الروسية اليافعة أندرييفا تواصل مشوارها في مدريد (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تأهلت اللاعبة الروسية الشابة ميرا أندرييفا إلى الدور الثالث لبطولة مدريد المفتوحة للتنس ذات الألف نقطة، والتي يبلغ مجموع جوائزها أكثر من 7 ملايين و900 ألف دولار.
ونجحت النجمة الروسية الصاعدة في قلب تأخرها بمجموعة إلى فوز على منافستها التشيكية ليندا نوسكوفا بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، تفاصيلها كالتالي: (4-6) و(6-3) (6-3) في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة، واستغرقت ساعة واحدة و52 دقيقة.
???????? الروسية ميرا آندريفا (16 عام) تُقدّم أداء عالي المُستوى وتتغلّب على التشيكية ليندا نوسكوفا (19 عام) بمجموعتين لواحدة 4-6 6-3 6-3 ????????
لتصعد لمُواجهة ماركيتا فوندروسوفا أو شيلبي روجرز بدور الـ 32 من بطولة مدريد المفتوحة ????#MMOPENpic.twitter.com/0A7OxB9ELF
Age is just a number ????
Mirra Andreeva wins the battle of the teens against Noskova, with a 4-6, 6-3, 6-3 comeback victory.#MMOPENpic.twitter.com/TJ7hXbgKPV
وستكون ميرا أندرييفا (16 عاما) في الدور الثالث بانتظار الفائزة من اللقاء الذي سيجمع اللاعبة التشيكية الأخرى ماركيتا فوندروشوفا مع الأمريكية شلبي روجرز، مساء اليوم أيضا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: مدريد
إقرأ أيضاً:
تآكل العملات الورقية يُعيد أهالي غزة إلى «عصر المقايضة»
دينا محمود (غزة، لندن)
أخبار ذات صلة الإمارات تواصل إغاثة الأشقاء الفلسطينيين في غزة مقتل 40 فلسطينياً باقتحام إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين في شمال غزةفي غزة التي تضربها الحرب منذ أكثر من عام لا تشح النقود فحسب، بل وتتآكل حرفياً بوتيرة متسارعة كذلك. فالغزيِّون المنهكون من وطأة العمليات العسكرية واشتداد المعاناة الإنسانية وعمليات النزوح التي لا تنتهي، باتوا لا يستطيعون تقريباً الاستفادة بما تبقى لديهم من مال محدود للغاية، فلجأوا إلى أسلوب «المقايضة» بعد أن أصاب البلى الأوراق النقدية، وكسا الصدأ العملات المعدنية.
فقد قاد نقص السيولة النقدية في غزة إلى تردي حالة هذه العملات، وهي غالباً من الشيكل الإسرائيلي، الذي يتعامل به الفلسطينيون.
فعلى مدار ما يزيد على 14 شهراً، اضطر الغزيِّون لتداول العملات الورقية نفسها دون تغيير أو تجديد، في ظل استحالة طرح كميات جديدة منها في الأسواق، ما أدى إلى أن تآكل أوراق البنكنوت الموجودة لديهم، أو تمزقها جزئياً في أفضل الأحوال.
وبحسب مسؤولين مصرفيين فلسطينيين، تمنع السلطات الإسرائيلية، دخول الأموال إلى قطاع غزة أو خروجها منه، منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر من العام الماضي. كما أنه لم يعد بوسع أهل القطاع، الاعتماد على البنوك للحصول على أوراق نقدية جديدة، بعدما أجبرت الحرب 90% منها على إغلاق أبوابها، وتقلص عدد الفروع التي لا تزال قيد التشغيل منها، بشكل هائل.
إلى جانب ذلك، أدت الفوضى الأمنية الناجمة عن تواصل القتال، إلى أن يصبح من العسير للغاية، نقل الأموال عبر القطاع، سواء بسبب استمرار المعارك، أو خشية التعرض لهجمات من اللصوص.