تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي أشرف أبو الهول، أن الجهود المصرية لمساعدة الشعب الفلسطيني وإنهاء الحرب لم تتوقف أبدا.

وأضاف الكاتب الصحفي، خلال مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز”، أن مصر تسعى دائمًا للتهدئة لأنها فى صالح الشعب الفلسطيني، ولأن هناك فارقًا شاسعًا فى القوة العسكرية بين إسرائيل والفلسطينيين.

واستكمل: "نتنياهو مستمر على ارتكاب مجازر غير مسبوقة، لأنه مدعوم من الدول الغربية رغم أن إسرائيل لم تبدأ هجومها المرتقب إلا أنها قصف البيوت على رؤوس سكانها من دقائق قليلة".

وأكد أن هناك مفاوضات بين نتنياهو والمعارضة الإسرائيلي لتشكيل حكومة وحدة وطنية وعلى رأسهم رئيس الحكومة ووزير الدفاع السابقين، وفي أي وقت سيتم الإعلان عنها، وستضم أكثر الجنرالات الإسرائيلية تطرفًا وتشددًا وعنفًا.

 


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أشرف أبو الهول إكسترا نيوز الجهود المصرية الشعب الفلسطيني القوة العسكرية حكومة وحدة وطنية مداخلة هاتفية وزير الدفاع وحدة وطنية

إقرأ أيضاً:

فتح: الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان

أكد المتحدث الرسمي باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة، أنه لا قرارات ما يسمى بـ"كابنيت" الاحتلال، بفصل تجمعات استعمارية، ولا العلاقات الثنائية مع دولة الاحتلال، يمكن أن تمنح الاستيطان أي شكل من أشكال الشرعية. إن الاستيطان، بكل أشكاله، انتهاك صارخ للقانون الدولي واعتداء مستمر على حقوق الشعب الفلسطيني، ولا يمكن لأي جهة أو دولة أن تغير هذه الحقيقة الراسخة.

وقال المتحدث باسم حركة فتح في تصريحات له، إن القانون الدولي بوضوح عدم شرعية الاستيطان، ونصت اتفاقيات جنيف لعام 1949، وميثاق الأمم المتحدة، على حظر نقل سكان دولة الاحتلال إلى الأراضي المحتلة كما أكد قرار مجلس الأمن رقم 2334 لعام 2016 أن أنشطة الاستيطان الإسرائيلية تشكل انتهاكًا للقانون الدولي ولا تتمتع بأي شرعية قانونية. 

وعليه، فإن أي محاولة لشرعنة الاستيطان، سواء عبر إجراءات سياسية داخلية لدولة الاحتلال أو عبر تغاضي المجتمع الدولي، هي خرق للقانون الدولي وتقويض لأسس السلام والاستقرار.

وأضاف أن أي دولة، مهما كانت طبيعة علاقتها مع دولة الاحتلال، لا تملك الحق في المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو التهاون في مسألة عدم شرعية الاستيطان. وعلى الدول الموقعة على الاتفاقيات الدولية أن تلتزم بتعهداتها القانونية والأخلاقية، وأن تسهم في تطبيق القانون الدولي بدلًا من تشجيع الخروج عنه، بما في ذلك رفض الاعتراف بشرعية الاستيطان بأي شكل من الأشكال.

وأردف أن الموقف العربي كان واضحًا في رفض التطبيع مع الاحتلال ما لم يحصل الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية. وقد أكدت مبادرة السلام العربية هذا المبدأ، حيث ربطت أي علاقات مع "إسرائيل" بإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، دون أي مستوطنة على أراضيها. وهذا ما أكدته جميع القمم العربية والإسلامية.

واختتم، أننا نؤكد مجددًا على أن الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان، وأن حقوقه الوطنية ثابتة وغير قابلة للمساومة، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته في مواجهة انتهاكات الاحتلال، بدلًا من التواطؤ مع سياساته التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: الشعب الفلسطيني يطالب بخروج حماس
  • برلماني لبناني: إسرائيل تسعى لتوسيع دائرة الحرب بالمنطقة
  • عضو مجلس النواب اللبناني: تصريحات ويتكوف أكدت أن هناك نوايا عدوانية تستهدف المنطقة بأكملها
  • مدير المنتدى الإستراتيجي للفكر: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو
  • محمد أبو شامة: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو
  • بعد استهداف سيارته.. استشهاد الصحفي الفلسطيني حسام شبات في غزة
  • أشرف سنجر: مصر تحافظ على ثوابت الأمن القومي العربي
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تعتمد على "تدوير الصراع" لإبقاء المنطقة في توتر دائم
  • فتح: الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان
  • ناجي ملاعب: إسرائيل تقوم بأعمالها وغاراتها بشكل دائم