خروج خيل بخياله عن مضمار السباق والدخول على المتفرجين بتبوك.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خروج خيل بخياله عن مضمار السباق والدخول على المتفرجين بتبوك فيديو، شهدت أحد سباقات الخيول في تبوك حادث غريب، حيث خرج أحد الخيول المتسابقة عن مساره. وظهر الحصان وهو يخرج عن المسار المحدد للسباق ويتجه .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خروج خيل بخياله عن مضمار السباق والدخول على المتفرجين بتبوك.
شهدت أحد سباقات الخيول في تبوك حادث غريب، حيث خرج أحد الخيول المتسابقة عن مساره.
وظهر الحصان وهو يخرج عن المسار المحدد للسباق ويتجه نحو الحضور، ويسبب في تساقط المتسابق وسط ذهول الحضور.
وظل الحصان يجري بسرعة كبيرة وسط الحضور في محاولة لإيقافه حتى توقف، ولكن لم تحدث أي إصابات وتمت السيطرة على الحصان.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/خارج-عن-السيطره.mp435.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خروج خيل بخياله عن مضمار السباق والدخول على المتفرجين بتبوك.. فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم خروج المرأة إلى المسجد متعطرة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يجوز للمرأة أن تخرج إلى المسجد مُتَعَطِّرة؟ حيث جاء في بعض الأحاديث أن المرأة إذا خرجت للمسجد متعطرة فإن الله لا يقبل منها الصلاة حتى تغتسل، فما معنى ذلك؟ وهل يجب عليها الغسل؟ وهل يقتضي ذلك بطلان صلاتها ووجوب الإعادة عليها؟
وقالت دار الإفتاء المصرية في إجابتها على السؤال إنه يجوز للمرأة وضع العطر عند ذهابها للمسجد بشرط أمن الفتنة؛ حيث جاء القرآن الكريم بأخذ الزينة عند كل مسجد سواء للرجال أو النساء، وجاءت السنة النبوية التقريرية بخروج النساء إلى الصلاة بقلائد عطرهن.
وأما أحاديثُ النهي عن خروج المرأة إلى المسجد متعطرة فالمراد بها: النهيُ عن تعطرها بالعطر النفّاذ الزائد عن الحد الذي تقصد به الشهرة، أو لفت النظر إليها؛ فإن ذلك حرام، سواء فعلت ذلك بالعطر أو بغيره من وسائل الزينة التي تلفت الأنظار، والاختلاف بين الفقهاء بين التحريم والكراهة والإباحة ليس حقيقيًّا؛ فالتحريمُ عند قصد الإغواء مع تحقق الفتنة أو ظنها، والكراهة عند خشيتها، والإباحة عند أمنها، والاستحباب عند الحاجة إلى الطيب لقطع الرائحة الكريهة ونحو ذلك.
وأما الأحاديث الواردة في عدم قبول صلاتها فإنما هي في حالة التحريم، وهي محمولةٌ على نفي الكمال لا على نفي الصحة؛ أي: أنَّ صلاتها صحيحة، لكنها غير كاملة الأجر، وكذلك الحال في أمرها بالاغتسال: إنما هو لإزالة أثر العطر النَّفَّاذ، وليس المقصودُ بذلك الجنابة الحقيقية أو رفع الحدث عن المرأة.