أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة يطالبون بحل قضية أبنائهم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة يطالبون بحل قضية أبنائهم، رام الله خاص صفاوجهت عائلة المعتقل السياسي والمطارد للاحتلال مصعب اشتية رسائل للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، تطالب فيها بالإفراج .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة يطالبون بحل قضية أبنائهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - خاص صفا
وجهت عائلة المعتقل السياسي والمطارد للاحتلال مصعب اشتية رسائل للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، تطالب فيها بالإفراج عن نجلها.
وقالت عائلة اشتية في حديث لوكالة "صفا" إن نجلها يقبع في سجون السلطة منذ ما يزيد على 300 يوم، وأنه يعاني من عدة أمراض ويتلقى علاجات باستمرار.
وطالبت العائلة بالإفراج الفوري عن مصعب، سيما وأنه مطارد لقوات الاحتلال، والأصل أن يتم توفير الحماية له لا اعتقاله.
ودعت جميع الفصائل باتخاذ موقف حازم ونهائي من قضية الاعتقالات على خلفية سياسية ومقاومة الاحتلال.
وتتساءل العائلة عن مغزى استمرار اعتقال المقاومين في ظل الاجتماع المنعقد في القاهرة، مؤكدة على الإفراج قبل الاجتماع، لتهيئة الأجواء لقضايا أكثر أهمية.
وشددت على أن اعتقال نجلها غير مبرر وغير منطقي، ويأتي في سياق خدمة الاحتلال.
وفيما يتعلق بادعاء السلطة بحمايته، قالت العائلة إن الأجهزة الأمنية هي من سبقت الاحتلال في اعتقاله، وهي من تسببت بالكشف عنه.
وأشارت إلى أن القضاء الفلسطيني قال كلمته في قضية مصعب، وأصدر قرارا من أعلى هيئة قضائية وهي المحكمة العليا للإفراج عنه.
بدوره، قال الحقوقي مصطفى شتات إن :"جميع الفصائل المجتمعة في القاهرة تحدثت عن الاعتقال السياسي باستثناء أبو مازن، وهذا مؤشر أن كل الفصائل في جهة والسلطة في جهة أخرى، وهذا بالنسبة لنا مؤشر مهم".
ويبين شتات لـ"صفا" أن الاعتقال السياسي ما دام موجود في الحياة السياسية الفلسطينية فلن يكون هناك أي توافق أو أي تقدم باتجاه مشروع موحد لمقاومة الاحتلال، ومجابهة الحكومة اليمينية، لأن وجود هذا الاعتقال يشتت الجهود وهو طعن المقاومة في الظهر.
ويتابع "عندما يعتقل المقاومون ويزج بهم في السجون، والسلطة أساسا في الضفة لا تقم بأي شيء لحماية المواطنين، كما جرى في حوارة وترمسعيا لم تحرك ساكنا".
ويرى الحقوقي أن السلطة عندما تعتقل مقاومين تقدم خدمة مجانية للاحتلال، وتتسبب بتشتيت جهود الناس، وتصرف الأنظار عن القضايا المفصلية والجوهرية للشعب.
ويقول شتات "هذا الاعتقال سيبقى وصمة عار في جبين كل من يمارسه، ولا يزال يعتبر جريمة حسب قانون العقوبات وجريمة حسب القانون الأساسي الفلسطيني وحسب العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية.
ويؤكد أن كل من يمارس الاعتقال السياسي يجب معاقبته بحسب القانون ولا يسقط بالتقادم، وباستطاعة كل معتقل سياسي رفع قضية على كل من اعتقله وهذا واضح في النصوص".
الاعتقالات السياسية الضفة الغربية مصعب اشتية المقاومةم ت/ع ع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة يطالبون بحل قضية أبنائهم وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يوقف تصاريح لإقامة الاحتفالات بأحد الشعانين في القدس
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الحال اليوم بأحد الشعانين يختلف كثيرا عن حال المسلمين في شهر رمضان المبارك مع وقف التصاريح المعطاه للمسيحيين لإقامة الاحتفالات الدينية سواء في المسيرة التي تنطلق اليوم في ذكرى أحد الشعانين وصولا للاحتفالات الدينية بكنيسة القيامة.
وأضافت خلال رسالة على الهواء مع الإعلامية داليا نجاتي، أن شرطة الاحتلال زعمت في بيان أنها أعطت 6 آلاف مسيحي من سكان الضفة الغربية تصاريح للدخول وتأدية الصلوات والاحتفالات الدينية ولكن مصادر كنسية بالقدس أكدت أنه لا يزيد عدد الذين حصلوا على تصاريح من قبل سلطة الاحتلال الإسرائيلية فقط 3 آلاف من سكان الضفة الغربية.
وتابعت أن الحواجز التي وضعها الاحتلال حالت دون وصول الكثير من المسيحيين إلى القدس للاحتفالات الدينية هناك، مشيرة أن فعاليات كثيرة بدأت منذ ساعات الصباح الباكر واللافت أن من يحمل مفاتيح كنيسة القيامة ويفتحها اليوم هي عائلة مسلمة قد تسلمت المفتاح منذ زمن بعيد.