بوابة الوفد:
2025-02-28@06:16:44 GMT

بن غفير يتعرض لحادث سير (شاهد)

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

تعرض وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الجمعة، لحادث سير خلال توجهه لتفقد حادث طعن وقع في منطقة الرملة بوسط إسرائيل.

بن غفير يتوجه إلى موقع حادث الطعن في مدينة الرملة وسط إسرائيل بن غفير يدعو نتنياهو لاستبدال جالانت

 

ووثق مقطع فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة لقطات من موقع الحادث التي تعرض له بن غفير.

ويظهر الفيديو انقلاب سيارة وحولها عشرات من المارة في الطريق كما قام حراس بن غفير على الالتفاف حول السيارة.

 

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم نقل بن غفير إلى المستشفى. 

بن غفير يتوجه إلى موقع حادث الطعن في مدينة الرملة وسط إسرائيل


 

وفي سياق متصل، توجه وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى موقع حادث الطعن في مدينة الرملة وسط إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل عن وسائل إعلام إسرائيلية.

 

أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة فتاة إسرائيلية بجروح خطيرة جراء عملية طعن في الرملة وإطلاق النار على المنفذ.

وسوف نوافيكم بالتفاصيل..

إدارة بايدن لن تعاقب 3 وحدات إسرائيلية رغم الانتهاكات

وسط الغضب العارم الذي يعم العديد من الجامعات الأميركية من سياسة إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه إسرائيل وتعاملها مع الحرب في قطاع غزة، وعلى الرغم من انتقاد بعض مسؤوليه سابقاً لتصرفات 3 وحدات عسكرية في الجيش الإسرائيلي، على رأسها وحدة "نتساح يهودا"، إلا أن بايدن لن يفرض أي عقوبات.

هذا ما كشفته رسالة بعثها وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون، وفق ما أفادت شبكة ABC Newsاليوم الجمعة.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 34356 قتيلا، و77368 مصابا منذ 7 أكتوبر الماضي.

وقالت الوزارة في بيان لها إن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 51 شهيد و 75 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية"، مشيرة إلى أنه "في اليوم الـ 203 للعدوان، مازال آلاف القتلى تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم".

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يواصل الجيش الإسرائيلي شن حرب على غزة، تسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة، ونزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع، وهو ما يعادل 1.9 مليون شخص.

حماس تدعو عمال العالم في عيدهم للتضامن مع فلسطين

دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس، عمال العالم بالتزامن مع اقتراب عيد العمال يوم 1 مايو، إلى أسبوع من الفعاليات التضامنية مع عمال فلسطين، وليكن يوم العمال العالمي صرخة في وجه الظلم والعدوان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة .

وقالت حماس في بيان عبر حسابها: بمناسبة يوم العمّال العالمي، الذي يصادف الأوّل من مايو، ندعو كافة الحركات والنَّقابات والاتحادات العمَّالية عبر العالم إلى أسبوع من الفعاليات التضامنية مع عمّال فلسطين وقطاع عزَّة، من خلال تنظيم تظاهرات ومسيرات تجوب عواصم ومدن العالم، وتساند وتدعم حقوق عمّال فلسطين في قطاع غزَّة والضفة والقدس والداخل المحتل، وترفض وتجرّم وتفضح كافة أشكال الإجرام والظلم الذي يتعرّضون له، بفعل الاحتلال الصهيوني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير ايتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الرملة إسرائيل فی قطاع بن غفیر

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توسّع الاحتلال بـالأمر الواقع

لم يظهر بعد أي تحرّك جديد لـ«لجنة الإشراف» المكلّفة بتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والتي عُقد آخر اجتماع لها في 14 شباط الجاري. ولم يسجل أي نشاط لرئيسها الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز. أما المبعوثة الأميركية الخاصة إلى لبنان، مورغان أورتاغوس، والتي كان من المفترض أن تزور لبنان في 16 الجاري، فقد أجّلت هي أيضاً زيارتها إلى أجل غير مسمّى.

ميدانيا نفّذ أهالي بلدة الضهيرة (قضاء صور) وقفة احتجاجية، أمس، رفضاً لمنعهم من الوصول إلى منطقة «الضهيرة الفوقا» المجاورة للجدار الفاصل مع فلسطين المحتلة، بعدما أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأيام الماضية على حفر الطرقات المؤدية نحو الأحياء السكنية والأراضي الزراعية القريبة من موقع الجرداح الإسرائيلي، كما أقفلت الطرق الفرعية عند محلة البطيشية وتل إسماعيل على الأطراف الغربية للضهيرة لناحية علما الشعب بالسواتر الترابية، إضافة إلى إغلاق الطرق التي تربط الضهيرة بيارين شرقاً، ما أدى إلى تقلص مساحة البلدة، حتى باتت محصورة بالأحياء المحيطة بالطريق العام. وعند مداخل الطرق المقفلة، أقام الجيش اللبناني نقاط تمركز لمنع المواطنين من التقدّم، خصوصاً أن قوات الاحتلال تطلق النار والقنابل الصوتية على كل من يقترب من الحدود. وبالأمر الواقع، باتت أطراف الضهيرة حتى عمق يزيد على كيلومترين أشبه بـ«منطقة عازلة»، لكنها فعلياً منطقة محتلّة، حتى لو لم يوجد فيها جنود الاحتلال.

على الطريق العام، تجمّع الأهالي، أمس، لمراقبة ورشة أطلقها العدو في تل إسماعيل المحتل حديثاً، حيث جُرفت غالبية أشجار الصنوبر وظهرت إنشاءات مركز عسكري جديد، يُضاف إلى مركز اللبونة المُستحدث داخل الأراضي اللبنانية في أطراف الناقورة، وهو إحدى النقاط الخمس التي أعلن العدو الاحتفاظ بها. وفي نقطة قريبة، يقع موقع جبل بلاط بين بلدتي مروحين ورامية، على عمق يزيد على كيلومتر واحد داخل الأراضي اللبنانية. وعند أطراف البستان الشرقية، تمركزت قوة من الجيش اللبناني تؤازرها وحدة من «اليونيفل» لمنع المواطنين من التقدّم باتجاه مروحين التي بات الدخول إليها يقتصر على طريق أم التوت الفرعية. أما في مروحين، فقد بادر بعض الشبّان إلى نصب خيم عند مثلث مروحين قبالة زرعيت، وفي محيط البركة داخل البلدة، لتمضية الوقت فيها، لكن قوات «اليونيفل» أصدرت أمراً بإزالتها، بناءً على طلب إسرائيلي، بدعوى أنها قد تشكّل «غطاءً لتهديد ما»، وفقاً لما نقله مصدر أمني.

وفي مقابل المواقع المحتلة رسمياً، تشكّل المناطق الحدودية التي تربط في ما بينها مناطق عازلة لا يُسمح للأهالي بدخولها، تمتد من اللبونة إلى الضهيرة وبركة ريشا ووادي العلّيق. ومع تزايد القيود، تقتصر حركة السكان على طول بلدات القطاع الغربي، من الناقورة والضهيرة إلى يارين والبستان ومروحين، على زيارات نهارية قبل المغادرة ليلاً، بفعل الدمار الشامل وغياب مقوّمات الحياة. أما في القطاعين الأوسط والشرقي، فتتأرجح الحدود بين مناطق محتلة وأخرى عازلة، على غرار ما يحدث في القطاع الغربي، من وادي قطمون إلى سهل مارون الرأس، وصولاً إلى جلّ الدير ومنارة ميس الجبل، والدواوير بين حولا والعباد، حتى العديسة وجدار كفركلا والحمامص.

وأظهرت خريطة محدّثة للمواقع المحتلة والمناطق العازلة، حصلت عليها «الأخبار»، وجود مراكز محتلة مقابل مستوطنات شلومي وشوميرا وأفيفيم والمنارة والمطلة، إضافة إلى مناطق عازلة تمتدّ بين الضهيرة والبستان، والعديسة وكفركلا. وبحسب مصدر مطّلع، فإن «لائحة النقاط الخمس قد ترتفع إلى عشر»، إذ أبدت إسرائيل نيّتها توسيع موقع اللبونة باتجاه أطراف علما الشعب، كما تخطّط لاحتلال موقع جديد بين أطراف عيتا الشعب ورميش، فيما تحدّثت مصادر أخرى عن إمكانية ضم مواقع في أطراف شبعا لناحية راشيا، بما يتيح السيطرة على الجنوب السوري.
وسط ذلك، لم يعد الجيش إلى مراكزه الحدودية بعد، باستثناء نقطة رأس الناقورة، فيما تستمرّ الاعتداءات على قواته، إذ أطلقت قوات الاحتلال أمس النيران على آلية للجيش على طريق النقار في أطراف شبعا. كما توغّلت جرافة إسرائيلية إلى المنطقة العازلة في محيط جدار كفركلا، وأقدمت على تجريف عدد من المنازل المدمّرة القريبة من الجدار. وفي كفرشوبا، تمّ العثور على كاميرات تجسّس زرعتها قوات الاحتلال في أرجاء البلدة. ولم تقتصر الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب الليطاني، بل امتدّت إلى الهرمل، حيث استهدفت طائرة مُسيّرة، أمس، سيارة في بلدة القصر الحدودية، ما أدّى إلى استشهاد المواطن مهران ناصر الدين، وإصابة آخر.
 

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي استهدف موقع استطلاع لـحزب الله!
  • الأورومتوسطي: مصدومون من حجم الفظائع والتعذيب الممنهج الذي يتعرض له الفلسطينيون في سجون إسرائيل
  • “ميدل إيست آي”: المخطط الأمريكي الإسرائيلي لتهجير أبناء قطاع غزة سيفشل
  • ‎طبيب يتعرض للدهس بعد مشادة عنيفة مع زوجته.. فيديو
  • إسرائيل توسّع الاحتلال بـالأمر الواقع
  • الصور الأولى لحادث تصادم سيارة وميكروباص بالقرب من منطقة الاستثمار بالإسماعيلية
  • بالصورة.. حادث جديد في موقع وفاة جورج الراسي وتكرار المأساة
  • مسلسلات رمضان 2025 .. هنيدي يتعرض لحادث في برومو شهادة معاملة أطفال
  • دبلوماسي جزائري يتعرض لحادث سير مروع رفقة عائلته قرب سطات
  • مصرع وإصابة 10 عمال في حادث انهيار جسر بكوريا الجنوبية