زنقة 20 | متابعة

اعتنق المدرب الفرنسي، باتريس بوميل، الدين الإسلامي ، مؤخرا بأحد المساجد في الجزائر.

و يشغل بوميل حاليا مهمة تدريب فريق مولودية الجزائر.

و نقلت مصادر أن بوميل أسلم منذ نحو 3 أشهر وصام شهر رمضان.

وتسربت منذ فترة أخبار عن إسلام المدرب بعد سجوده في إحدى المباريات.

واشتغل بوميل مدربا مساعدا لمواطنه الفرنسي هيرفي رونار، في معظم فتراته التدريبية وذلك بمنتخبات المغرب، زامبيا، كوت ديفوار.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

وفاة الفنان المغربي محمد الخلفي عن 87 عاما

انتقل إلى عفو الله الممثل المغربي محمد الخلفي، عن سن ناهزت 87 عاما.

وعلم لدى النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية أن الراحل أسلم الروح اليوم السبت في منزله بضاحية الدار البيضاء بعد معاناة طويلة مع المرض.

وخلف محمد الخلفي، وهو من مواليد الدار البيضاء سنة 1937، رصيدا فنيا ضخما على مستوى المسرح والتلفزيون والسينما، بوأه مكانة خاصة لدى الجمهور المغربي.

وكان الفقيد قد باشر مساره الفني سنة 1957 ضمن مسرح الهواة رفقة أعلام من قبيل الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج، قبل أن يؤسس سنة 1959 فرقة “المسرح الشعبي”، ثم فرقة “الفنانين المتحدين” حيث لمعت فيها أسماء كبيرة على غرار الراحلة ثريا جبران.

وكان الخلفي من الرعيل الأول لفناني التلفزيون بداية الستينيات، حيث قدم أول مسلسل تلفزيوني بعنوان “التضحية”. وفي السينما، شارك الخلفي في أعمال مثل “سكوت، اتجاه ممنوع” للمخرج عبد الله المصباحي، و”هنا ولهيه” للمخرج محمد إسماعيل، و”أيام شهرزاد الجميلة” لمصطفى الدرقاوي وغيرها.

ونال محمد الخلفي شهرة واسعة من خلال دوره كأحد أفراد عائلة بنزيزي في سلسلة “لالة فاطمة”.

مقالات مشابهة

  • شايبي: “أقدم دائما أفضل ما لدي للخضر وسأواصل ذلك إلى نهاية مسيرتي”
  • ترقب خليجي للديربي السعودي البحريني.. وحامل اللقب يصطدم بطموحات اليمن
  • رحيل الممثل المغربي محمد الخلفي عن 87 عاماً
  • وفاة الفنان المغربي محمد الخلفي عن ناهز 87 عاما
  • أسطورة المسرح المغربي .. وفاة الفنان محمد الخلفي
  • وفاة الفنان المغربي محمد الخلفي عن 87 عاما
  • جعجع في خلال لقائه السفير الفرنسي: لانتخاب رئيس إصلاحي قادر على نقل لبنان إلى دولة عصرية
  • الرجاء المغربي يعلن رحيل مدربه سابينتو بالتراضي
  • عموتة مرشح لتدريب منتخب تونس
  • وزير خارجية الجزائر من السجن: بوتفليقة دعانا لإستخدام جميع الوسائل لإضعاف المغرب والتشويش على مساره التنموي