تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مصدر أمنى: مصر تجرى اتصالات مع كل الأطراف لوقف الحرب فى قطاع غزة

- قوات الاحتلال تستهدف المدنيين فى القطاع.. وتحذيرات من انتشار الأوبئة والأمراض بسبب الحر

- «القاهرة» ترفض تهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية

مواقف مصر

- القيادة المصرية انتزعت مواقف دولية وإقليمية ضد حصار وتجويع أهالى غزة وللحفاظ على حقوق الشعب الفلسطينى فى إقامة دولته

 - فتحت معبر رفح منذ بدء العدوان الإسرائيلى على غزة لاستقبال المصابين وتوصيل المساعدات الإنسانية.

. واستضافت المستشفيات الميدانية

 خبراء أمميون: سياسة الإخلاء القسرى والتهجير التى تنتهجها «تل أبيب» باستهداف السكان الأصليين ترتقى إلى «جريمة حرب»

- إجهاض لـ«أطماع إسرائيل»

- «عاشور»: تدويل التعليم العالى لتعزيز مكانتنا عالمياً

 - نائب رئيس جامعة لندن: فتح مزيد من البرامج الدراسية فى مختلف المجالات داخل مصر

- توجيهات رئاسية بتعميق التصنيع المحلى ونقل التكنولوجيات الحديثة

- «الإنتاج الحربى»: نستهدف تقليل الاعتماد على الاستيراد توفيراً للعملة.. وزيادة التعاون مع القطاع الخاص

- «الصحة»: فحص 1.6 مليون شاب وفتاة ضمن مبادرة «المقبلين على الزواج»

- الفحوصات خلال 14 يوماً قبل الزفاف.. والشهادات سارية 6 أشهر

- الزمالك: تدريبات سرية فى غانا قبل مواجهة دريمز.. وشكوك حول مشاركة أحمد فتوح

- الأهلى: رفض رحيل «عاشور» للخليج.. و2٫5 مليار جنيه تنتظر «الأحمر» فى مونديال الأندية

- الفروسية: إشادة دولية بتنظيم مصر للبطولة العسكرية العربية

 

الصفحة الثانية

- «الغرف التجارية»: تراجُع أسعار الأسماك والدواجن والبيض والبقوليات بسبب «المبادرات والإفراجات والمقاطعة»

- «مقاطعة الأسماك»: المدن الساحلية تسجل أعلى نسبة تفاعل ودعوات لتطبيقها على باقى السلع الاستراتيجية مثل «اللحوم والدواجن»

- «الإسكان»: تنفيذ 24432 وحدة ضمن مبادرة «سكن لكل المصريين» بأكتوبر الجديدة

- «التعليم»: تسليم ٨٢٣٦ مشروعاً بإجمالى ١٢٧٤٥٠ فصلاً فى 10 سنوات

- مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: مات غريبا

 

الصفحة الثالثة

- «التخطيط»: 12٫4 مليار جنيه استثمارات لتنفيذ 409 مشروعات تنموية وخدمية واستثمارية فى سيناء

- «السعيد»: 496 مليون جنيه لخدمات مياه الشرب بالشمال.. ورصف طرق «الطور» وتطوير الطريق الدائرى بـ«شرم الشيخ»

 - «العمل»: جهود لخلق بيئة عمل لائقة تسهم فى تنمية الجنوب والشمال

- «التنمية المحلية»: بدء تطبيق المواعيد الصيفية للمحلات وعقوبات للمخالفين.. واستثناء البقالة والمخابز والصيدليات

 - تكليف المحافظين بمتابعة التقيد بالضوابط الخاصة بالأنشطة التجارية والمولات والمطاعم والكافيهات

- مصر وكوريا تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادى وجذب الاستثمارات

 - «ربيع»: حريصون على نجاح التعاون فى بناء وحدات بحرية صديقة للبيئة لصالح «هيئة القناة»

- بطولة ممرضة أنقذت عروس كفر الشيخ من الموت: قلبها توقف فأنعشته.. ثم نقلوها للمستشفى بسرعة

- «إيمان»: «أديت واجبى واتفاجئت إنى حديث الفيس بوك»

- مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: سؤال وجواب حول «مدينة رفح الجديدة»

 

الصفحة الرابعة

- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: سيناء في القلب

- مقال رأي لـ ناصر عبدالرحمن، بعنوان: شجرة الصور.. سعاد تحب سعيد

- مقال رأي لـ الأب بطرس دانيال، بعنوان: الصداقة الحقيقية مِنحة إلهية

- مقال رأي لـ د. ناجح إبراهيم، بعنوان: المقامرة العسكرية بالشعوب

 

الصفحة الخامسة

- مقال رأي لـ رفعت رشاد، بعنوان: الانتقائية

- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: «الدهاء» المصري الذي أعاد سيناء كاملة مرتين

- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: الفسيخ.. من منظور مصري بين فلسطين وإسرائيل

- مقال رأي لـ رحاب لؤي، بعنوان: مذكرات أم سامة 2

 

الصفحة السادسة

- مواقف مصر إجهاض لـ«أطماع إسرائيل»

- الحكومة الإسرائيلية تسعى منذ عقود إلى توطين أهالى غزة فى الأراضى المصرية

- «القاهرة» تتصدى لمخططات «تل أبيب» فى تهجير الفلسطينيين

- وزير الخارجية: الحل الوحيد «العدل» بحصول الفلسطينيين على حقوقهم المشروعة فى دولة مستقلة.. ومصر تحشد الرأى العام الدولى للحفاظ على الحق الفلسطينى ووقف تصفية القضية

- «الأبارتايد» خطة إسرائيلية ممنهجة للاستيلاء على ما تبقى من فلسطين بدعم أمريكى وصمت دولى

- خبراء أمميون: سياسة الإخلاء القسرى باستهداف السكان الأصليين ترتقى إلى «جريمة حرب»

- أهالى الضفة يعيشون فى جيوب منعزلة تحت حكم عسكرى صارم وفى قطاع غزة 2 مليون فلسطينى يعانون حصاراً محكماً بعيداً تماماً عن معايير حقوق الإنسان

- مصر فتحت معبر رفح منذ اليوم الأول لاستقبال المصابين وتوصيل المساعدات الإنسانية للمنكوبين واستضافت المستشفيات الميدانية

 

الصفحة السابعة

- إشادات عالمية..نجاح كبير لتنظيم «البطولة العربية العسكرية للفروسية» فى مصر

 - رئيس «الاتحاد الدولى»: وسام على صدورنا.. والمدير الفنى لـ«المنتخب العسكرى»: الفوز بالمركز الأول «إنجاز لبلدنا».. ورئيس «الوفد السورى»: أفضل صورة ممكنة

- وزير الشباب: تأكيد لقدرة دولتنا على استضافة كبرى البطولات الإقليمية والدولية ونظمنا 375 بطولة دولية كبرى منذ 2018

- رئيس «الاتحاد الدولى»: وسام على صدورنا.. والمدير الفنى لـ«المنتخب العسكرى»: الفوز بالمركز الأول «إنجاز لبلدنا».. ورئيس «الوفد السورى»: أفضل صورة ممكنة

- ممنوع الاقتراب أو التصوير.. تدريبات سرية للزمالك فى غانا قبل مواجهة دريمز.. وشكوك حول مشاركة «فتوح»

- ليس للبيع.. الأهلى يرفض رحيل «عاشور» و2٫5 مليار جنيه تنتظر النادى

- مواجهتان بدورى NILE

 

الصفحة الثامنة

- لياقة وبطولات.. أكاديمية «جمباز» برعاية «صابرين» وخطيبها

- «حـان قطـافهـــــــــا»..فرحة أطفال الصعيد بسنابل القمح

- «أمهات وأرامل ومعيلات».. معاناة المرأة فى رسالة ماجستير

- ملوك الجدعنة.. أهالى «المنيا» ينقذون مطعم «محمود» من الإغلاق

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

تطورات الأحداث والطريق لوقف الحرب والديمقراطية

بقلم: تاج السر عثمان

١
اشرنا سابقا بعد دخول الحرب اللعينة شهرها ال ٢٢ الي اهمية وقف الحرب واسترداد الثورة، وتوصيل المساعدات الإنسانية. فقد أكدت تطورات الأحداث إنها حرب لتصفية الثورة، وبدعم من المحاور الاقليمية والدولية التي تسلح طرفي الحرب مثل: الإمارات، مصر، روسيا، إيران، تركيا. الخ، و امتدادا لحرب روسيا - أوكرانيا، وغزة لنهب ثروات الشعوب، وتفكيك الجيوش الوطنية للدول العربية ونهب ثرواتها وجعلها تابعة مرتهنة للخارج في نظام النيوليبرالية الجديد، وتفكيكها إلى دويلات على أسس دينية واثنية، لا حول لها ولا قوة ليسهل إخضاعها، في إطار الصراع الدولي لنهب الموارد ، ومحاصرة الصين. الخ، فضلا عن الهدف لنهب ثروات البلاد وإيجاد موطئ قدم على البحر الأحمر.
كما أكدت تطورات الأحداث صعوبة الحل العسكري ولا بديل غير التفاوض لوقف الحرب، وكشفت المصالح الطبقية لطرفي الحرب للوصول للسلطة ونهب ثروات البلاد، كما هو في الفساد الذي يزكم الانوف في حكومة الأمر الواقع في بورتسودان، واستمرار تهريب الذهب وبقية موارد البلاد، وفرض الضرايب والرسوم الباهظة لتهريب الحرب، وتدهور الأوضاع المعيشية والصحية حتى أصبحت المجاعة تهدد أكثر من ٢٥ مليون سوداني حسب بيانات الأمم المتحدة، فهي بحق حرب بهدف السلطة والثروة وتصفية الثورة.
كما تستمر الضغوط الخارجية على الطرفين لوقف الحرب والتسوية السياسية وتوصيل المساعدات الإنسانية، مع فشل كل المبادرات والمنابر السابقة، علما بأن الحل العسكري الذي يطرحه الإسلاميون بعيد المنال، وهدفهم من الحرب العودة للسلطة بعد أن انكشفت كل أكاذيبهم حول "حرب الكرامة" ، الدعم السريع من صناعتهم، ولا يوجد تناقض اساسي بين قيادتي الطرفين المتحاربين، الذين تورطوا في جرائم الحرب، كما في الإبادة الجماعية والتهجير القسري، والعنف الجنسي، والتطهير العرقي، وتدمير البنيات التحتية ومرافق الدولة الحيوية والمصانع والأسواق والبنوك ومواقع الإنتاج الصناعي والزراعي والخدمي، اضافة لحملة الاعتقالات والتعذيب والاغتيالات للمعارضين السياسيين ولجان المقاومة والناشطين في لجان الخدمات، و المحاكمات والمذابح الجارية من الإسلامويين كم حدث في مدني، بهدف تصفية الحسابات السياسية مع الثوار، وسخرية كتاب البراء ابن مالك من الثورة والثوار ورموزها في الجداريات والشهداء ، الذي وجد استنكارا واسعا من جماهير شعبنا، مما أكد ان جذوة الثورة مازالت متقدة.
تتزايد الضغوط الدولية لوقف الحرب والإبادة الجماعية والمآسي الانسانية، كما برز من دعوة المحكمة الجنائية الدولية لتسليم مجرمي الحرب، والمطالبة بالتحقيق في جرائم الابادة الجماعية في الجنينة، اضافة للعقوبات الأمريكية على قيادة طرفي الحرب، و باعتبار أن الطرفين ارتكبا جرائم حرب. مما يتطلب لضمان الاستقرار في السودان خروج الدعم السريع والجيش من السياسة والاقتصاد، وترسيخ الحكم المدني الديمقراطي .
٢
الطريق لوقف الحرب لايمكن بعد التجربة المريرة السابقة ان يمر عبر تكرار التسوية والشراكة مع العسكر والدعم السريع مرة أخرى، التي تعيد إنتاج الأزمة والحرب مرة أخرى، والإفلات من العقاب، كما حدث في فشل تجربة الوثيقة الدستورية التى انتهت بانقلاب ٢٥ أكتوبر 2021، وتجربة الاتفاق الإطاري التي أدت للحرب اللعينة الجارية حاليا. فهي حرب كما أوضحنا سابقا لتصفية الثورة، وبالوكالة بين المحاور الاقليمية والدولية الهادفة لنهب ثروات البلاد. إضافة لخطر تحولها لحرب أهلية وعرقية واثنية تهدد وحدة الوطن، فضلا عن خطر انتقالها للبلدان المجاورة.
لقد أدت الحرب لتصدعات في طرفي الحرب وانهكت الطرفين، وأدت لتصدعات في تحالف " تقدم"، بعد نشوب الخلاف حول حكومة الدعم السريع الموازية التي تهدد وحدة البلاد.
تعزز تطورات الأحداث ضرورة الخروج من الحلقة الجهنمية للانقلابات العسكرية التي دخلت فيها البلاد منذ الاستقلال، وأخذت أكثر من ٥٨ عاما من عمر الاستقلال البالغ أكثر من٦٩ عاما ، والسير قدما في ترسيخ الحكم المدني الديمقراطي والسلام، والتداول الديمقراطي للسلطة، والحل الداخلي بديلا للحلول الخارجية التي أكدت فشلها كما اوضحنا سابقا.
٣
أكدت تطورات الأحداث ضرورة تعزيز وتقوية التحالف الجماهيري القاعدي لوقف الحرب واسترداد الثورة، الذي يستند إلى مواثيقنا وتجاربنا السابقة وإضافة المستجدات لها، والإصرار على تنفيذ الميثاق ومهام الفترة الانتقالية، ويسير قدما بعد إسقاط حكومة الأمر الواقع الانقلابية نحو اقامة البديل المدني الديمقراطي الهادف لترسيخ الديمقراطية ودولة المواطنة التي تسع الجميع غض النظر عن العرق أو اللون أو العقيدة أو الفكر السياسي والفلسفي ، ومواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها مثل:
وقف الحرب واسترداد الثورة، والتمسك بوحدة البلاد وسيادتها الوطنية، والوقوف سدا منيعا ضد الحكومة الموازية التي تهدد وحدة البلاد.
– توصيل المساعدات الإنسانية، وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية التي تدهورت ، وصرف مرتبات العاملين، وتركيز الأسعار مع زيادة الأجور التي تآكلت، ودعم الإنتاج الزراعي والسلع الأساسية، وزيادة ميزانية التعليم والصحة وتوفير الدواء وإعادة تأهيل المستشفيات والمؤسسات التعليمية ، واعمار ما دمرته الحرب .
– خروج الدعم السريع والجيش من السياسة والاقتصاد، والترتيبات الأمنية لحل المليشيات (دعم سريع ومليشيات الكيزان وجيوش الحركات، وكل المليشيات التي تكاثرت ) وقيام الجيش القومي المهني الموحد الذي يعمل تحت إشراف الحكومة المدنية .
– المحاسبة وعدم الافلات من العقاب، بتقديم مجرمي الحرب والجرائم ضد الانسانية للمحاكمة.
- إلغاء كل القوانين المقيدة للحريات.وإجازة قانون ديمقراطي للنقابات يؤكد ديمقراطية و استقلالية العمل النقابي، وإصلاح النظام القانوني والعدلي والأمني، وتكريس حكم القانون، وإعادة هيكلة الشرطة وجهاز الأمن ليصبح لجمع المعلومات ، وتحقيق قومية ومهنية الخدمة المدنية والقوات النظامية ، وعودة المفصولين من العمل مدنيين وعسكريين، وتسليم البشير ومن معه للمحكمة الجنائية الدولية، وتكوين المجلس التشريعي والمفوضيات.
ج – تحقيق السلام بالحل الشامل والعادل الذي يخاطب جذور المشكلة وينجز التحول الديمقراطي ، ودولة المواطنة التي تسع الجميع.
- تفكيك التمكين واستعادة أموال الشعب المنهوبة.
- التنمية المتوازنة، وتحديد نصيب المجتمعات المحلية من عائدات الذهب والبترول.الخ لتنمية مناطقها، والعدالة والمحاسبة على جرائم الحرب والابادة الجماعية
– عودة النازحين لقراهم ومناطقهم ومنازلهم، وتوفير الخدمات لهم ” تعليم ، صحة، مياه، كهرباء، خدمات بيطرية.الخ”، حل كل المليشيات وجمع السلاح ، وقيام المؤتمر الجامع الذي يشارك فيه الجميع من حركات وقوي سياسية ومنظمات مدنية وجماهير المعسكرات، للوصول للحل الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة، ووقف التدخل الخارجي..
– تحقيق السيادة الوطنية والعلاقات الخارجية المتوازنة
مع كل دول العالم، وعدم التدخل في شؤون الدول الأخري والابتعاد عن الأحلاف العسكرية وعدم قيام القواعد العسكرية ، واستعادة كل الأراضي السودانية المحتلة.
– قيام المؤتمر الدستوري الذي يحدد شكل الحكم في البلاد، وهوّية البلاد وعلاقة الدين بالدولة.الخ، والتوافق على دستور ديمقراطي وقانون انتخابات ديمقراطي ، يتم علي أساسه انتخابات حرة نزيهة في نهاية الفترة الانتقالية، وغير ذلك من أهداف الثورة وقضايا الفترة الانتقالية

alsirbabo@yahoo.co.uk  

مقالات مشابهة

  • مقال الرزيقي
  • الخارجية: اتصالات دورية لوقف إطلاق النار ومطالبة إسرائيل بالانسحاب من لبنان
  • مباشر. إسرائيل تجري مشاورة أمنية لاستئناف الحرب على غزة وترامب واثق من استقبال مصر والأردن للفلسطينيين
  • حزب الأمة القومية السوداني يقدم مبادرة سياسية لوقف الحرب
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: نرفض تهجير الفلسطينيين لأي دولة من دول الجوار
  • تطورات الأحداث والطريق لوقف الحرب والديمقراطية
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رسائل الرئيس السيسي للعالم: لا لتهجير الفلسطينيين
  • مقال في الغارديان يناقش أزمة القيادة الفلسطينية.. قضية تخص من؟
  • لوموند: لا بد من تحديد هوية الأطراف الرئيسية في الحرب بين الكونغو الديمقراطية ورواندا
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الرئيس السيسي: حريصون على استقلال القضاء