أستاذ علوم سياسية: مصر تسعى إلى إيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
علق الدكتور أكرم بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، على استضافة مصر لاجتماع الأمناء العاملين للفصائل الفلسطينية برئاسة الرئيس محمود عباس قائلًا: مصر بذبت جهود كبيرة في دعم القضية الفلسطينية والفلسطنيين سواء في أوقات الحرب أو السلم«.
أخبار متعلقة
فرصة جديدة لجمع شتات فلسطين.. هل ينجح لقاء القاهرة في إنهاء انقسام الفصائل؟ (تقرير)
السفير مهند العكلوك: «ترامب» أراد تفتيت فلسطين بـ«صفقة القرن»
الرئيس الجزائري: قوة فلسطين في وحدتها
وقال «بدر الدين»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «أخر النهار»،، والمُذاع عبر فضائية «النهار»، مساء الأحد، إن مصر تسعى إلى تحقيق عملية السلام بين الفلسطنيين والإسرائيليين وإيجاد حل نهائي لهذه القضية، مؤكدا أن جهود مصر واضحة مثل عملية التهدئة الأخيرة لإيقاف العدوان الإسرائيلي على غزة.
وأشار إلى أن مصر تقدم مساعدات إنسانية للفلسطنيين في أوقات صعبة، كما أن هناك جهود مصرية لإنهاء الإنقسام الفلسطيني وإيجاد المصالحة بين الفصائل.
ولفت أستاذ العلوم السياسية إلى أن هناك خطر يواجه الدولة الفلسطينية ويجب وحدة جميع الفصائل لحل الأزمة.
الدكتور أكرم بدر الدين أستاذ العلوم السياسيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أستاذ العلوم السياسية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: البيان الغربي يتجاهل توغل إسرائيل في جبل الشيخ بسوريا
قالت الدكتورة إيمان شويخ، الأكاديمية والباحثة السياسية، إن تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن بقاء القوات الإسرائيلية في جبل الشيخ حتى نهاية عام 2025، يتوافق مع البيان الغربي الذي أتى على هامش اجتماع العقبة، والذي أدان التوغل الإسرائيلي في جبل الشيخ والقصف المستمر لدمشق وغيرها من المناطق، ومع ذلك، لم يتطرق البيان الغربي إلى هذا الموضوع، مما يعني أن إسرائيل تعتبر لاعبًا أساسيًا في المشهد السوري المقبل.
اتفاقيات أبراهاموأوضحت شويخ خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية، أنه قد يكون من بين أهداف ترامب أن تشمل «اتفاقيات أبراهام» سوريا، في ظل عدم وجود معارضة من أحمد الشرع الذي يقود العملية الانتقالية في سوريا، متابعة: «هي ليست معارضة بالمعنى الحرفي، بل هو عدم التوجه نحو فتح المزيد من الصراعات في المنطقة، كما عبر عن ذلك حين قال إنه ليس في صدد خوض صراع مع إسرائيل».
اتفاقية فض الاشتباكوأضافت أن اتفاقية فض الاشتباك سقطت بمجرد انسحاب الجيش السوري من المنطقة العازلة في الجولان، وبالتالي، كانت إسرائيل تعتبر أنه من الطبيعي أن تنشر قواتها مجددًا وتتمدد إلى مناطق مثل القنيطرة والقصير، لافتة أنه قد تكون هذه الخطوات مقدمة لتسوية، يمكن أن تنسحب من خلالها إسرائيل أو تُنشر قوات دولية، أو ربما تشمل الفصائل التي ستتولى الحكم في المستقبل.
وأشارت إلى أنه لا يمكن الحكم على المشهد السوري بشموليته قبل أن نرى توجهات الحكومة المقبلة، وكيف ستتضمن العملية السياسية؛ وهل ستشارك فيها جميع الفصائل المعارضة أم لا؟