بوابة الفجر:
2025-03-25@11:51:40 GMT

افتتاح مسجد عمر بن الخطاب بالقناطر الخيرية

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

افتتح الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية مسجد عمربن الخطاب بكفر سليم بمدينة القناطر الخيرية ليرتفع عدد المساجد التي جرى افتتاحها منذ بداية العام لـ 16 مسجدا خلال أربعة شهور فقط.

أوضح وكيل وزارة الأوقاف أنه بلغت مساحة المسجد 450 متر بتكلفة إجمالية بلغت 5 ملايين جنيه وذلك بعد إعادة إحلاله وتجديده بالكامل وفرشه بالسجاد الجديد من وزارة الأوقاف مشيرا ان خطبة الجمعة اليوم تناولت موضوع "تطبيقات حسن الخلق".

أضاف وكيل وزارة الأوقاف أن الخطبة تناولت أن المساجد ليست مبنى فقط وإنما هى معنى ومحتوى ومضمون حيث أشار القرآن الكريم إلى ذلك فى بيان المراد من الصلاة وكذا سائر العبادات حيث تعتبر مدرسة أخلاقية متكاملة  فالصوم تهذيب وتربية 
وضبط السلوك الإنسني وأيضا شعيرة الحج 
فيما جاء البيان النبوى الشريف معلنًا أن أقرب الناس مجلسا  من سيدنا النبي يوم القيامة هم  أصحاب الأخلاق الكريمة والمسالك النبيلة وهكدا بيوت الله تجمع ولا تفرق تبعث بوسائل الود والأخوة والمساواة بين الجميع فلا فرق إلا بالتقوى والعمل الصالح حيث
 أن الأخلاق هى ميزان التدين فمن زاد عليك فى الأخلاق زاد  عليك فى التدين.

أشار إنه جاء ذلك وسط حضور كثيف من المواطنين الذين عبروا عن سعادتهم بمثل 
هذه الإفتتاحات لمساجد القليوبية ودوما أوقاف القليوبية على عهدها « خدمة بيوت الله شرف »

في سياق متصل أوضح وكيل وزارة الأوقاف أنه جري اليوم عقد فعالية كبرى للأطفال بمسجد نصر الإسلام بقرية سندنهور  مركز بنها بحضور 250 من الأطفال على مستوى كافة الأعمار حيث جري عرض نماذج من حفظ القرآن الكريم وتلاوته  وحفظ الأحاديث النبوية ومعاني المفردات  يأتي ذلك فى ظل تكثيف أوقاف القليوبية للأنشطة الدعوية والثقافية والقرآنية بجميع المساجد

افتتاح مسجد received_787404776653149 received_957590492300682 received_784515580067311 received_2180006339004932 received_862730328946767

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: افتتاح مسجد مسجد عمر بن الخطاب مدينة القناطر الخيرية خطبة الجمعة اليوم وکیل وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا

جاء مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، بعد 13 قرنًا من تأسيس مسجد الصفا -أحد أقدم مساجد المملكة في منطقة الباحة- الذي يتميز ببنائه على طراز السراة؛ ليحافظ المشروع على قيمه التاريخية ويعيد عناصره الجمالية، ويجدّد بناءه بالمواد الطبيعية من أحجار جبال السروات والأخشاب المحلية المستخدمة في الأسقف والأعمدة والنوافذ والأبواب.

وتبلغ مساحة مسجد الصفا، الذي يقع في محافظة بلجرشي – ” https://goo.gl/maps/dfnwAJbeVWA4kS9r8 “، قبل وبعد التطوير 78م2، كما ستبقى طاقته الاستيعابية قبل وبعد الترميم المعتمد على مجموعة من الأساليب، التي تحافظ على القيم التاريخية والتصميمية عند 31 مصليًا، حيث يحيط بالمسجد الذي بُني قبل 1350 عامًا مبانٍ متلاصقة، بينها ممرات ضيقة في قرى أعالي الجبال، التي تتعدد فيها أشكال البناء وتبرز المباني الحجرية التي تمتاز بالفتحات الضيقة.

ويقوم مسجد الصفا على عمودين مميزين من شجر العرعر، وسيحافظ مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية عليهما ويعيد تطويرهما، إلى جانب المحافظة على نقوش أعمدة المسجد وتطويرها بنقوش وحدة الدرج، في خطوة ستحقق إحياء التقاليد المعمارية القديمة لمنطقة الباحة وإبراز إرثها التاريخي العتيق.

ويُروى أن أول من بنى مسجد الصفا الصحابي سفيان بن عوف الغامدي، وكان للمسجد دور اجتماعي بارز؛ لاعتباره مكانًا لاجتماعات أهل القرية يناقشون فيه أمورهم، ويحلون منازعاتهم ومشاكلهم بين صلاتي المغرب والعشاء.

ويأتي مسجد الصفا ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

اقرأ أيضاًالمجتمعالدكتور السبتي يشكر القيادة بمناسبة تمديد خدمته مستشارًا بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بمرتبة وزير

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تُجرى عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

يذّكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف استراتيجية، تتلخص: بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في تمكين البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير وتصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • المطلق: الصلاة في المساجد بحدود الحرم تنال أجر الذي في مسجد الكعبة.. فيديو
  • بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا
  • أوقاف البحر الأحمر تبدأ حملات تطهير وتعقيم المساجد استعدادا لعيد الفطر المبارك
  • «أوقاف البحر الأحمر» تبدأ حملات تطهير وتعقيم المساجد استعدادًا لعيد الفطر المبارك
  • وكيل صحة القليوبية يتابع استعدادات مركز طبي كفر شبين لاستقبال هيئة الاعتماد والرقابة
  • افتتاح مسجد بريدة بن الحصيب الأسلمي في خورفكان
  • «الشارقة الخيرية» تضع حجر أساس مسجد بالقاهرة
  • افتتاح مسجد بريدة بن الحصيب الأسلمي بخورفكان
  • حدائق القناطر الخيرية تتزين لاستقبال الزائرين في احتفالات العيد .. صور
  • محافظ القليوبية يتابع حملة إزالة مكبرة بقرية باسوس بالقناطر الخيرية