بوابة الفجر:
2025-03-15@10:26:36 GMT

افتتاح مسجد عمر بن الخطاب بالقناطر الخيرية

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

افتتح الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية مسجد عمربن الخطاب بكفر سليم بمدينة القناطر الخيرية ليرتفع عدد المساجد التي جرى افتتاحها منذ بداية العام لـ 16 مسجدا خلال أربعة شهور فقط.

أوضح وكيل وزارة الأوقاف أنه بلغت مساحة المسجد 450 متر بتكلفة إجمالية بلغت 5 ملايين جنيه وذلك بعد إعادة إحلاله وتجديده بالكامل وفرشه بالسجاد الجديد من وزارة الأوقاف مشيرا ان خطبة الجمعة اليوم تناولت موضوع "تطبيقات حسن الخلق".

أضاف وكيل وزارة الأوقاف أن الخطبة تناولت أن المساجد ليست مبنى فقط وإنما هى معنى ومحتوى ومضمون حيث أشار القرآن الكريم إلى ذلك فى بيان المراد من الصلاة وكذا سائر العبادات حيث تعتبر مدرسة أخلاقية متكاملة  فالصوم تهذيب وتربية 
وضبط السلوك الإنسني وأيضا شعيرة الحج 
فيما جاء البيان النبوى الشريف معلنًا أن أقرب الناس مجلسا  من سيدنا النبي يوم القيامة هم  أصحاب الأخلاق الكريمة والمسالك النبيلة وهكدا بيوت الله تجمع ولا تفرق تبعث بوسائل الود والأخوة والمساواة بين الجميع فلا فرق إلا بالتقوى والعمل الصالح حيث
 أن الأخلاق هى ميزان التدين فمن زاد عليك فى الأخلاق زاد  عليك فى التدين.

أشار إنه جاء ذلك وسط حضور كثيف من المواطنين الذين عبروا عن سعادتهم بمثل 
هذه الإفتتاحات لمساجد القليوبية ودوما أوقاف القليوبية على عهدها « خدمة بيوت الله شرف »

في سياق متصل أوضح وكيل وزارة الأوقاف أنه جري اليوم عقد فعالية كبرى للأطفال بمسجد نصر الإسلام بقرية سندنهور  مركز بنها بحضور 250 من الأطفال على مستوى كافة الأعمار حيث جري عرض نماذج من حفظ القرآن الكريم وتلاوته  وحفظ الأحاديث النبوية ومعاني المفردات  يأتي ذلك فى ظل تكثيف أوقاف القليوبية للأنشطة الدعوية والثقافية والقرآنية بجميع المساجد

افتتاح مسجد received_787404776653149 received_957590492300682 received_784515580067311 received_2180006339004932 received_862730328946767

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: افتتاح مسجد مسجد عمر بن الخطاب مدينة القناطر الخيرية خطبة الجمعة اليوم وکیل وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية يضم مسجد الجامع في ضباب

الرياض

ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في المنطقة، وذلك في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة، وإعادة الحياة إلى مواقع كان لها أثر تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي للمساجد التاريخية عبر المحافظة عليها.

وبُني المسجد الذي كان ملتقًا لاجتماع البحارة عند وصولهم ميناء ضباء، أربع مرات، كان أولها إحاطته بالحجارة من قبل رجل ينتمي إلى قبيلة العريني، فيما كان بناؤه الثاني على يد عبدالله بن سليم الشهير بالسنوسي “رحمه الله” عام 1373هـ، أما بناؤه الثالث فكان على نفقة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله -، والرابع والأخير قبل التطوير الحالي في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، وما زالت الصلاة في البناء نفسه حتى اليوم.

وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع ( https://maps.app.goo.gl/rg1y7zA2c9Wx58oX9 )، لتزيد مساحته من 947.88 م2، إلى 972.23 م2، فيما سترتفع طاقته الاستيعابية من 750 مصليًا إلى 779 مصليًا، بعد تطويره بتقنيات حديثة وفق مجموعة من التدخلات المعمارية لتعيده إلى صورته الأصلية التي تكونت عند بنائه للمحافظة على هويته التاريخية.

وسيطور المشروع مسجد الجامع على طراز تأثر بالطابع المعماري للبحر الأحمر، بتوظيف المواد الطبيعية، وهي الحجر والطين إضافة إلى القش (التبن)، فيما تستخدم الأخشاب في الرواشين والمشربيات التي تبرز في واجهات المباني، حيث ساعدت الحركة التجارية الكبيرة في المنطقة على جلب مواد البناء من أحجار وأخشاب متنوعة شكلت المواد الرئيسة في البناء، فضلًا عن استخدام الحجر الطبيعي المنقبي.

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.

ويأتي مسجد الجامع ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد: تعاون القطاعين الحكومي والخاص لدعم المشاريع الخيرية يجسّد رسالة دبي الإنسانية
  • افتتاح 4 مساجد جديدة في كفر الشيخ | صور
  • افتتاح المسجد الكبير في التوفيقية بدمياط
  • أوقاف الدقهلية: انطلاق قافله للواعظات وافتتاح 3 مساجد
  • محافظ بني سويف ينيب رئيس مدينة إهناسيا في افتتاح مسجد قرية منهرو
  • المشدد 10 سنوات للمتهم بالتعدي على طفلة بالقناطر الخيرية
  • السجن المشدد 10 سنوات لعامل بتهمة هتك عرض طالبة بالقناطر الخيرية
  • وكيل صحة القليوبية يتفقد مستشفى حميات طوخ ومستشفى أبو المنجا المركزي
  • وكيل وزارة الأوقاف بأسيوط يشهد ليلة رمضانية بمسجد آل عابدين بقرية موشا
  • مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية يضم مسجد الجامع في ضباب