كيف تعرف البطيخ الناضج من "الأقرع" بالعين المجردة فقط؟.. 8 أشياء بسيطة لا تحتاج نصائح الخبراء!
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قدم مختصو هيئة الجودة الروسية إرشادات للمستهلكين لكيفية اختيار البطيخ الناضج بدون أخطاء، من خلال معاينتها بالعين المجردة.
أولاً: ذيل ثمرة البطيخ الجاف لا يعني بشكل قاطع أن الثمرة نفسها ناضجة، فقد يجف أثناء النقل، بينما اللب نفسه غير ناضح.
من الضروري الانتباه إلى سلامة القشرة الخارجية للبطيخة. فإذا عثرت على شقوق وكدمات، فهذا قد يشير إلى أن كائنات حية دقيقة ضارة ربما تكون قد تسللت للداخل، أيضا، ولا ينصح بطلب تذوق البطيخ قبل شرائه.
لا تنس التطبيل على البطيخة، فصوت البطيخة الناضجة يجب أن يكون ما بين الصوت الأصم، والصوت الرنان. فإذا كان الصوت أصم تماما، فقد يكون اللب ناضجا أكثر من اللازم، وإذا كان هناك صوت رنين قوي، فمن المحتمل جدًا أن تكون الثمرة ما زالت غير ناضجة.
أكد الخبراء أن البطيخ الناضج يبدو كاملا ونظيفا بقشرة غير لامعة، ولكن بخطوط براقة مشرقة. بينما الجزء الملامس للأرض من البطيخ يجب أن يكون أصفر ساطعا.
المصدر: SPORTKP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها.. ما سر ارتباط صوت فيروز بالشتاء؟
هل يرتبط صوت المطربة اللبنانية فيروز بالشتاء؟، سؤال قد يراود البعض رغم غرابته، إلا أنه من الجانب الموسيقي هناك سببا واضحا لهذا الترابط، أوضحته الناقدة الموسيقية علا صلاح، في تصريحات صحفية سابقة، فماذا قالت؟
سر ارتباط صوت فيروز بالأجواء الشتويةتحتفل صاحبة الصوت العذب الأقرب إلى القلوب، المطربة اللبنانية فيروز بعيد ميلادها الـ90، إذ ارتبط صوتها بشكل كبير بالأغاني الكلاسيكية التي تلائم كثيرًا الأجواء الشتوية الباردة، وذلك راجع إلى أن طبقة صوتها تمكنها من الوصول إلى «القرار» وهي الطبقة المنخفضة في الصوت بطريقة متزنة وصحيحة تبهر كل من يسمعها وفقًا للناقدة الموسيقية علا صلاح.
وأشارت «علا» إلى أنه على الرغم من صعوبة طبقة القرار، إلا أنها في الوقت ذاته قادرة على الوصول إلى طبقة الجواب، والتي تحتاج إلى صوت عالٍ جدًا، فقدرة فيروز على الانتقال بسلاسة وسرعة بين هذه الطبقات بشكل صحيح، يجعلها صوتا يلائم الأغاني ذات الموسيقى الكلاسيكية التي تناسب الأجواء الشتوية الباردة، إذ تتمكن فيروز من الانتقال بين درجات الطبقة المنخفضة إلى أعلى درجات الصوت في جملة واحدة بشكل سريع وسلس، وهذه النقلة هي سر تميزها في الأغنيات ذات الموسيقى الكلاسيكية.
الطابع الكلاسيكي كان غالبًا على العديد من أغاني فيروز، وهذا هو السر وراء ارتباط صوتها بالشتاء، إذ يحرص الأشخاص عادةً إلى الاستمتاع لأغانيها وصوتها المميز في الشتاء، ومن هذه الأغاني: «حبيتك بالصيف حبيتك بالشتاء»، «تحت الشتا حبو بعض»، «رجعت الشتوية»، «شتي يا دنيا»، «أسامينا»، والكثير من الأغنيات الأخرى التي ربطت بين الشتاء والمشاعر الدافئة.