سودانيون نعم ولكن لسنا افضل من الآخرين !!
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
*غالب القبائل السودانية لها امتدادات خارجية مع مصر وليبيا وأفريقيا الوسطى /تشاد وجنوب السودان وكذلك اثيوبيا وارتريا*
*حتى قبائل الوسط العربية لها جذور بعيدة في جزيرة العرب*
*القبيلة سابقة للدولة والامتداد ثراء وعامل إيجابي إذا ما تم توظيفه بشكل صحيح*
*لا شيء يجعل القبلي في الجانب السوداني افضل من أخيه القبلي في الجانب الآخر ولا شي يجعل السوداني مطلقا افضل من الارتري و الاثيوبي -التشادي والليبي أو المصري!*
*الذي يفصل بيننا وبين الآخرين حدود وأوراق ثبوتية وهذه لا تمنحنا افضلية من ناحية الجنس أو الشخصية عليهم*
*الحدود والأوراق الثبوتية حقوق وواجبات لم تقم اصلا على التمييز الجنسي أو النقاء العرقي وهي فقط ترتيبات خاصة بالتقسيم الحديث للدول-فقط ليس إلا -*
*في الآخر وبالتحديد لسنا افضل من الارتريين -اصلا-ولا الاثيوبيين ولا التشاديين*
*كونك سوداني-بختك-! ولكن لا تتوهم أنك أفضل من الآخرين والذين هم -ربما افضل منك في المزايا والخصال*
بقلم بكرى المدنى
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: افضل من
إقرأ أيضاً:
طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت، لكنه لم يتعاف تماما بعد وقد تتغير حالته الصحية مرة أخرى.
وأضاف ألفييري في مؤتمر صحفي: "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا"، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما، إذ دخل المستشفى في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
ذكر الفريق الطبي المعالج أن بابا الفاتيكان تمكن من النهوض من السرير والجلوس على كرسي بذراعين لإنجاز بعض المهام، لكنهم توقعوا بقاءه في المستشفى "على الأقل" حتى الأسبوع المقبل.
وقال ألفييري إن البابا فرنسيس لم يعد قويا كما كان في السابق نظرا لأنه يبلغ 88 عاما وكان يعاني من مشكلات صحية قبل ذلك.
وتابع أن بابا الفاتيكان لا يعاني من تسمم الدم، وهي حالة قد تهدد الحياة وتنشأ عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه عند إصابته بالعدوى.
ومع ذلك، أشار ألفييري إلى أن هناك دائما خطرا من انتشار العدوى في جسمه.