أنقاض غزة.. 37 مليون طن تحتاج 14 عاما لإزالتها
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال مسؤول بالأمم المتحدة، الجمعة، إن إزالة كمية الركام الهائلة التي تشمل ذخائر لم تنفجر خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة، قد تستغرق نحو 14 عاما.
وأدت الحملة العسكرية الإسرائيلية على حركة حماس إلى تحويل جزء كبير من القطاع الساحلي الضيق، الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة، إلى ركام، وأصبح معظم المدنيين بلا مأوى ويعانون الجوع وخطر الإصابة بالأمراض.
وقال المسؤول الكبير في دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام بير لودهامار، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، إن الحرب خلفت ما يقدر بنحو 37 مليون طن من الركام في المنطقة ذات الكثافة السكانية العالية.
وذكر أنه رغم استحالة تحديد عدد الذخائر التي لم تنفجر بالضبط التي عثر عليها في غزة، من المتوقع أن تستغرق إزالة الركام، ومن بينه أنقاض المباني المدمرة، 14 عاما في ظل ظروف معينة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن 34356 فلسطينيا قتلوا وأصيب 77368 آخرون، خلال الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حركة حماس جنيف غزة إسرائيل فلسطين غزة حركة حماس جنيف غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
بيسكوف: روسيا تحتاج العمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية لتحقيق التنمية بوتيرة أعلى، في ظل الوضع الديموغرافي في البلاد، وترحب بقدومهم.
وأضاف بيسكوف في حديث لوكالة "نوفوستي": "البلاد بحاجة للمهاجرين والحقيقة في أن لدينا وضعاً ديموغرافياً متوتراً للغاية.. نعيش في أكبر دولة بالعالم، وعددنا لا يكفي".
وقال المتحدث باسم الكرملين: "لكي نتطور بشكل ديناميكي ونحقق جميع خطط التنمية نحتاج بالطبع إلى العمالة الأجنبية، ونرحب بهم".
России нужны мигранты, заявил Песков
В стране «напряженная демографическая ситуация», и поэтому для ее развития требуются иностранные рабочие руки
«Мы живем в самой большой стране мира, но нас мало», — сказал пресс-секретарь президента pic.twitter.com/WNRzPv5VOm
وفي وقت سابق، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه فيما يخص مسألة استقطاب المهاجرين يجب على السلطات أن تفكر أولاً وقبل كل شيء في مصالح مواطني البلاد.
وأكد أن المهاجرين لن يتسببوا في رفض الروس لهم، إذا كانوا يعرفون القوانين، ومستعدين للامتثال لها، فضلاً عن إجادتهم للغة الروسية.
وشدد في الوقت ذاته على أن المهاجرين القادمين إلى روسيا يجب أن يعيشوا أيضاً في "ظروف إنسانية"، وأن يتمتعوا بجميع الخدمات.