لبنان ٢٤:
2025-05-01@19:23:54 GMT

بينهم قاصر... توقيف أفراد عصابة خطيرة

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

بينهم قاصر... توقيف أفراد عصابة خطيرة

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات السلب بقوة السلاح في مختلف المناطق اللبنانيّة وتوقيفهم، ولا سيّما في محلة طريق المطار.

نتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات الى كشف هويات أفراد عصابة خطرة، ومن بينهم:

م.

ج. (مواليد عام 2004، لبناني)
ع. ح. ا. (مواليد عام ۲۰۰۸ سوري)  قاصر
 ب. ش (مواليد عام ٢٠٠٥ سوري)
ق. ح. ا (مواليد عام ٢٠٠٦ سوري)
بتاريخ 20-4-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، نفّذت القوّة الخاصة في شعبة المعلومات عمليّتين نوعيّتين ومتزامنتين في محلّتي الكوكودي وحيّ السّلّم، أسفرت عن توقيفهم. وأثناء عمليات التوقيف حاول الثلاثة الأوائل الفرار وشهروا أسلحة حربية وقنبلة يدويّة بوجه عناصر القوة، إلّا أنّه تمّت السّيطرة عليهم، وتوقيفهم.

ضُبِط بحوزة الأوّل بندقيّة "كلاشينكوف" وقنبلة يدويّة، وبحوزة الثّاني مسدّس حربي وكميّة من المخدّرات ودراجة آليّة (اوقف على متنها). وبتفتيش منزل الموقوف الثّالث تم ضبط بندقيّة "بومب أكشن" تستخدم في عمليات السّلب وكميّة من المخدّرات.

بالتّحقيق معهم، اعترفوا بما نُسب إليهم لجهة تأليفهم بالاشتراك مع آخرين، عصابة سلب بقوّة السّلاح، وأنّهم أقدموا على تنفيذ أكثر من /100/ عمليّة سلب بقوّة السّلاح ونشل وسرقة دراجات، على أوتوستراد طريق المطار وصولاً الى الطّيونة ومن خلدة باتّجاه غاليري سمعان مروراً بالشويفات، كما صرحوا جميعهم بتعاطي المخدّرات.

لذلك، وبناءً على القضاء المختص، تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي صور الموقوفين، وتطلب مِمَّن وقع ضحيّة أعمالهم وتعرّف إليهم، الاتّصال بفرع معلومات جبل لبنان على الرقم ٥١٣٧٣٢-۰۱ تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة.      

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: موالید عام

إقرأ أيضاً:

سائق سوري: نقلت جثث معتقلين لريف دمشق 10 سنوات بعهد الأسد

قال حسين علاوي الذي كان سائق شاحنة في عهد نظام الأسد إنه ظل ينقل جثث المعتقلين إلى القطيفة بريف دمشق 10 سنوات بعد أن امتلأت المنطقة المخصصة لدفن الجثث في منطقة التل السورية.

وفي حديث للأناضول، أوضح علاوي أنه كان سائق شاحنة لنقل جثث من ثلاجات المستشفيات والسجون ومراكز التعذيب إلى منطقة التل ومناطق أخرى في عهد نظام الأسد بين عامي 2011 و2024.

وأشار إلى أنه كان ينقل جثث السجناء الذين فقدوا حياتهم في سجن صيدنايا من ثلاجات مستشفى حرستا العسكري إلى منطقة التل شمال العاصمة دمشق لدفنها.

ولفت إلى أن الجثث التي دُفنت في منطقة واسعة بمنطقة التل شمال دمشق لم تكن تحمل أسماء بل كانت مرقمة.

وأضاف: "عندما كانت المشارح تمتلئ، كنا ننقل الجثث في شاحنات أسبوعيا. شاحنتان أسبوعيا. أحيانا كان هناك 200-250 جثة في الشاحنة".

وأردف: "حملنا الجثث لمدة عام تقريبا. وعندما امتلأ هذا المكان (التل)، حملناها إلى منطقة القطيفة لمدة 10 سنوات. آخر مرة نقلت فيها جثثا إلى منطقة القطيفة كانت عام 2019".

وذكر أنه نقل الجثث للمرة الأخيرة قبل سقوط النظام بنحو 10 إلى 15 يوما، وأنه رأى علامات تعذيب على بعض الجثث التي حملوها إلى منطقة نجها بريف دمشق.

يشار إلى أن الأناضول رصدت مساحة واسعة من منطقة التل شمال دمشق تظهر حفرت واسعة لم يتم تغطيتها بعد.

ومن المنتظر أن تقوم قوات الأمن الحكومية وفرق الدفاع المدني بعمليات حفر في المنطقة للتأكد من استخدامها من قبل النظام البائد لدفن جثث المعتقلين في مقابر جماعية فيها.

وبعد الإطاحة بنظام الأسد، عثر على العديد من مواقع المقابر الجماعية، أكبرها كان في دمشق.

وعلى ضوء الشهادات، برزت منطقة التل كأكبر موقع للمقابر الجماعية التي تم تحديدها حتى اليوم.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سوريا سيطرتها على البلاد، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • قيادي سوري درزي بارز تعرّض لمحاولة اغتيال
  • سائق سوري: نقلت جثث معتقلين لريف دمشق 10 سنوات بعهد الأسد
  • إلغاء مذكرة توقيف الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس
  • الرئيس البوليفي السابق يرحب بإلغاء مذكرة التوقيف الصادرة بحقه
  • الداخلية: أكثر من 56 ألف سوري عادوا إلى بلادهم
  • عين الدفلى.. الإطاحة بعصابة خطيرة تتكون من 21 شخصا وحجز أسلحة بيضاء بالعطاف
  • في انطلياس.. يزرع ويروّج مادة مخدّرة نادرة
  • محافظ القاهرة يستقبل فريق القاهرة مواليد 2011 قبل سفره للمشاركة في بطولة طوكيو الدولية
  • فريق زد مواليد 2008 يحقق الفوز على الإنتاج الحربي بدوري الجمهورية
  • ناشئو زد مواليد 2008 يحققون فوزاً كبيراً على الإنتاج الحربي