فى ذكرى ميلاد هشام ماجد ضلع الثلاثي الفني.. بدأ الأقل توهجًا وأصبح الأكثر نجومية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل اليوم الموافق ٢٦ إبريل الفنان هشام ماجد بعيد ميلاده ال ٤٤، والذي حقق نجاحًا فنيًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، على مستوى السينما والدراما.
البداية الفنيةكون الفنان هشام ماجد ثلاثي فني مع الفنان أحمد فهمي والفنان شيكو، وقدموا بدايات فنية بشكل الهواية، عن طريق فيلم "رجال لا تعرف المستحيل"، والذى تم كتابته وتصويره وإخراجه بشكل بسيط دون احترافيه، وتم طرح الفيلم على أجهزة الكمبيوتر، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا وتم تداوله بين الشباب.
الثلاثي الفني
بعد نجاح الثلاثي الفني تم اعتمادهم لدى الجمهور، بالقبول الفني الكبير الذى تمتع به كل منهم، ورغم أن بدايات الثلاثي كان هشام ماجد هو الضلع الفني الأقل نجاحًا، إلا أنه أصبح الآن الأكثر توهج ونجومية بأعماله الأخيرة، وأصبح له جمهوره الخاص.
انفصال الثلاثي فنيًا
بعد النجاحات التي حققها الثلاثي الفني، خرج الفنان أحمد فهمي خارج المثلث، واستمر الفنان هشام ماجد وشيكو، بأعمالهم الفنية وحققت نجاحًا كبيرًا مع الجمهور، ثم لحق شيكو وهشام ماجد بالفنان أحمد فهمي وإنفصل كل منهم واستقل فنيًا، ليتنافس أضلاع المثلث كل مع الآخر، ويحكم الجمهور فى الأخير بأحكامه.
أبرز أعماله الفنية
قدم الفنان هشام ماجد الكثير من الأعمال الفنية بين الدراما والسينما، أبرزها فيلم "الحرب العالمية الثالثة، سمير وشهير وبهير، ورقة شفره، حملة فريز، بنات العم، تسليم أهالي، حامل اللقب، قلب أمه، فاصل من اللحظات اللذيذة"، وعلى مستوى الدراما قدم "الرجل العناب، خلصانه بشياكة، اللعبة، بدل الحدوته تلاته".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هشام ماجد شيكو أحمد فهمي دراما سينما الفنان هشام ماجد الثلاثی الفنی نجاح ا
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نجاح النموذج اليابانى شجعنا على تقديم نماذج جديدة في المدارس الفنية
استقبل النائب هيرويوكي ناكامورا رئيس لجنة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا، محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني؛ اليوم، لمناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وقدم وزير التعليم الشكر إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة في البرلمان الياباني على حسن استقباله، مقدمًا الشكر للدولة اليابانية على المشاريع المشتركة مع الدولة المصرية مثل المتحف المصري الكبير والمدارس المصرية اليابانية التي وصل عددها إلى 55 مدرسة.
زيادة أعداد المدارس المصرية اليابانيةوأكد أن وزارة التربية والتعليم المصرية تهدف إلى التوسع في زيادة أعداد المدارس المصرية اليابانية نظرا لأنها تعكس توافق الثقافتين المصرية واليابانية، لافتًا إلى أن نجاح النموذج اليابانى شجع الدولة المصرية لتقديم نماذج جديدة مستحدثة في مجالات التعليم الفني والاحتياجات الخاصة، مشيرا إلى رغبة مصر لتقديم المدارس المصرية اليابانية كنموذج ناجح أثناء مؤتمر «تيكاد 9» لنشره في الدول الأفريقية بالإضافة إلى نماذج مماثلة في مجال التعليم الفني وتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
التعاون مع اليابان في نظام ATS للتعليم الفنيومن جهته، رحب هيرويوكي ناكامورا رئيس لجنة التعليم في البرلمان الياباني بالوزير والوفد المصري المرافق له، مثنيًا على اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالتعليم وتطبيق نظام التعليم الياباني بالمدارس المصرية والتي تدل على الشراكة المصرية اليابانية في مجال التعليم والمساهمة في الازدهار والتنمية، مؤكدًا أن الشراكة تتميز بتقديم نظام التعلم المعتمد على الأنشطة الخاصة (التوكاتسو)، والتي ساهمت في التأثير الإيجابي على الأطفال من خلال تشكيل شخصياتهم وتميزهم وقدرتهم على الإبداع وحل المشاكل.
وثمن رئيس لجنة التعليم في البرلمان الياباني اعتزام الوزير محمد عبد اللطيف التوسع في هذا النظام التعليمي بشكل أكبر، كما أبدى هيرويوكي ناكامورا الاهتمام بمشاركة اليابان في تبادل الخبرات مع مصر في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.
كذلك أشار إلى اهتمامه بنظام الكوزن الذي نجح في دول أخري ويأمل في تطبيقه في مصر، فضلًا عن التعاون مع اليابان في نظام ATS للتعليم الفني وهو نظام شراكة يضمن تعليم جيد ومتخصص يضمن فرص عمل للخريجين.
وخلال الاجتماع، توافق الطرفان على تعزيز التعاون وبحث إطلاق مشاريع جديدة أثناء مؤتمر «التيكاد 9»، والتي توثق العلاقات المتميزة في كل مجالات التعليم والثقافة.
وفى ختام الاجتماع، قدم الوزير محمد عبد اللطيف الدعوة إلى هيرويوكي ناكامورا رئيس لجنة التعليم فى البرلمان اليابانى وأعضاؤها لزيارة مصر وتفقد المدارس المصرية اليابانية والجامعة المصرية اليابانية.
جاء ذلك بحضور، السفير محمد أبو بكر سفير مصر باليابان، والدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، ونيفين حمودة مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، والأستاذة أميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة.