أوزبكستان تفوز على السعودية وتتأهل لنصف نهائي كأس آسيا دون 23 عاما
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تمكن منتخب أوزبكستان من حجز بطاقة العبور إلى نصف نهائي كأس آسيا للمنتخبات دون 23 عاما للمرة الرابعة على التوالي بعدما تمكن من تحقيق الفوز على حاسب الأخضر السعودي بهدفين دون رد في المباراة التي جمعت بين المنتخبين قبل قليل على استاد خليفة الدولي.
هدفي المنتخب الأوزبكي أحرزهما من خلال شوطي المباراة بواقع هجف بكل شوط حيث تقدم في الشوط الأول بهدف عن طريق لاعبه نووشاييف قبل أن يضيف زميله عمرعلي رحمونالاييف هدف تأكيد الفوز والتأهل لنصف النهائي.
بتلك النتيجة يواصل منتخب أوزبكستان أحلامه بالتأهل لأوليمبياد باريس والفوز بكأس آسيا دون 23 عاما حيث يلاقي نظيره الإندونيسي بنصف نهائي البطولة بينما يودع الأخضر السعودي البطولة من الدور الربع النهائي مخيبا آمال وطموحات جماهيره الكبيرة.
جدير بالذكر أن بطولة كأس آسيا دون 23 عاما تستضيفها الدوحة حاليا وتستمر حتى في الفترة من 19 أبريل حتى 3 مايو بمشاركة 16 منتخبا حيث يتأهل المنتخب أصحاب المراكز الثلاث الأولى إلى أوليمبياد باريس بينما يخوض المنتخب صاحب المركز الرابع الملحق العالمي للتأهل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اوزبكستان السعودية كأس آسيا الأخضر السعودي نصف نهائي الكونفدرالية المنتخب الأوزبكي دون 23 عاما
إقرأ أيضاً:
السياسيات العراقيات يحتفلن بالقضاء على العنف ضد المرأة بينما النساء يُسحلن بسبب طلب وظيفة!
خاص
في حفل استقبال فاخر أقامته السفيرة الأمريكية في العراق بمناسبة “اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة”، حضرن عدد من السياسيات العراقيات اللواتي التقطن الصور أمام كاميرات الإعلام في مشهد أثار استنكار النساء العراقيات في ظل العنف الذي ما زلن يتعرضن له وفق ما عبروا عنه.
وفي الوقت الذي كان الحفل يشهد كلمات مؤثرة عن حقوق المرأة ودورها في المجتمع، أكدت مصادر أنه تم اعتقال دكتورة من الناصرية ولا أحد يعرف حتى الآن مصيرها، ولم يصرح أحد بأي بيان رسمي حول اعتقالها، لتظل قضية مجهولة تمامًا.
وأشارت مصادر إلى أن هناك نساء تم ضربهن وسحلهن فقط لأنهن طالبن بحقوقهن في الحصول على وظائف. لكن، وبحسب ما يظهر في الحفل، لم يتم التطرق إلى هذه القضايا في أي من كلمات الحاضرات.
وأثار الحفل جدلا واسعا حيث تساءل العديد من العراقيات : “لماذا لم يتطرق أحد من الحضور إلى تلك الملفات المؤلمة؟ هل لأن الحديث عن مآسي النساء في العراق لا يتماشى مع فساتينهن الفاخرة وأحذية الكعب العالي؟ أم أن العنف ضد المرأة في بلادنا لا يستحق أن يكون جزءًا من أجنداتهن السياسية المدعومة عالميًا؟”.