تفاصيل حركة الصادرات والواردات بميناء دمياط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 41 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28249 طنا، تشمل 1037 طن أسمنت صب و7950 طن يوريا و3968 طن رمل و8720 طن كلينكر صب و2094 طن مولاس و4480 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 71029 طنا، تشمل 19390 طن قمح و15509 طن ذرة و6450 طن كسب صويا و559 طن خشب زان و4200 طن سكر و12261 طن خردة و11207 طن حديد و1453 طن بضائع متنوعة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 65235 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 212021 طنًا، كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2481 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، وعدد 2 قطار بعد تفريغ عدد 50 حاوية 40 قدما قادمين من السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4185 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الحاويات ميناء دمياط الموانئ
إقرأ أيضاً:
“إدارة المجاهدين” .. جهود لتعزيز الأمن وتنظيم حركة ضيوف الرحمن في الحرم المكي
يشهد شهر رمضان المبارك، وتحديدًا في العشر الأواخر، توافد أعداد هائلة من المعتمرين والزوار إلى الحرمين الشريفين، ويقصد الملايين بيت الله الحرام طلبًا للأجر والمغفرة في هذه الأيام الفضيلة، وفي ظل هذا التدفق الكبير، تبذل الجهات الأمنية جهودًا مكثفة لتعزيز الأمن والسلامة، من خلال إدارة الحشود، وتأمين المرافق الحيوية، وتنظيم الحركة، مما يسهم في توفير بيئة منظمة تتيح لضيوف الرحمن أداء عباداتهم بسهولة وطمأنينة، ويحقق تجربة روحانية آمنة وميسرة للجميع.
وفي قلب هذه الجهود، تؤدي الإدارة العامة للمجاهدين دورًا محوريًا لخدمة ضيوف الرحمن خلال شهر رمضان، في مكافحة الظواهر السلبية التي قد تعكر صفو الأجواء الإيمانية، وتعمل الفرق الأمنية على الحد من الافتراش العشوائي في الطرقات، وتنظيم حركة العربات التي يستخدمها الزوار، إلى جانب التصدي للباعة الجائلين الذين يسببون ازدحامًا غير مبرر في الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك ضمن منظومة العمل الأمني والإنساني التي تهدف إلى تسهيل أداء العبادات في أجواء آمنة ومنظمة، لسهولة تنقل المعتمرين، وتمكينهم من أداء مناسكهم دون معوقات.وإلى جانب ذلك، تقدّم الإدارة العامة للمجاهدين المساندة الأمنية للقطاعات الأمنية الأخرى المنتشرة في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية، من خلال تعزيز التواجد الأمني في النقاط الحيوية، والمشاركة في إدارة الحشود، والإسهام في تنظيم الدخول والخروج من المسجد الحرام لتحقيق سير الحركة بانضباط وسلاسة.
اقرأ أيضاًالمجتمعصناعة الخوص.. إرث تراثي وثقافي
وفي إطار مهامها، تولي الإدارة العامة للمجاهدين أهمية خاصة لحماية قطار الحرمين، الذي يعدّ شريانًا حيويًا لنقل الزوار بين الحرمين الشريفين، وتنتشر الفرق الأمنية في محطات القطار لأمن وسلامة الركاب، وتطبيق الأنظمة التي تكفل انسيابية الرحلات دون أي تجاوزات قد تؤثر في كفاءة الخدمة المقدمة لضيوف الرحمن.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص المملكة لتعزيز تجربة ضيوف الرحمن وإثراء تجربتهم من خلال تيسير استضافتهم وتقديم أفضل الخدمات لهم، مع تحسين تجربتهم قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة بما يضمن راحتهم وسلامتهم، وتوفير بيئة دينية وثقافية متميزة ويعكس صورتها الحضارية في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.