الصندوق السعودي للتنمية و«البنك الإسلامي» يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الإنمائي المشترك
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
وقع الصندوق السعودي للتنمية، اليوم، بمدينة الرياض، مع مجموعة البنك الإسلامي للتنمية؛ مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الإنمائي المشترك بين الجانبين في دعم الدول النامية حول العالم من خلال تمويل المشروعات والبرامج الإنمائية.
وتهدف المذكرة التى وقع عليها كل من رئيس مجموعة البنك، الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، والرئيس التنفيذي للصندوق سلطان بن عبدالرحمن المرشد.
وتأتي هذه المذكرة في ضوء التعاون التنموي بين الجانبين منذ عقود، كما أنها تؤكد على أهمية تحقيق الأهداف المشتركة والطموحة، في دعم نمو الفرص الحيوية نحو التنمية المستدامة، للوصول إلى النمو والازدهار الدولي للمجتمعات الأقل نموًا والأشد فقرًا.
يذكر أن الصندوق السعودي للتنمية، أسهم منذ عام 1975م في تعزيز ركائز التنمية المستدامة في نطاقاتها المختلفة وأشكالها المتعددة في الدول النامية حول العالم، من خلال الدعم والتمويل لأكثر من 800 مشروع وبرنامج إنمائي بقيمة إجمالية تقدر بـأكثر من 20 مليار دولار في أكثر من 100 دولة نامية، وشملت تلك المشروعات مختلف القطاعات التنموية؛ إذ عمل على دعم إيجاد الفرص المتنوعة لتسهم في تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي، نحو تحسين الظروف المعيشية والتمكين من مواكبة التطور في مجال المعرفة وبناء القدرات وتوفير الفرص الوظيفية لملايين المستفيدين حول العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصندوق السعودي للتنمية مجموعة البنك الإسلامي
إقرأ أيضاً:
«الدفاع» توقع مذكرة تفاهم مع «تريندز»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة مدير عام بلدية رأس الخيمة لـ«الاتحاد»: تقنيات حديثة لدعم استراتيجيات التكيف مع المناخ شرطة أبوظبي تدعو مستخدمي الدراجات الرملية للالتزام بالقيادة الآمنةوقعت وزارة الدفاع ممثلة بكلية الدفاع الوطني مذكرة تفاهم مع مركز تريندز للبحوث والاستشارات، لتعزيز التعاون المشترك في مجالات البحث العلمي والدراسات الاستراتيجية.
ووقع المذكرة من جانب الوزارة العميد الركن سعيد حسن اليماحي، قائد كلية الدفاع الوطني، وعن المركز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك للتطوير في المجال الأكاديمي، ومجالات البحث العلمي، وتنظيم الفعاليات، والاستفادة من الخبرات والتجارب، لضمان استمرارية التأهيل والتطوير.