موعد وقفة عرفات.. بدأ العد التنازلي لعيد الأضحي، فتساءل العديد من المواطنين عن موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى المبارك 2024.

أول أيام عيد الأضحي.

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عن موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى المبارك 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

موعد وقفة عرفات

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، موعد أول أيام عيد الأضحى 2024، وفقًا للحسابات الفلكية.

أوضح المعهد الفلكي، أنّ هلال شهر ذي الحجة سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في الساعة 2:39 مساءً بتوقيت القاهرة الخميس 6 يونيو، وهو يوم الرؤية، لكن بحسب المعهد القومي للبحوث سيكون الرأي النهائي للسعودية في تحديد موعد عيد الأضحى لارتباطه بنسك الحج.

عيد الأضحىموعد وقفة عرفات 2024

أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية، عنموعد وقفة عرفات 2024، على أن تكون وقفة عرفات السبت الموافق 15 يونيو 2024 المقبل.

عيد الأضحىموعد عيد الأضحى 2024

وأعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية، عن موعد عيد الأضحى، ليبدأ من يوم الأحد الموافق 16يونيو 2024.

إجازة عيد الأضحى 2024إجازات عيد الأضحى 2024

من المقرر أن تكون إجازات عيد الأضحى خمسة أيام للقطاعي الحكومي والخاص، وللطلاب:

-يوم وقفة عرفات السبت 15 يونيو 2024.

-أول يوم عيد الأضحى المبارك الأحد الموافق 16 يونيو 2024.

- ثاني أيام عيد الأضحى المبارك الإثنين الموافق 17 يونيو 2024

- ثالث أيام عيد الأضحى المبارك الثلاثاء الموافق 18 يونيو 2024.

- رابع أيام عيد الأضحى المبارك الموافق 19 يونيو 2024.

اقرأ أيضاًقائمة أفلام عيد الأضحي 2024.. أبرزها «ولاد رزق 3» لـ أحمد عز

شاطئ بورسعيد كامل العدد في ثاني أيام عيد الأضحي المبارك

«قبل ما تشتري شبكتك مفاجأة».. سعر الذهب الآن في مصر ثاني أيام عيد الأضحي 2023

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى موعد عيد الاضحى 2023 موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى موعد وقفة عرفات 2024 عيد الأضحي المبارك 2024 اول ايام عيد الاضحى 2024 أیام عید الأضحى المبارک المعهد القومی للبحوث موعد وقفة عرفات عید الأضحى 2024 عید الأضحی یونیو 2024

إقرأ أيضاً:

(أوسلو) أكبر تمكين لـ(كيان العدو)

عبدالسلام التويتي

«منظمة التحرير الفلسطينية»، التي هيمنت عليها حركة «فتح»، واحتكرت تمثيل الشعب الفلسطيني، وصارت بعد تحولها – في ضوء «أوسلو» – إلى «سلطة» صورية وغير حاكمة، أداةً صهيونية لقمع المقاومة، لا تختلف كثيرًا عن أنظمتنا العربية الغارقة في مستنقع العمالة، في تنفيذ أجندة الاستعمار في واقع شعوب الأقطار التي نتوهمها مستقلة.

نبذ السلاح وتجاهل فلسطينيي الداخل
كل ما ترتب على «أوسلو» بنسختيها اللتين أبرمتا تباعًا في عامي 1993 و1995 يؤكد على دوران ممثلي الطرف الفلسطيني في فَلَك العدو، وأنهم انطلقوا – في إبرامهم تلك الاتفاقية الفاضحة – من منطلق الحفاظ على مصالحه. فقد اقتصر ذلك الطرف الشديد التفريط والتساهل – خلافًا لادعائه تمثيل كافة أبناء الشعب الفلسطيني المناضل – على التفاوض مع العدو الصهيوني الساعي إلى التهام فلسطين التاريخية بشكلٍ كامل باسم أقل عدد ممكن من أبناء فلسطين القاطنين فقط في «الضفة الغربية» و«قطاع غزة»، متجاهلين غاية التجاهل فلسطينيي الداخل، متعامين عن نضالهم التحرري المتواصل وغير آبهين بوقوع رقابهم تحت المقاصل. فقد عملت اتفاقية «أوسلو»، التي كان طرفًا فيها – بحسب إيجاز «أيمن فرح مسلم» المعنون [التبعات السياسية والوطنية لاتفاقية أوسلو 1993 على فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 1948] الذي نشر في «مستودع النجاح التعليمي» بتاريخ 4 أبريل 2022 – (على إقصاء فلسطينيي 48 من محادثات السلام الفلسطينية-الإسرائيلية، ولم يتم طرح قضاياهم وحقوقهم في مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية، على الرغم من أنهم جزء مهم من الشعب الفلسطيني ومن القضية الفلسطينية).

ومن تجنِّيات ممثلي شعب فلسطين في «أوسلو» على النضال الفلسطيني خدمةً للعدو الصهيوني، مسارعتهم إلى التخلي عن الأسلحة التي كانت تعين المقاومين على ممارسة قدرٍ من المنافحة، وانصياع أولئك الممثلين لتشكيل جهازٍ أمنيٍّ شرطوي حددت مهامه العامة في التصدي لأبطال المقاومة. وذلك ما يمكن أن يفهم من احتواء مقال «مازیار شکوری» التحليلي المعنون [من ياسر عرفات إلى الندم، ومن طوفان الأقصى إلى النصر] الذي نشره «رأي اليوم» في الـ28 من يناير الفائت على ما يلي: (لم يكن اتفاق أوسلو إلا بيانًا ووثيقةً اعترف بموجبها «عرفات» ومنظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل، وهو ما حدث للأسف، وأُجبر «عرفات» على نزع سلاحه وسلاح حركة «فتح». ولم يكن بوسعهما أن يعملا – وفقًا لأحكام اتفاق «أوسلو» – إلا كشرطةٍ لخدمة دولة «العدو الصهيوني» وقمع مقاومة الشعب الفلسطيني).

التفريط بـ«القدس» للكيان من زمان
بالنظر إلى ما اشتمل عليه اتفاق «أوسلو» حول مدينة «القدس»، فإنَّ عبارة {إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها «القدس الشريف»} محض تخريف، لأنَّ اتفاق «أوسلو» أرجأ النقاش بشأنها – بحسب ما أوردت «أسيل الجندي» في سياق مقالها التساؤلي المعنون [كيف استغلت إسرائيل اتفاق أوسلو للاستيلاء على القدس؟] الذي نشرته «الجزيرة نت» في الـ13 من سبتمبر 2023 – (إلى وقت لاحق، ثم أُدرجت ضمن قضايا الحل النهائي المؤجلة، وأُلزمت السلطة الفلسطينية بإخراج المدينة المقدسة من صلاحياتها. ومع امتداد المهلة المؤقتة – التي حددتها الاتفاقية – من 5 أعوام إلى 30 عامًا، تحول هذا التأجيل إلى حالة عزل وتهميش للقدس متصاعدة ومستمرة حتى الآن).
وكان من المفترض – بحسب ما أورد «مازیار شکوری» في سياق مقاله السالف الذكر – (أن تناقش قضية «القدس» لاحقًا في المعاهدات الدائمة، لكن الأمريكيين أعلنوا من جانب واحد أنَّ للولايات المتحدة الحق في إقامة سفارات في كل العواصم، بما في ذلك الحق في إنشاء سفارتها في «القدس» عاصمة إسرائيل). وإلى هذا الإعلان استند «دونالد ترامب» عندما قرر في ولايته الرئاسية الأولى – وبالتحديد عام 2017 – نقل سفارة بلاده من «تل أبيب» إلى «القدس»، معتبرًا إيَّاها – دون مراعاة ما يراد لـ«القدس الشرقية» أن تكون عاصمة لـ«الدولة الفلسطينية» المحتملة – عاصمة أبدية وموحدة للدولة الصهيونية المحتلة.

ندم الطرف البائع في الوقت الضائع
لقد مثل الدخول في «أوسلو» مخاطرةً – من قبل الرئيس الفلسطيني الراحل «ياسر عرفات» – بمستقبل القضية الفلسطينية. فباستثناء بعض الوعود الوهمية القليلة الأهمية، صبَّ الاتفاق – جملةً وتفصيلًا – في مصلحة الدولة الصهيونية، ليتبين لـ«عرفات» – في الوقت الضائع – أنه قد دخل في صفقةٍ خاسرة كلفته ماضيه ومستقبله وحاضره. فقد نُقل عنه – بحسب ما أورد الكاتب «حمدي فراج» في سياق مقاله المعنون [الندم .. قاسم مشترك أعظم بين ياسر عرفات وبشار الأسد] الذي نشره «مدار نيوز» في الـ13 من ديسمبر الماضي – (أنَّه همس في أذن أكثر من مقرب مخلص إليه، أنَّ “أوسلو” كان فخًّا، وأنه وقع فيه).
ومن مظاهر ندمه على ما كان قد قدمه أنَّه – بحسب ما ورد في مقال «مازیار شکوری» – (ندم بعد سبع سنوات على المفاوضات والمعاهدة والاستسلام ووداع السلاح وقال في خطابه: “الله أكبر الله أكبر الله أكبر، العزة لله ولرسوله، الجهاد الجهاد الجهاد”، وأنه خرج إلى ساحة رام الله العامة وتحدث بين الناس عن ضرورة استمرار المقاومة).

مقالات مشابهة

  • موعد أول أيام شهر رمضان وعيد الفطر المبارك 2025
  • (أوسلو) أكبر تمكين لـ(كيان العدو)
  • موعد بدء الفصل الدراسي الثاني بجامعة الأزهر
  • جامعة الأزهر تعلن موعد بدء الفصل الدراسي الثاني بجميع فروعها
  • موعد نهاية إجازة نصف العام وبدء الترم الثاني 2025
  • منها تنشيط الذاكرة.. أستاذ بمركز البحوث تكشف فوائد عديدة للطماطم والمكسرا
  • الحكومة تكشف تفاصيل جديدة عن نظام البكالوريا.. وأهم الاستعدادت لزيادة المرتبات وشهر رمضان المبارك
  • موعد تظلمات الشهادة الإعدادية في محافظة كفر الشيخ
  • موعد انتهاء إجازة نصف العام لصفوف النقل والشهادة الإعدادية
  • إجازات شهر رمضان 2025.. كام يوم للموظفين والطلاب؟