونالد ترامب، دون أن يكشف عن مضمون هذه الرسالة.
وأوضح ميلز أن زيارته إلى دمشق، التي استمرت الأسبوع الماضي، لم تكن رسمية وإنما جاءت في إطار مهمة "تقصي حقائق"، نظمتها مجموعة من الأمريكيين السوريين ذوي التأثير في السياسة الأمريكية.
وأشار إلى أنه يعتزم إطلاع الرئيس ترامب ومستشار الأمن القومي مايك والتز على فحوى المحادثات والنتائج التي خرج بها من لقائه بالرئيس السوري فور عودته إلى واشنطن.
وبحسب ما أفاد به المسؤول الأمريكي، فقد استغرقت جلسته مع الشرع نحو 90 دقيقة، جرى خلالها توضيح ما تتوقعه الإدارة الأمريكية من الحكومة السورية الجديدة، إذا ما أرادت النظر في تخفيف أو رفع العقوبات المفروضة، والتي تطال أي جهة تتعامل مع دمشق باستثناء تلك التي تقدم مساعدات إنسانية.
وتسعى الحكومة السورية الحالية، برئاسة أحمد الشرع، إلى تجاوز تداعيات العقوبات الدولية التي تم فرضها إبان عهد بشار الأسد، من أجل إحياء الاقتصاد السوري الذي يعاني من التدهور منذ اندلاع النزاع في عام 2011، حين تحولت احتجاجات مطالبة بالإصلاحات إلى أزمة شاملة استمرت لسنوات وأدت إلى عزلة دولية.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أعلنت في يناير الماضي عن تخفيف محدود لبعض العقوبات، بهدف تسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية، خاصة في القطاعات الإنسانية والطبية. لكن واشنطن لا تزال متمسكة بموقفها الرافض لأي تخفيف إضافي، ما لم تلاحظ تحركات واضحة من دمشق في ملفات تشمل مكافحة "الإرهاب" والتوصل إلى تسويات سياسية شاملة.