قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، دون أن تكشف عن هويتها، الجمعة، إن الإمارات "ستطرح مناقصة لتشييد محطة جديدة للطاقة النووية".

وذكرت المصادر أن الإمارات "تعتزم طلب عروض لبناء 4 مفاعلات جديدة هذا العام"، لافتة إلى أن المحطة "قد يكون موقعها قريبا من محطة براكة أو أكثر قربا من الحدود السعودية".

وكانت الإمارات قد أعلنت عام 2021، بدء التشغيل التجاري للطاقة النووية السلمية في محطة براكة.

وكانت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية بالإمارات قد أصدرت في فبراير 2020 رخصة التشغيل للوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية، وواصلت مهامها الرقابية أثناء مرحلة الاستعدادات للتشغيل، حيث وصلت الوحدة الأولى إلى طاقتها الاستيعابية بنسبة 100 بالمئة.

وبراكة تشمل 4 مفاعلات نووية مشيدة بمنطقة الظفرة في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات، وهي أول مجمع نووي في العالم العربي، وجزء من جهود الدولة المنتجة للنفط لتنويع مصادر الطاقة، حسب ما تقول وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام).

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: للطاقة النوویة

إقرأ أيضاً:

جهاز المخابرات الحوثي يشن حملة اعتقالات جديدة في صنعاء وصعدة طالت مدنيين بتهم "التخابر"

شن جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي الإرهابية حملة اعتقالات واسعة جديدة، استهدفت الساعات الماضية، مدنيين في العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة صعدة، معقل زعيمها عبدالملك الحوثي.

واوضح مصدر أمني لوكالة خبر، أن جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي، اعتقل خلال الساعات الماضية عشرات المدنيين، متهما إياهم بالتخابر مع الولايات المتحدة وإسرائيل.

وذكر المصدر، ان الاعتقالات جاءت عقب تصاعد التوترات الإقليمية والضربات الجوية الأمريكية على معاقل المليشيا، وسط ادعاءات حوثية بوجود "مخططات استخباراتية" تستهدف أمنها، وهي تهمة دأبت الجماعة على استخدامها لفرض الهيمنة والترويع للاصوات العارضة والمستقلة.

وأشار إلى أن المعتقلين نُقلوا إلى أماكن احتجاز سرية، حيث يُخشَى تعرضهم للتعذيب والمعاملة القاسية التي اعتادت المليشيا على ارتكابها بحق المختطفين والمعتقلين، منذ انقلابها على النظام في سبتمبر/أيلول 2014.

يأتي ذلك في ظل تكريس المليشيا المدعومة إيرانيا، سياسة القمع التي تنتهجها ضد المعارضين والمواطنين.

وأفادت مصادر حقوقية بأن العشرات، بينهم أكاديميون وتجار، جرى احتجازهم دون أدلة واضحة، وسط تكتم شديد من قبل سلطات الحوثيين.

وأثارت الحملة استنكاراً واسعاً من قبل مصادر حقوقية، معتبرةً أنها تأتي في سياق انتهاكات ممنهجة تستهدف المدنيين وترهيب المجتمع اليمني.

ونددت المصادر باستخدام تهم "التخابر" كذريعة لقمع المعارضين، داعية إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين وضمان سلامتهم.

مقالات مشابهة

  • مشروع السدادة للطاقة الشمسية يسجّل تقدمًا والتنفيذ الفعلي يقترب
  • وزارة الدفاع الروسية: هجوم أوكراني علي محطة روستوف النووية
  • تطوير مشروع للطاقة الشمسية المثبتة على أسطح المباني الصناعية في الإمارات
  • جهاز المخابرات الحوثي يشن حملة اعتقالات جديدة في صنعاء وصعدة طالت مدنيين بتهم "التخابر"
  • تقرير فرنسي يكشف سياسة الوجهين الإماراتية تجاه قطاع غزة
  • الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية تستهدف محطة توزيع غاز جنوب غربي البلاد
  • بقلاوة بـ 95 مليون ليرة: فضيحة جديدة تضاف إلى سلسلة الفضائح في بلدية إسطنبول
  • 30 مليار درهم استثمارات «مصدر» خلال 2024
  • 30 مليار درهم استثمارات مصدر في 2024.. ومشروعات جديدة في 9 دول
  • 30 مليار درهم استثمارات مصدر في 2024