صادر له قرار إزالة من 1993.. أول صور لعقار الخليفة المنهار.. خاص
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تعرض اليوم الجمعة عقار قديم لانهيار جزئي بمنطقة الخليفة وتبين أنه خالي من السكان ، وتبين وجود قرار ازالة صادر للعقار يحمل رقم ١٤٢٦ لسنة ١٩٩٣ هدم كلى من حى الخليفة ، ام تحرير المحضر اللازم ، وتولت النيابة العامة التحقيق .
تبلغ لقسم شرطة الخليفة من غرفة عمليات النجدة بسقوط جزء من عقار بدائرة القسم .
بالانتقال والفحص تبين أن العقار مكون من طابقين فوق الارضي بكل طابق شقتين والعقار علي مساحة ١٢٠م تقريبا لا يوجد سكان بالعقار ملك ورثة ( سامح حسن ) .
تم سقوط جزء من الجانب الخلفي علي السلم الداخلي بمساحة ١٠ م × ١٠ م
ولا يؤثر علي العقارات المجاورة ، ولا يوجد مصابين او محتجزين .
وتم التقابل مع محمود علي عبده أحمد ٣١ سنة عامل بمحل وأيد ماجاء بالفحص .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخليفة النيابة العامة إنهيار جزئى حي الخليفة عقار الخليفة المنهار عقار الخليفة عمليات النجدة منطقة الخليفة
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.