النشرة الدينية.. مواعيد الصلاة بالتوقيت الصيفي وتطبيقات حسن الخلق في الإسلام
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تشغل الأذهان وتهم كل مسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
مفتي الجمهورية : الدعاء لولي الأمر في مرتبة أعلى من رتبة الابتهال للنفس
خطيب المسجد النبوي: الملائكة تحفظ المؤمن من الشياطين.. وأعلى درجات الاستقامة أداء الفرائض
أعضاء القافلة الدعوية المشتركة: الأخلاق غاية العبادات وأساس قيام الحضارات
خطيب الأوقاف يكشف عن تطبيقات حسن الخلق في الإسلام
وزارة الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة 3 مايو
حكم الأذان الثاني لصلاة الجمعة ومتى فرض؟ معلومات فقهية مهمة
موعد صلاة الجمعة .
كيف كان يقضي النبي يومه؟ .. دعوة وعبادة وخدمة الأهل
مواعيد الصلاة في التوقيت الصيفي وموعد صلاة الجمعة .. اعرفها بعد تغيير الساعة
فضل قراءة سورة الكهف ووقت تلاوتها وسر «اللاءات العشر»
حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر يجيب
دعاء ساعة الإجابة يوم الجمعة.. اللهم اقض حوائجنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النشرة الدينية الأخبار الدينية مفتى الجمهورية مواعيد الصلاة في التوقيت الصيفي
إقرأ أيضاً:
دعاء صلاة الاستخارة للزواج وأهميته قبل اتخاذ القرار
صلاة الاستخارة من العبادات التي يلجأ إليها المسلم عند التردد في اتخاذ قرارات هامة في حياته، ومن أبرز تلك القرارات الزواج. تعتبر الاستخارة وسيلة لطلب العون والتوفيق من الله عز وجل، ليختار للعبد ما فيه الخير في دينه ودنياه.
أهمية دعاء الاستخارة للزواجيؤكد علماء الدين أن صلاة الاستخارة دعاء وعبادة تجمع بين طلب الخير والثقة في اختيار الله. وحول صلاة الاستخارة للزواج، أوضحت دار الإفتاء المصرية أهمية الاستخارة قبل اختيار شريك الحياة. تنصح الإفتاء بصلاة ركعتين نافلة بنية الاستخارة في أي وقت غير مكروه للصلاة، ثم التوجه إلى الله بالدعاء التالي:
"اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن في زواجي من (اسم الشخص) خيرًا لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن في زواجي منه شرًا لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به."
دعاء الاستخارة قبل النوممن السنة أن يتوجه المسلم بالدعاء بعد صلاة الاستخارة، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها، مبينًا أن من أقبل على أمر مهم فعليه أن يصلي ركعتين ثم يدعو الله بنفس الصيغة التي وردت عن النبي الكريم.
معلومات عن صلاة الاستخارةالاستخارة ليست خاصة بالزواج فقط، بل يمكن أداؤها لأي أمر مهم.يفضل القيام بها عندما تكون النفس في حالة هدوء بعيدًا عن التشتت.الاستخارة لا تتطلب رؤية أو علامة واضحة، بل تأتي نتيجتها عبر تسهيل الأمر أو الشعور بالارتياح تجاهه.كيفية أداء صلاة الاستخارة بشكل صحيحصلاة الاستخارة من الصلوات التي يلجأ إليها المسلم للتوجيه والإرشاد الإلهي عند اتخاذ قرارات مهمة في حياته. تتضمن هذه الصلاة خطوات سهلة وبسيطة، وهي كما يلي:
خطوات أداء صلاة الاستخارة أهمية صلاة الاستخارة وكيفية تأديتها وأفضل توقيتاتها هل يجوز تكرار صلاة الاستخارة؟ الإفتاء تجيبالوضوء:
ابدأ بالوضوء كما تفعل لأي صلاة أخرى، فطهارة الجسد شرط لصحة الصلاة.
استحضار النية:
اجعل نيتك خالصة لله عز وجل قبل البدء في الصلاة.
صلاة ركعتين نافلة:
في الركعة الأولى: بعد قراءة سورة الفاتحة، يُفضل قراءة سورة الكافرون.في الركعة الثانية: بعد قراءة سورة الفاتحة، يُفضل قراءة سورة الإخلاص.الدعاء بعد الصلاة:
بعد الانتهاء من الصلاة، ارفع يديك للدعاء وابدأ بحمد الله والثناء عليه، ثم صلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم بالصلاة الإبراهيمية، وهي:
"اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد".
قل دعاء الاستخارة كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم:
"اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر (اذكر حاجتك) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه. وإن كنت تعلم أن هذا الأمر (اذكر حاجتك) شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به".
اختم الدعاء بالصلاة الإبراهيميةيمكن أن يُقال دعاء الاستخارة قبل السلام أو بعده.لا يجب انتظار رؤيا أو إشارة محددة؛ يكفي أن يسير الأمر بسلاسة أو يشعر الشخص بالراحة تجاهه.إذا بقي التردد بعد الاستخارة، يجوز تكرارها أكثر من مرة.يجب أن يكون قلب المسلم مستعدًا لتقبل نتيجة الأمر، سواء كانت توافق رغبته أم لا، لأن الخير فيما يختاره الله.