حجزت عناصر أمن دائرة افلو بأمن ولاية الأغواط، كمية من اللحوم والبيضاء غير صالحة للاستهلاك البشري.

العملية جاءت على إثر دورية من قبل عناصر أمن الدائرة بقطاع الاختصاص. تم على إثرها توقيف شخص في العقد الثالث من العمر على متن شاحنة تبريد. أين مكنت المراقبة الدقيقة لها من حجز كمية من اللحوم البيضاء قدر وزنها 18.

36 قنطار. و كمية من أحشاء الدجاج وزنها 168.50 كلغ.

و بعد معاينة الكمية المحجوزة من قبل الطبيب البيطري، الذي أكد عدم صلاحيتهما للاستهلاك البشري. تم إتلافها بمركز الردم التقني بمدينة أفلو،من طرف اللجنة المختصة .

بعد إتمام ملف الإجراءات القانونية ضد المشتبه فيه تم تقديمه أمام النيابة المختصة إقليميا. عن قضية جنحة العرض ووضع للبيع منتوج يعلم انه فاسد و خطير للاستعمال البشري. جنحة العرض ووضع للبيع مواد لتغذية الإنسان و منتجات يعلم أنها مغشوشة و فاسدة

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تندوف.. حجز كمية معتبرة من المخدرات

تمكنت فرقة شرطة الحدود البرية BPFT  بـالتنسيق مع فرقة البحث والتدخل BRI، بحر الأسبوع الفارط  من معالجة قضيتين متعلقتين بالحيازة على المؤثرات العقلية  بمختلف الأنواع قصد المتاجرة فيها وكذا كمية المخدرات كيف معالج بولاية تندوف.

وحسب بيان لمصالح الأمن، العمليتين أسفرت عن حجز  1124 قرص مهلوس إكستازي، 150 كبسولة بريقابالين 300 ملغ. 08 صفائح من المخدرات (كيف معالج ) بوزن 770,4 غرام ، مبلغ مالي 10500 دج ، سلاح أبيض محظور من الصنف السادس.

بعد استفاء الإجراءات القانونية تم تقديم المشتبه فيهما أمام النيابة المحلية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • تموين الإسكندرية تضبط 2600 كيلو من نتر الدواجن غير صالحة للاستهلاك
  • الدجاج البولندي
  • تندوف.. حجز كمية معتبرة من المخدرات
  • في برج حمود.. من أوقفت القوى الأمنية؟
  • إعدام ألبان غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمعمل غير مرخص في البحيرة
  • إحباط محاولة 3 عناصر إجرامية جلب كمية من الأقراص المخدرة قيمتها 2 مليون جنيه
  • افتتاح المؤتمر العلمي الثالث للطب البشري بفرع الأكاديمية بالعلمين
  • تناول الدجاج يوميا يزيد خطر الإصابة بمرض مميت| تحذير عاجل
  • بـ2 مليون جنيه.. ضبط كمية من مخدر الحشيش بالقاهرة
  • الجسر القاري.. كيف غيّر اتصال آسيا وإفريقيا مسار التطور البشري؟!