المصور خليل الوقاف يكشف إعدادات الكاميرا للتصوير الاحترافي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكد المصور السوري خليل غازي الوقاف، على وجود الكثير من إعدادات الكاميرا، والتي تتطلب من المصور بعض الممارسة لفهمها بشكل صحيح، خاصةً للمبتدئين، قائلا: "حتى المصورون المتقدمون لن يفعلوا دائمًا كل شيء على أكمل وجه، ولكن الأمر يستحق أن تتعلم كيفية ضبط إعدادات الكاميرا بشكل صحيح".
وأشار خليل الوقاف، إلى أهمية التدرب على أوضاع الكاميرا بخلاف الوضع التلقائي الكامل، مردفا: "لن تتعلم أي شيء إذا كانت الكاميرا الخاصة بك تتخذ جميع القرارات نيابة عنك، قد يكون الأمر مربكا في البداية، ولكن ركز على فتحة الكاميرا، وسرعة مصراع الكاميرا، وISO سوف تعطيك بداية جيدة، هذه هي الإعدادات الثلاثة الأكثر أهمية في كل التصوير الفوتوغرافي".
وتابع المصور: "بصرف النظر عن الفتحة وسرعة الغالق وiSO تعرف على كيفية التركيز بشكل صحيح من خلال التدرب على أوضاع التركيز التلقائي المختلفة، فمن المحتمل أن تفضل التركيز البؤري التلقائي أحادي المؤازرة (المعروف أيضًا باسم One-Shot AF) وتستخدمه للأهداف الثابتة، والتركيز التلقائي المؤازر المستمر (المعروف أيضًا باسم AI Servo) وتستخدمه للأهداف المتحركة".
اختتم المصور خليل غازي الوقاف، نصائحه، بالتأكيد على أهمية التقاط صور بتنسيق RAW إذا كنت ترغب في تعديل صورك، أو تعتقد أن هناك أي فرصة لتعديلها في المستقبل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: إدمان الفيديوهات القصيرة خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي
يقضي ملايين الناس في أنحاء العالم ساعات طويلة في يومهم يتابعون المحتوى المرئي الذي يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالإنترنت غير مهتمين بفحوى المحتوى أو هدفه، ولكن يبقى الهدف الأساسي قضاء بعض الأوقات خارج الواقع بمشكلاته ومشاغله.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «إدمان الفيديوهات القصيرة.. خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي».
إدمان الفيديوهات القصيرةوأفاد التقرير: «كشف العلماء وفقال لدراسات حديثة، أن قضاء ساعات أمام الإنترنت والتعرض للمحتوى الردئ وغير الهادف يؤدي مع الوقت إلى لنتائج سلبية على الصحة النفسية والعقلية خاصة على المستخدمين من فئة المراهقين والأطفال».
أعراض التعرض لمحتوى غير الهادف عبر الإنترنتوواصل: «ومن ضمن الأعراض التي قد يؤدي لها المحتوى غير الهادف عبر الإنترنت هي التضاهر المعرفي وضباب الدماغ وتقصير فترة انتباهنا، ولكن الإفراط في مشاهدة محتوى الإنترنت يمكن أن يُسبب أعراضا أكثر حدة مثل الاكتئاب لدى المراهقين على وجه الخصوص بالإضافة إلى أعراض اجتماعية أخرى مثل الانطواء وعدم القدرة على التعامل بشكل جيد مع العالم الخارجي».