#سواليف

بدعوة من قوى وطنية وشعبية وأحزاب ، انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم #مسيرة_حاشدة من #المسجد_الهاشمي في #اربد جابت شوارع وسط المدينة تحت شعار #عيدنا_بانتصار_المقاومة ولا اعياد عند #الشعب_الاردني وغزة تباد . ، وتأكيدا على نصرة المقاومة في غزة.

وندد المشاركون في المسيرة بالدعم الأمريكي اللا محدود للعدوان الصهيوني على #غزة ، وإمداد #الاحتلال بالأسلحة والقذائف والقنابل التي يستهدف بها المدنيين في القطاع ، والتي أدت إلى ارتكاب الاحتلال #المجازر و #حرب_الإبادة_الجماعية المستمرة منذ 203 يوما .

ورفع المشاركون يافطات تندد بجرائم الاحتلال وتحيي صمود الفلسطينيين الذين يواجهون أبشع جرائم الحرب التي تمارس بحقهم من قوات الاحتلال.

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال ينسف مربعات سكنية في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة 2024/04/26

واكدوا على اهمية دعم صمود اهلنا في غزة وحذروا من المخططات التي تحاك من اجل تصفية القضية وطرد كل الفلسطنيين من اراضيهم وبناء مستوطنات جديدة عليها مطالبين الدول الاسلامية والعربية والعالم بالتحرك سريعا لانقاذ الاطفال والنساء والشيوخ الامنين الذين يقصفون بوابل من الاسلحة المحرمة دوليا وتؤدي للقتل واصابات بالغة .
وحيوا صمود أهل غزة والمقدسيين وكل الفلسطينيين المرابطين على اراضيهم المحتلة بمواجهة الهجمة الممنهجة والرامية الى تفريغ فلسطين وغزة من سكانها الأصليين والعمل على تهويدها مؤكدين وقوف الأردن بكل مستوياته مع الأهل في فلسطين عامة وغزة خاصة.

وهتف المشاركون في المسيرة :

من اربد احلى سلام لاهل الضفة الأبية

احنا معاكي يا غزة هذا طوفان الأحرار ودمرنا الصهيونية

عالاقصى شدوا الرحال لعيون الاقصى الغالي

لا اله الا الله غزاوي حبيب الله

باب الاقصى من نحاس ما بفتح الا حماس

باب الاقصى من ذهب ما فتح الا العرب

ما في خوف ما في خوف حجر صار كلانشكوف

سمع كفك بالعالي لعيون القسامية وعيون الغزاوية

حي الله شعب فلسطين وكل الشعب مجاهدين

وحدة وحدة وطنية.. عالظالم والصهيونية
تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى

سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص

حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى

قالوا مبارح بالاخبار عسقلان تحت النار

الموت ولا المذلة

غاز العدو مذلة

والتطبيع مذلة

وماء العدو مذلة

وادي عربة مش سلام وادي عربة استسلام

كل الاردن بتنادي يا فلسطين يا بلادي

لا سفارة للكيان على ارضك يا عمان

لا سفارة ولا سفير والبلد بدها تطهير

شعب الاردن يا جبار غاز العدو استعمار

كل الاردن بتنادي يا فلسطين يا بلادي

لا سفارة للكيان على ارضك يا عمان

شعب الاردن يا جبار غاز العدو استعمار

سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص

حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى

قالوا مبارح بالاخبار عسقلان تحت النار

هيك علمنا العياش احمل مصحف مع رشاش

وردد المشاركون هتافات، منها:

تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية

بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى

قالوا حماس ارهابية كل الاردن حمساوية

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى.

مسيرة كبيرة من المسجد الهاشمي في اربد انتصارا للمقاومة وغزة pic.twitter.com/035rUSLho4

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) April 26, 2024

مسيرة كبيرة من المسجد الهاشمي في اربد انتصارا للمقاومة وغزة 2 pic.twitter.com/AQ1x3F1MsY

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) April 26, 2024

مسيرة كبيرة من المسجد الهاشمي في اربد انتصارا للمقاومة وغزة 3 pic.twitter.com/0Wf7k1wLRW

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) April 26, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسيرة حاشدة المسجد الهاشمي اربد عيدنا بانتصار المقاومة الشعب الاردني غزة الاحتلال المجازر حرب الإبادة الجماعية بالروح بالدم نفدیک نفدیک یا اقصى

إقرأ أيضاً:

الانتصار.. الانتصار

يؤكد الإعلان الصادر في 15/1/2025، انتصار المقاومة والشعب في الحربين العدوانيتين، اللتين شنهما الجيش الصهيوني، بقيادة بنيامين نتنياهو وبايدن، بعد الانتصار العسكري الاستثنائي لعملية المقاومة الكبرى "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

هذا الانتصار العسكري والسياسي الذي لا جدال فيه من قِبَل المقاومة والشعب في قطاع غزة، وكل من ناصرهم وساندهم وتعاطف معهم، من فلسطينيين وعرب ومسلمين وشعوب العالم (التي تتسّم بالضمير الحر، وبالدفاع عن القِيَم العليا للانسان والإنسانية).

إن من يرفضون اعتباره انتصاراً، يتوزعون على عدة اتجاهات: البعض يسيئهم أن تنتصر المقاومة على الكيان الصهيوني. والبعض، ربما، عن حسن نيّة، لا يستطيع أن يتصوّر إمكان الانتصار العسكري على جيش متفوّق متوحش، مدعوم من أمريكا، دعماً كاملاً. والبعض يخطئ في المعيار الذي يحكم فيه على هذا الانتصار، بسبب ما يتعرض له قطاع غزة من جرائم بشرية، وتدمير شبه كامل. فكيف يعتبر أن ثمة انتصاراً، مع ضخامة ما ارتقى من شهداء، وأصيب من جرحى ومعوّقين جسدياً.

هذه الاعتبارات كلها تتساقط، لتهافتها أمام فشل جيش الكيان الصهيوني، وأمريكا في تحقيق أي هدف من الأهداف الرئيسة، في إعلان تلك الحرب وهي:

 1 ـ القضاء على حماس (المقاومة في غزة من كتائب عز الدين القسام، وسرايا القدس).
2 ـ إطلاق الأسرى بالقوّة.
3 ـ تهجير مئات الألوف إلى سيناء.

فالشيء الوحيد الذي حققه الجيش الصهيوني هو الإبادة الانسانية، والتدمير الشامل الفظيعين والإجراميين.

بل من المعيب حتى حدود العيب القصوى، اعتبار هذا البُعد، يشكل "انتصاراً" عسكرياً أو "إنجازاً"، لنتنياهو. وذلك بالرغم مما سبّبه من ضحايا وعذابات، لا مثيل لهما في العصر الحديث.

قطعاً، إن ما تضمنه الاتفاق من بنود يناقض، كل ما طرحه نتنياهو من أهداف للحرب، بما في ذلك، ما سبق وأُسمي باليوم التالي الذي تشكل، على ضوء ما توقف عنده، يوم الخامس عشر من شهر كانون الثاني في 2025، وعبّر عنه الاتفاق.

وكان هذا فشلاً آخر لنتنياهو وبايدن، في ما سعيا إليه من حرب عدوانية، دامت 464 يوماً، بساعاتها، ولياليها، وأيامها، القاسية على الاحتمال البشري، بما يفوق قسوة، كل قسوة أخرى. وهو أن تطلق الكلاب الجائعة لتنهش أجسام الشهداء والجرحى.

إن اليوم الأخير القادم، يوم الأحد في 19/1/2025، يسجل أولاً، هزيمة عسكرية وسياسية، لما وضعه نتنياهو وبايدن، لحرب الإبادة في قطاع غزة، من أهداف، ويسجّل انتصاراً لمقاومة تقاتل في جباليا (شمالي غزة). كأنها ما زالت في أيامها الأولى بعد السابع من أكتوبر 2023. وتستقبل "اتفاقاً" فرضته عسكرياً، قبل أن تفرضه سياسياً وأخلاقياً وإنسانياً.وهنا لا يجب أن يُسجّل كفشل لنتنياهو، ومن شاركه وسانده فحسب، وإنما أيضاً، كجريمة أخلاقية وإنسانية من جهة. ولكنها من جهة أخرى، مثلت انتصاراً للحق الفلسطيني المطلق في فلسطين، كما للشر الصهيوني المطلق في الوجود على أرض فلسطين.

نعم، مرة أخرى، إنه انتصار للمقاومة والشعب والإنسانية جمعاء، حين يذهب نتنياهو وشركاه إلى التوقيع على هذا الاتفاق، مجبرين غير مخيّرين. وهو ما كان ليحدث، لولا خوفهم من ترامب الذي أصرّ عليه. بل أمر نتنياهو على الرضوخ له. وهذه حقيقة أخرى، تؤكد بأن نتنياهو خرج من هذا الاتفاق مهزوماً ذليلاً، بالرغم مما يحاول أن يظهر به عكس ذلك.

إن المقاومة والشعب في قطاع غزة، وعلى مستوى شعب فلسطين والقضية الفلسطينية، لهم أن يرفعوا شارات النصر، بقوّة، أمام هزيمة نتنياهو، وهو يوقّع على الاتفاق.

الأمر الذي يشكل لنتنياهو صفعة تاريخية، فيما هو يُهدّد بتغيير خرائط ما يسمّونه (زوراً) "الشرق الأوسط". وقد جرّ وراءه من راحوا يبشرون بعصر أمريكي- صهيوني قادم، من خلال حملة إعلامية ودعائية، تفتقر إلى موازين القوى التي تسمح بها (الاحتلال العسكري في عام 1917).

ومرّة أخرى، وأخرى، إن اليوم الأخير القادم، يوم الأحد في 19/1/2025، يسجل أولاً، هزيمة عسكرية وسياسية، لما وضعه نتنياهو وبايدن، لحرب الإبادة في قطاع غزة، من أهداف، ويسجّل انتصاراً لمقاومة تقاتل في جباليا (شمالي غزة). كأنها ما زالت في أيامها الأولى بعد السابع من أكتوبر 2023. وتستقبل "اتفاقاً" فرضته عسكرياً، قبل أن تفرضه سياسياً وأخلاقياً وإنسانياً.

مقالات مشابهة

  • أربيل والسليمانية.. الإطاحة بقاتل وعصابة لسرقة السيارات (فيديو وصور)
  • أحمد العوضي أول الحضور في جنازة والد ياسمين عبد العزيز| فيديو وصور
  • انهيار مصعد تزلج في إسبانيا يخلف عشرات المصابين .. فيديو وصور
  • في ذكرى ميلاد صلاح ذو الفقار.. محطات في مسيرة سليل عائلة فنية كبيرة
  • طلاب الشهادة الإعدادية يبدأون الامتحانات بالجيزة| فيديو وصور
  • الانتصار.. الانتصار
  • جموع الأردنيين تؤم ديوان العبدالرزاق للتهنئة بالإفراج عن الكاتب الزعبي / فيديو وصور
  • دعوات فلسطينية لتحويل استقبال المحررين لمسيرات شعبية وفاء للمقاومة وغزة
  • حشود غفيرة تهتف من إربد .. انتصرت غزة / فيديو وصور
  • تشييع جنازة الفنان فكري صادق من مسجد السيدة نفيسة| فيديو وصور