أول تعليق من بدرية طلبة لتواجد صاحب واقعة أحمد عبدالعزيز بزفاف ابنتها
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
لا يزال حفل زفاف الفنانة بدرية طلبة يتصدر مؤشر محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، خاصة مع استمرار «بدرية» في نشر مقاطع فيديو من حفل زفاف ابنتها سلمى الذي شهد حضور عدد كبير من نجوم ونجمات الفن، بالإضافة إلى المطربين الذين تواجدوا لتقديم فقرات غنائية ممتعة استمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي، وكان من بين الحضور الشاب من ذوي القدرات الخاصة الذي حدث معه سوء فهم مع الفنان أحمد عبد العزيز، في عزاء الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر.
وفي أول تعليق للفنانة بدرية طلبة، أوضحت من خلال منشور لها عبر حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك»: «جماعة بعد إذنكم أنا معزمتش حد ولا اعرف طريقه ولا دا مين، أنا لاقيته في الفرح ومكانش ينفع اعمل أي رد فعل إلا إني أرحب بيه».
وتابعت: «للاسف دا شخص منساق فيه ناس بتسترزق من وراه بيستفادوا منه ومن أي لقطة تحصله ماشين وراه بكاميرات التليفونات بتاعتهم وبيزقوه في أي حتة وفي أي حالة مستفيدين منه وبكررها لاعزمته ولا أعرفه، وكوني أرحب بيه دا أمر طبيعي أنا ترند مش مستنية حد أعمل بيه ترند عيب».
أبرز مشاهد حفل زفاف بدرية طلبةوحرص عدد كبير من الفنانين على التواجد في حفل زفاف ابنة الفنانة بدرية طلبة، من بينهم الفنانة سوسن بدر، والتي قامت بتقبيل يديها على دعمها ومساندتها، إذ كانت الفنانة سوسن بدر أول الحضور.
كما شهد حفل الزفاف تأثر شديد من الفنانة بدرية طلبة، والتي لم تتمالك دموعها أثناء الزفة الخاصة بابنتها وقامت بتقبيل يديها هي الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدرية طلبة حفل زفاف ابنة بدرية طلبة تامر حسنى شريهان أحمد عبدالعزيز حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي كبير: وفاة موظف أممي في سجون الحوثيين لن يوقف عمل المنظمة في صنعاء
أكد منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن جوليان هارنيس يوم الأحد أن الأمم المتحدة لن توقف عملياتها في اليمن بعد وفاة أحد موظفيها في سجن الحوثي الأسبوع الماضي، في حين تبحث الوكالة عن سبل لإعادة تأسيسها في محافظة صعدة.
وقال هارنيس في مؤتمر صحفي في عمان "نحن لا نعلق عملياتنا في اليمن. لقد أوقفنا عملياتنا في صعدة لأن 10 في المائة من مكتبنا كان محتجزًا هناك في 23 يناير ... الاستنتاج المنطقي هو بوضوح أننا لا نملك بيئة عمل هناك".
وذكر أن تعليق الأنشطة في صعدة، حيث تعمل سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة، في إعلان للأمين العام أنطونيو غوتيريش جاء قبل يوم من الإعلان عن وفاة أحمد.
وقال هارنيس، الذي حضر منتدى اليمن الدولي في العاصمة الأردنية، إن القرار اتخذ لإيجاد ضمانات أمنية من السلطات الفعلية هناك على أمل استئناف العمل. وأضاف أن الأمم المتحدة دعت إلى إجراء تحقيق في وفاة أحمد في أكثر من مناسبة.
وأضاف "دعا الأمين العام إلى إجراء تحقيق. لقد كتبت إلى السلطات أطلب إجراء تحقيق كامل، بما في ذلك الطب الشرعي. ثم التقيت بـ (وزير خارجية الحوثيين) جمال عامر الذي تعهد بإجراء تحقيق". "لقد قدم هذا الالتزام في نفس الوقت الذي دُفن فيه زميلنا".
وأفاد أن الأسرة اتخذت قرارًا بدفن أحمد، مضيفًا أن أي موظف محتجز في الأمم المتحدة يستمر في تلقي رواتب حتى بعد انتهاء عقودهم.
وأوضح هارنيس أن مهمة الأمم المتحدة هي القيام بأعمال إنقاذ الأرواح في اليمن، عبر خطوط الصراع، رافضًا أي تحركات لتحويل الجزء الأكبر من عملها من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دوليًا في عدن.
وأمس السبت وجه وزير التخطيط والتعاون الدولي القائم بأعمال وزارة الاتصالات، الدكتور واعد باذيب، انتقاداً شديداً للأمم المتحدة، وممثلها المقيم في اليمن، متهماً إياه بالضعف وعدم الوضوح في أدائه.
وقال باذيب في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" للأسف، بصفتي وزيراً للتعاون الدولي، أقولها بصراحة: هناك ضعف وعدم وضوح في دور الممثل المقيم للشؤون الإنسانية (جوليان هارنيس).
وأضاف "لقد علمنا أن الأمم المتحدة علّقت عملياتها لفترة ثم استأنفتها، بينما أبناؤنا العاملون في المنظمات الدولية لا يزالون قابعين في سجون الحوثيين، وبعضهم تم تحويله للنيابة العامة".
وكانت مصادر حقوقية يمنية كشفت، الثلاثاء، عن وفاة الموظف في برنامج الأغذية العالمي أحمد باعلوي في معتقل للجماعة الحوثية بمحافظة صعدة (شمالي البلاد)، وهو واحد من ثمانية موظفين للبرنامج تعرضوا للاعتقال في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، في محافظة صعدة.
وأضاف باذيب: حتى الآن، لم نجد أي تصريح واضح أو خطة ملموسة لإطلاق سراحهم، وهنا أؤكد أن العاصمة المؤقتة عدن والمناطق المحررة ستوفر الحماية الكاملة للمنظمات الدولية، وستلبي جميع احتياجاتهم لضمان نجاح عملهم".