كرم جبر: جرائم إسرائيل تفوق النازية.. وركام غزة يحتاج 14 عاما لإزالته
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال الكاتب الصحفى كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إن قلوب المصريين موجوعة لما يحدث في غزة، والموقف الأمريكي متضارب ومتناقض قبل الانتخابات الأمريكية.
جرائم إسرائيل في غزةوأكد «جبر»، خلال لقائه ببرنامج مانشيت مع الإعلامي جابر القرموطي: «العالم سيكتشف بعد فترة أن ما قامت به إسرائيل من جرائم حرب في غزة يفوق بكثير جدًا، ما قامت به النازية في ألمانيا، فهي قامت بإبادة جماعية وهدمت كل المرافق وقتلت الجرحى في المستشفيات، وقتلت النساء والأطفال والمقابر الجماعية وحرب التجويع».
وتابع: «حجم الركام الموجود الآن يحتاج لـ14 سنة لإزالته وإعادة الأحياء، كل كيلو متر بيرموا عليه 82 ألف قنبلة، مؤكدًا أن نتنياهو يقامر برأسه وأنه سيقدم عاجلا أو آجلا كمجرم حرب، وهو يحاول إطالة أمد القضية بالدم ومزيد من القتل، والجهود المصرية تركز ليل نهار على عدم اقتحام رفح الفلسطينية لما لها من أضرار مخيفة لا يمكن تخيلها.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد التحية النازية..شولتس يحذر ماسك من دعم اليمين المتطرف
حذر المستشار أولاف شولتس، رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، الثلاثاء، "دعم مواقف اليمين المتطرف" بعد دعواته للتصويت لليمين المتطرف الألماني وأدائه حركة فسرها البعض بتحية نازية.
وقال المسؤول الألماني في دافوس: "لدينا حرية التعبير في أوروبا وفي ألمانيا، يستطيع كل واحد أن يقول ما يريد حتى لو كان مليارديراً، وما نرفضه هو دعم مواقف اليمين المتطرف".وكان المستشار يرد على حضور أغنى رجل في العالم المقرب من دونالد ترامب، مساء الإثنين، في اجتماع للرئيس الأمريكي الجديد، مد خلاله ذراعه اليمنى مرتين للتحية.ورأى نواب ديموقراطيون ومؤرخون أنها تحية فاشية، أو نازية، وقال آخرون إنها حركة خرقاء. ورد صاحب إكس ساخراً الثلاثاء مقترحاً على منتقديه الحصول على "وسيلة سخرية أفضل". ابتعد عن ديمقراطيتنا..شولتس ونائبه ينددان بتأييد ماسك لحزب البديل المتطرف في ألمانيا - موقع 24شدد المستشار الألماني أولاف شولتس، ونائبه روبرت هابيك على قلقهما من دعم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، قبل انتخابات فبراير (شباط) المقبل، في ألمانيا. وكثف رئيس شركة تسلا والرئيس التنفيذي لشركة سبايس إكس، في الأسابيع الأخيرة، تصريحاته الداعمة لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف قبل الانتخابات التشريعية في 23 فبراير (شباط) في ألمانيا.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الحزب يحتل المركز الثاني بـ20% على الأقل من الأصوات خلف المحافظين من المعارضة.