قطعان المستوطنين يهاجمون المواطنين الفلسطينيين قرب المغير شرق رام الله
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
الوحدة نيوز/ هاجم قطعان المستوطنين الصهاينة، اليوم الجمعة، عدداً من المواطنين الفلسطينيين بالرصاص، واعتدوا على الأراضي الزراعية قرب قرية المغير شرق رام الله.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن الناشط في القرية محمد رفيق أبو عليا، قوله: إن مستوطنين مسلحين هاجموا الأراضي الزراعية لتخريبها، وأطلقوا الرصاص الحي تجاه عدد من المواطنين من أهالي القرية الذين حاولوا التصدي لهم لحماية مزروعاتهم خاصة أشجار الزيتون.
وكان مستوطنون قد نصبوا قبل يومين خيمتين في منطقة تسمى عين البنات، الواقعة بين قريتي كفر مالك والمغير، فيما يتخوف الأهالي من أن تتحول لمستوطنة، ويتم الاستيلاء بموجبها على أراضي المواطنين هناك.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الجراد الصحراوي يهدد الأراضي الزراعية.. أكثر الحشرات تسببًا للضرر في العالم
الجراد الصحراوي يهدد الأراضي الزراعية.. يهدد الجراد الصحراوي الأراضي الزراعية والمحاصيل والنباتات في الواحات والمزارع في جنوب ليبيا، وهذا المنطقة تحاول إنقاذ محاصيلها من خلال الرش المكثف، بحسب ما نشره مراسل وكالة فرانس برس.
وخلال السطور التالية، يرصد «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كل ما يخص أكثر الحشرات تسببًا للضرر في العالم، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــــــــــــــا.
وعبّر المزارعون عن معاناتهم وعجزهم في تراغن، وهي واحة نائية في أقصى الجنوب، وبعد مرور أول أسراب الجراد الصحراوي، إحدى أكثر الحشرات تسببا للضرر في العالم.
وقال المزارع محمد أرحم جده لوكالة فرانس برس: أنا من المزارعين المتضررين من آفة الجراد الصحراوي، ظهر الجراد لدينا منذ أكثر من 25 يوما، وبعد مرور الأسراب، نعاني الآن من البيض وتفقيسه التي يضرّنا أكثر من الجراد الذي جاء فترة وذهب. ولكنّ آفّة البيض هي الأكثر ضررا للزراعة".
وقد تضرر الكثير من أصحاب الأراضي الزراعية في تراغن ومرزق، وهي واحة أخرى تبعد حوالى 900 كلم جنوب طرابلس، وتؤكد السلطات حشد قدراتها في إطار حملة وطنية لمكافحة الجراد الصحراوي.
ومن جهة أخري صرح المهدي محمد التارغي، المتحدث الرسمي للحملة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي أن بعض المواقع الزراعية المعنية بانتشار هذه الحشرة، الهدف الأساسي هو تتبّع الأطوار الحديثة وهي اليرقات، من خلال المعلومات الواردة من المواقع الزراعية والفرق المقيمة في تلك المواقع.
وأكمل «التارغي» هناك انتشار كثيف للأطوار الحديثة وهذه مرحلة الفقس والانتشار السريع، مشيرا إلى أن الرقعة الجغرافية تتوسع وهذا أمر خطير يحتاج للسيطرة بشكل عاجل.
وقد ضربت الآفة نفسها جنوب ليبيا في عام 2012 عندما غزت أسراب من الجراد الصحراوي مدنا جنوبية مثل غدامس، على الحدود مع الجزائر، مما هدد الإنتاج الزراعي في المنطقة.
اقرأ أيضاًمصر تستضيف ورشة العمل الإقليمية لمواجهة الجراد الصحراوي
«المركزية لمكافحة الآفات» تتابع المحاصيل الإستراتيجية ومكافحة الجراد
هل يسبب تغير المناخ انتشار أسراب الجراد حول العالم؟.. دراسة تحذر