قبلت أكون زوجة ثانية.. صابرين تتحدث عن طلاقها للمرة الأولى
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
حلت الفنانة صابرين ضيفة على الإعلامية سارة الدندراوي فى حلقة من حلقات برنامجها الشهير تفاعلكم.
شاهد الفيديو:وتحدثت صابرين خلال الحلقة عن نجاح آخر أعمالها مسار إجباري ومشاركتها فى موسم رمضان الماضي.
وتطرقت صابرين خلال الحلقة الى الحديث حول طلاقها الأخير وأكدت أنها هي اللى قررت الانفصال لكونها لا تقبل بزوجة ثانية، وأخفت الخبر لفترة طويلة كونه لا يهم أحدا من الجمهور.
وتابعت صابرين أنها من الممكن أن تكرر تجربة الزواج مرة أخرى.
وعبرت صابرين، عن سعادتها بالتعاون مع الجيل الجديد من الفنانين وعلي رأسهم أحمد داش وعصام عمر من خلال مسلسلها “مسار إجباري”، المعروض خلال شهر رمضان الماضي.
وقالت "صابرين"، لـ"صدى البلد"، إنها تابعت خلال الفترة الماضية النجاحات التي حققها كل من أحمد داش وعصام عمر على الشاشة، مشيرة إلى نجاحهما من خلال إثبات أنفسهما، مضيفة: "هم شباب موهوبين ويملكون خامة حلوة، في مجال التمثيل والأداء، ونحن في حاجة لتلك المواهب باستمرار، فدائمًا ما أقول إن مصر ولادة بمثل تلك المواهب".
شاهد الفيديو:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
باكستان تتحدث عن ضربة عسكرية هندية خلال 24 إلى 36 ساعة
الثورة نت/
قال وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، اليوم الأربعاء، إن “لدى باكستان معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شن ضربة عسكرية خلال 24 إلى 36 ساعة”.
وحذر تارار، عبر حسابه على منصة “إكس”، من أن “أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم”، مؤكدا أن “الهند ستتحمل المسؤولية الكاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة”.
ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية.
وتزامن هذا الهجوم مع حالة من الاحتقان الأمني والسياسي المتصاعد في الإقليم الذي يشهد منذ عقود توترات على خلفية مطالبات بالانفصال أو الانضمام إلى باكستان، وسط اتهامات متبادلة بين البلدين بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
وبحسب التقارير، أعلنت جماعة تدعى “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم، مبررةً العملية برفضها لسياسات التوطين التي تنفذها السلطات الهندية، في إشارة إلى استقدام أكثر من 85 ألف شخص من خارج الإقليم ما اعتبرته محاولة لتغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
والهجوم الأخير ليس الأول من نوعه، فقد شهدت كشمير هجمات مماثلة في السنوات الماضية، أبرزها في يونيو 2024 عندما قتل 9 أشخاص وجُرح العشرات بهجوم على حافلة تقل هندوساً.
وفي ظل هذا المشهد المعقد، اتخذت الحكومة الهندية إجراءات استراتيجية ودبلوماسية واسعة ضد باكستان، شملت تعليق العمل باتفاقية تقاسم مياه نهر السند، وإغلاق المعابر البرية، وتقليص التمثيل الدبلوماسي، فيما اعتُبر ردا قويا على ما وصفته “بالهجوم الإرهابي”.
وتشهد الحدود الباكستانية الهندية في كشمير اشتباكات بين القوات المسلحة للبلدين بين الفينة والأخرى، في ظل تراجع الأفق السياسي في إيجاد حل سياسي ومستدام لهذه القضية.