رغم توقيفه من اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني 18 لحزب الاستقلال، لوحظ اليوم خلال افتتاح المؤتمر الوطني 18 لهذا الحزب، حضور يوسف أبطوي الملقب بالصرفاق، الذي صفع البرلماني منصف الطوب، خلال آخر اجتماع للمجلس الوطني للحزب.

وجلس أبطوي قرب صديقه محمد سعود، وكلاهما شنا حملة ضد نور الدين مضيان في قضية التسجيل الصوتي المسيء للنائبة السابقة رفيعة المنصوري.

كما حضر في منصة المؤتمر أيضا نور الدين مضيان الذي أدى ثمن هذه الفضيحة بإبعاده من رئاسة الفريق النيابي الاستقلالي.

وتم تسجيل حضور كريم غلاب أيضا في منصة المؤتمر بعد غياب طويل.

وكانت اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال، قررت توقيف كلٍ من يوسف أبطوي وأشرف أبرون من عضوية اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر الثامن عشر للحزب.

وجاء في بيان لمكتب اللجنة أن القرار جاء بعد « استعراض السلوكات والتصرفات غير المقبولة الصادرة عن الأخوين يوسف أبطوي، وأشرف أبرون خلال أشغال اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال المنعقدة يوم 02 مارس 2024 ببوزنيقة ».

وكان أبطوي صفع بقوة أمام أنظار أعضاء المجلس، البرلماني منصف الطوب، ما خلف استياء كبيرا داخل الحزب وخارجه.

كلمات دلالية حزب الاستقلال منصف الطوب يوسف أبطوي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: حزب الاستقلال يوسف أبطوي اللجنة التحضیریة لحزب الاستقلال یوسف أبطوی

إقرأ أيضاً:

الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية الشعب الكونغولي ومنظمات المجتمع المدني إلى الإبلاغ عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع.


وأعربت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان - في بيان اوردت وكالة الانباء الكونغولية مقتطفات منه -،عن قلقها إزاء تدهور الوضع الأمني ​​والإنساني في شرق البلاد، وخاصة في شمال وجنوب كيفو. وتشير بأصابع الاتهام إلى عدوان حركة "23 مارس المتمردة"، الذي تسبب في تدفق أعداد كبيرة من النازحين داخليا، فضلا عن وقوع انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.
واعربت اللجنة عن اسفها لتسجيل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من قبل حركة 23 مارس. وتقدمت بتعازيها لأسر جنود حفظ السلام وعناصر بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (سادك) الذين لقوا مصرعهم خلال عمليات لحماية المدنيين. وتقدمت أيضًا بتعازيها لأسر الضحايا المدنيين، وكذلك اسر ضحايا القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تسبب قصف المواقع المأهولة بالسكان في مينوفا وساكي وجوما في خسائر كبيرة في الأرواح، لا سيما بين النساء والأطفال. 
ودعا ديدو كيمبومبو، مقرر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية "السكان ومنظمات المجتمع المدني إلى إبلاغ مكاتب اللجنة التمثيلية عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع".
كما ادانت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الهجوم بالقنابل على مستشفى شاريتيه ماتيرنيل في جوما، والذي أدى إلى مصرع العديد من الأطفال حديثي الولادة، مشيرة الى ان مثل هذه الأفعال تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما حثت المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذه الانتهاكات في شمال وجنوب كيفو. وطالبت أيضًا بفتح ممر إنساني لمساعدة المتضررين.
وبحسب أحدث التقديرات، فإن الصراع المستمر في شمال وجنوب كيفو تسبب في نزوح أكثر من 400 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، مما أدى إلى تشبع مواقع النزوح في جوما.

مقالات مشابهة

  • سايحي يستقبل النقابة الوطنية لممارسي الصحة العمومية
  • الأنبا أرميا: بيت العائلة المصرية منصة للحوار والتفاهم والوحدة الوطنية
  • محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية الصناعية باتحاد الغرف السعودية
  • أمير الشرقية يكرّم الجهات الراعية للمؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم 2024
  • أمير المنطقة الشرقية يكرّم الجهات الراعية للمؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم 2024
  • الخبر.. تنظيم مؤتمر أمراض السمنة الثامن بمشاركة 100 متحدث عالمي
  • الرئيس الشرع: ستكون هناك لجنة تحضيرية للمؤتمر الوطني بمشاركة مختلف شرائح الشعب السوري وفي ختام المؤتمر سيتم إصدار الإعلان الدستوري
  • اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد ترسل فريقًا فنيًا إلى غات بعد رصد انتشار الجراد الصحراوي
  • نجاح باهر للمؤتمر الأول للجامعة الوطنية للصحافة وانتخاب هياكل قيادية جديدة
  • الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع