تحقق توقع ليلى عبداللطيف بشأن «وباء قادم».. والصحة العالمية تحذّر العالم
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
توقعات بانفصال فنانين، وكوارث طبيعية قد تضرب العالم، فضلاً عن الخسائر المادية التي قد تلحق ببعض الدول والمشاهير، كانت أبرز التوقعات التي كشفت عنها خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، خلال الاحتفال ببدء العام الجديد 2024، وقد تحقق العديد من هذه التوقعات مع بداية العام، مما جعل اسمها يتصدر عناوين الأخبار مرارًا وتكرارًا، وها هي تعود اليوم بتوقعات جديدة، قد تصدق أو ربما تتصادف مع حدث آخر قد يهدد العالم.
واليوم عادت مجددًا، خبيرة الأبراج الشهيرة، ليلى عبداللطيف، تتصدر توقعاتها الأحاديث، بعدما تصادفت مع تحذيرات الصحة العالمية، بشأن احتمالية انتشار فيوس قد يوازي جائحة الكورونا التي عانى منها العالم.
وكانت تطرقت تصريحات ليلى عبداللطيف، إلى أن عام 2024، من المؤكد أن يكون عام ظهور الأوبئة وخاصة متحورات فيروس كورونا، مشيرة إلى أن بعض الدول ستفرض على مواطنيها ارتداء الكمامات والأقنعة من جديد، للوقاية من الأوبئة.
اقرأ أيضًا: علماء يفجرون مفاجأة بشأن وباء محتمل الصحة العالمية تحذر من انتشار الفيروسات على غرار «جائحة كورونا»ومؤخرًا كشفت منظمة الصحة العالمية، احتمالية تفشي جائحة عالمية جديدة، على غرار «جائحة كورونا» قد تتسبب في معاناة دول العالم صحيًا واقتصاديًا.
واليوم رجح عدد من كبار العلماء في دراسة استقصائية دولية أن الإنفلونزا هي العامل الأول الذي من الممكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة في المستقبل القريب، تؤدي لتفشي عالمي للأمراض المعدية، وفقا لما جاء في صحيفة «جارديان» البريطانية.
احتمالات أخرى للوباء القادمووفقًا للمصدر، من المرجح أن يكون السبب الأكثر ترجيحًا لحدوث هذه الجائحة، عقب انتشار فيروس الإنفلونزا، هو فيروس - X - والذي لا يزال مجهول للعلم.
وأكد أكثر من 20% من الخبراء الذين شاركوا في الدراسة، أن الوباء القادم سيكون ناتج عن كائن مجهري لم يتم تحديد هويته بعد وسيظهر فجأة، تمامًا كما ظهر فيروس Sars-CoV-2، المسبب لمرض الكورونا، كوفيد-19، عندما بدأ يصيب البشر في عام 2019.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف الصحة العالمية لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
توقع بزيارة جديدة قريبة لنتنياهو إلى الولايات المتحدة للقاء ترامب
من المتوقع أن يزور رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو البيت الأبيض الاثنين للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في زيارة مفاجئة تهدف لمناقشة الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها واشنطن بنسبة 17% على صادرات إسرائيلية.
وتأتي الزيارة بدعوة من ترامب خلال مكالمة هاتفية، وقد تشمل أيضاً قضايا أخرى مثل إيران وحرب غزة.
قال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين ومسؤول بالبيت الأبيض السبت إنه من المتوقع أن يزور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو البيت الأبيض الاثنين المقبل لمناقشة الرسوم الجمركية، التي فُرضت الأسبوع الماضي، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
والزيارة المفاجئة هي الأولى لزعيم أجنبي من أجل الاجتماع مع ترامب ومحاولة التفاوض على اتفاق لإلغاء التعريفات الجمركية.
ولم يؤكد مكتب نتنياهو الزيارة، التي من المرجح أن تناقش قضايا أخرى مثل إيران وحرب إسرائيل في غزة.
وبحسب المسؤولين الإسرائيليين الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، جاءت الدعوة المفاجئة من ترامب خلال مكالمة هاتفية يوم الخميس مع نتنياهو، الذي يزور حاليا المجر، عندما أثار الأخير قضية الرسوم الجمركية.
في إطار السياسة الجديدة التي أعلنها ترامب، تُفرض رسوم جمركية بنسبة 17 بالمئة على صادرات سلع إسرائيلية غير محددة إلى الولايات المتحدة. وتُعدّ واشنطن أقرب حليف لإسرائيل وأكبر شريك تجاري لها.
وقال مسؤول بوزارة المالية الإسرائيلية يوم الخميس إن تلك الرسوم الجمركية قد تؤثر على صادرات إسرائيل من الآلات والمعدات الطبية.
كانت إسرائيل قد تحركت بالفعل يوم الثلاثاء لإلغاء الرسوم الجمركية المتبقية على الواردات من الولايات المتحدة.
ووقعت إسرائيل والولايات المتحدة اتفاقية تجارة حرة قبل 40 عاما والآن نحو 98 بالمئة من البضائع الأمريكية معفى من الضرائب.