أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة أنه تم تأجيل انطلاق (اسطول الحرية 2) المتجه إلى قطاع غزة لعدة أيام بسبب اجراءات الميناء التي فرضها الاحتلال الاسرائيلي.

وذكرت اللجنة في بيان على حسابها بمنصة التواصل الاجتماعي (اكس) أن “الأسطول كان مستعدا للابحار غير أن إجراءات الميناء التي فرضها الكيان الاسرائيلي أجلت انطلاقه” موضحة أن الاحتلال ضغط على جمهورية غينيا بيساو لسحب علمها من السفينة الرئيسية للأسطول وهو أمر يتطلب فحصا إضافيا يؤخر المغادرة التي كانت مقررة اليوم.

وأضافت أن “هذا التأخير لن يزيد على بضعة أيام بشرط عدم وجود تدخل سياسي”.

ويضم الأسطول الذي تشرف عليه هيئة الإغاثة التركية واللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة مجموعة متنوعة من المتطوعين القادمين من أنحاء متفرقة من العالم يشمل أطباء ومفكرين وصحفيين ونشطاء حقوقيين.

وكان من المخطط أن ينطلق الأسطول اليوم الجمعة من ميناء توزلا غربي تركيا بمشاركة متطوعين من منظمات المجتمع المدني يمثلون 12 دولة من مختلف أنحاء العالم.

وكانت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية أطلقت أسطول الحرية الأول بسفينته الشهيرة (مافي مرمرة/مرمرة الزرقاء) في مايو 2010 الذي هاجمته بحرية الاحتلال وقتلت عشرة مشاركين على متنه ما تسبب بأزمة دبلوماسية حادة بين تركيا والاحتلال.

المصدر وكالات الوسومالاحتلال الإسرائيلي تركيا فلسطين

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي تركيا فلسطين

إقرأ أيضاً:

انطلاق مباراة العراق واليمن في “خليجي26”

شبكة انباء العراق ..

انطلقت قبل قليل، صافرة مباراة لقاء العراق واليمن على جابر الأحمد ضمن منافسات بطولة كأس الخليج بنسختها السادسة والعشرين والمقامة في دولة الكويت.

وتوج المنتخب العراقي، بلقب كأس الخليج في النسخة 25 التي أقيمت في البصرة العام الماضي، ليصل إلى اللقب الرابع في تاريخه بهذه البطولة بعد غياب دام 25 عاما.

والمهمة في هذه النسخة قد تكون أصعب للمنتخب العراقي، خصوصا أنه سيفقد خاصية الأرض والجمهور وأيضا لغياب عدد من لاعبيه بسبب عدم موافقة أنديتهم على تفريغهم كون البطولة تقام خارج أيام (فيفا داي)، دون أن ننسى بأن جميع المنتخبات ستشارك بالتشكيلة الأساسية على عكس النسخة السابقة حين شارك البعض بالفريق الرديف مثل السعودية وقطر.

ويراهن الإسباني خيسوس كاساس مدرب المنتخب العراقي، على ثلاث أسلحة للحفاظ على لقب كأس الخليج العربي، أولها استقرار الفريق من حيث الجهاز الفني واللاعبين ولعلها هي المرة الأولى التي يشعر فيها العراق بأنه وصل إلى هذا الحد من الاستقرار.

أما السلاح الثاني لكاساس، هو تواجد السداسي المفضل للمدرب الإسباني والمتمثل بالمهاجم أيمن حسين والجناح إبراهيم بايش ولاعب الوسط أمير العماري وصانع الألعاب علي جاسم وزميله يوسف أمين والحارس جلال حسن، بالإضافة إلى الوجوه الجديدة فهذا سلاح أيضاً يخدم كاساس، فقائمة أسود الرافدين في “خليجي 26” تضم مجموعة من اللاعبين الذين يحضر البعض منهم لأول مرة وأيضا مجموعة أخرى لم تحظ بفرصة كاملة مع المنتخب العراقي في وقت السابق.

user

مقالات مشابهة

  • حذيفة عبد الله: سوف تسقط قريباً الدعاوي “الزائفة” التي تسوق خطاب حكومة المنفى
  • انطلاق اجتماعات اللجنة التوجيهية المشتركة بين “الوطنية للنفط” وسوناطراك الجزائرية
  • ثبات “الموقف اليمني” يفشل مخططات “عزل غزة”
  • انطلاق مباراة العراق واليمن في “خليجي26”
  • أسعار صرف العملات مقابل الليرة التركية “22 ديسمبر 2024”
  • “حيدرة القسَّام”.. بسكِّين أهان جيشًا
  • متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف.. فيديو
  • تأجيل محاكمة 117 متهمًا في قضية "لجان حزب الحرية والعدالة" لـ 10 فبراير
  • متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف التي فرضها الرئيس ميلي
  • قرار رائع “عشية رأس السنة” من وزارة التربية التركية