مصدر إسرائيلي رسمي: قدمنا مرونة كبيرة بشأن انسحاب قواتنا وعودة سكان شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر سياسى إسرائيلى رسمى أن الاجتماع مع الوفد الأمنى المصرى كان جيدًا للغاية، مضيفًا أنه قدمنا مرونة كبيرة بشأن انسحاب قواتنا وعودة سكان شمال القطاع، وفقا لما أفادت به قناة الإخبارية فى خبر عاجل منذ قليل.
وقال مصدر سياسى إسرائيلى رسمى، أنه لن يكون هناك وقف تام لإطلاق النار فى غزة إلا لبضعة أسابيع، مضيفا أنه قدمنا مرونة كبيرة بشأن انسحاب قواتنا وعودة سكان شمال قطاع غزة ومصر ستضغط على حماس من أجل قبول آخر فرصة لذلك.
يأتي ذلك بعدما دمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلى مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التى ينتهجها الاحتلال فى عدوانه المستمر على قطاع غزة، بالإضافة إلى لايزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض حتى الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إطلاق النار إسرائيل الوفد الأمني المصري شمال قطاع غزة قطاع غزة مصدر سياسي إسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بيان رسمي صيني بشأن "رسوم ترامب الجمركية"
الرؤية- غرفة الأخبار
نقلت رويترز عن بيان رسمي صيني اليوم بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلة: "حقنا في التطوير لا يمكن منعه، وسنتخذ إجراءات لحماية حقوقنا ومصالحنا، ونرفض بحزم الإجراءات الأمريكية الأحادية المقيدة لحرية التجارة".
وقالت الخارجية الصينية اليوم الأربعاء،: "مستعدون للعمل مع جميع الأطراف لمواجهة الحمائية والأحادية".
وأضافت "لا يمكن حرمان شعبنا من حق التنمية وسنواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالحنا".
وأكدت أن الصين "إذا أصرت واشنطن على شن حرب تجارية فسنقاتل حتى النهاية".
وفي بيان لوزارة التجارة الصينية في وقت سابق أشار إلى أن بكين لن ترضخ لتهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية وستتخذ تدابير مضادة.
وأمس قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، "إن التهديدات والضغوط ليست الطريقة السليمة للتعامل مع بلاده بعد أن وصف الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي بأنها تنمّر".
وأضاف المتحدث لين جيان -في مؤتمر صحفي دوري-، أن الرسوم الجمركية "نموذج للتحرك الأحادي الجانب وسياسات الحماية والتنمر الاقتصادي"، وأشار إلى أن الرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضت باسم المعاملة بالمثل لا تخدم إلا مصلحة واشنطن على حساب مصالح الدول الأخرى".