بعد غيابه لأشهر.. راصد الزلازل يظهر بتنبيه جديد
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
بعد غياب دام أشهرا، أطل قبل فترة قليلة راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، مستعيدا نشاطه في تتبع تحركات الكواكب والأجرام السماوية وربطها بالزلازل.
وفي أحدث تحذيراته، نبه في تغريدة نشرها اليوم الجمعة (26 نيسان 2024)، على حسابه فيي إكس، من هندسة جديدة وتحركات في الكواكب قد تؤدي إلى نشاط زلزالي خلال اليومين المقبلين في تايوان ومحيطها.
هندسة الكواكب
وكتب معلقاً على صورة لمركز الهيئة البحثية التي يرأسها SSGEOS، "هناك تجمع واضح للهزات القوية (M ≥ 5.6) مع هندسة الكواكب (القمم الأرجوانية / الحمراء). "
كما أردف أن تلك الدلائل تعني أن هناك احتمال بحدوث هزة قوية في 27/28 أبريل نيسان.
وبحسب تعريف SSGEOS على موقعها؛ فإن الهندسة المحددة بين الأجرام السماوية المرتبطة بالزلازل تسمى بـ"هندسة الكواكب الحرجة" أو "الهندسة القمرية الحرجة"، وهي لا تؤدي دائما إلى هزات أو زلازل قوية.
ويدافع هوغربيتس، بكل قوة؛ عن نظريته التي تؤكد وجود علاقة مباشرة بين تراكم الضغط في قشرة الأرض والشحنة الكهرومغناطيسية الناتجة عن هندسة الكواكب الحرجة؛ ما قد يؤدي إلى الزلازل الكبيرة أحياناً.
إلا أن كافة العلماء يرفضون تلك النظرية، معتبرين أنها غير علمية، جازمين ألا علاقة بين الكوكب وحركة ونشاط الزلازل على الأرض.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
أستاذ هندسة طرق : 11 مليار طن حجم بضائع يتم نقله عبر الممرات المائية |فيديو
قال الدكتور عبد الله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق والموانئ بجامعة بني سويف، إن حجم البضائع الذي يتم نقله عبر الممرات المائية وصل 11 مليار طن ،وهذا الرقم يحول أي دولة لتصبح من الاقتصادات العملاقة عالميا والكل يتنافس على أن يكون له أكبر حصة من هذا الرقم.
و أضاف " أبو خضرة"، خلال حواره مع الإعلامية رشا مجدي ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن هناك عملية جني ثمار للعديد من مشروعات النقل التي شارفت على الانتهاء، مثل خط التجارة الرور الذي يربط بين مصر وإيطاليا.
وتابع أبو خضرة ، أن هذا الميناء يسهم في نقل المحاصيل الزراعية سريعة التلف، وهذا يربط مصر بالمحيط الخارجي ويجعلها مركز توزيع وتجميع.
وأكد أستاذ هندسة الطرق والموانئ بجامعة بني سويف، أن مصر من أفضل 10 مواقع في العالم لخدمات المناطق اللوجستية، والترانزيت، ومعامل الانحراف عن خط التجارة العالمي صفر.