طائرات جيش الاحتلال تستهدف منزلًا في بلدة عيتا الشعب اللبنانية، وسيارات الإسعاف توجهت لمكان الحادث ولا معلومات عن إصابات حتى الآن.

 

وفاة الطفلة الفلسطينية التي استخرجت من رحم أمها المتوفاة

توفيت طفلة تم إنقاذها من رحم أمها التي توفيت جراء إصابتها بقصف إسرائيلي استهدف منزلها جنوب قطاع غزة قبل أيام.

وأجرى الأطباء عملية قيصرية طارئة لإنقاذ صابرين السكني بعد إصابة والدتها، التي كانت حامل في شهرها السابع والنصف، بجروح قاتلة في الغارة يوم السبت.

 

وبعد إنعاشها في مستشفى رفح، كان يعتقد في البداية أن الطفلة في حالة مستقرة، لكن الطفلة توفيت يوم أمس الخميس.

 

ودفنت الطفلة بجوار والدتها التي سميت باسمها. وقد قتل في الغارة أيضا الزوج شكري وابنتهما ملك البالغة من العمر ثلاث سنوات.

 

وبحسب ما ورد كانت الأسرة نائمة وقت الغارة التي استهدفت منزل العائلة قبل منتصف الليل بقليل.

 

وتسلط هذه الوفيات الضوء على الخسائر البشرية المأساوية الناجمة عن الحرب الدائرة في غزة منذ 7 أشهر وذلك ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة "حماس".

 

وكانت صابرين من بين 18 طفلا قتلوا في غارتين جويتين في رفح في نهاية الأسبوع، مع تصعيد الجيش الإسرائيلي هجومه قبل الهجوم المقرر على المنطقة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاحتلال يستهدف بلدة عيتا اللبنانية يقصف منزلا

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يفجر 20 منزلًا في جنين وسط عمليات نزوح وقصف متواصل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت ولاء السلامين، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عمليات النزوح والتدمير في الضفة الغربية، حيث استولت على منازل في بلدة طمون وحولتها إلى ثكنات عسكرية، بعدما أجبرت سكانها على المغادرة، وأبلغتهم بإمكانية العودة بعد فترة غير محددة قد تمتد لساعات أو حتى أشهر.

وأشارت "السلامين"، خلال رسالتها على الهواء، إلى أنه في مدينة جنين ومخيمها، صعّدت قوات الاحتلال هجماتها بتفجير حي سكني كامل مكون من 20 منزلًا، حيث استخدمت شاحنة محملة بالمتفجرات لتفخيخ وتفجير المنازل دفعة واحدة، ما أسفر عن دمار واسع وانتشار كثيف لأعمدة الدخان، ووفقًا لشهود عيان، فقد تطايرت شظايا المنازل المدمرة حتى وصلت إلى مستشفى جنين الحكومي، ما يعكس ضخامة الانفجارات.

وأوضحت أن العملية العسكرية لا تزال مستمرة وسط حصار خانق تفرضه قوات الاحتلال على المدينة ومخيمها، كما توسعت الهجمات لتشمل مدينة طولكرم ومخيمها، ومخيم نور شمس، إضافةً إلى مدينة طوباس ومخيم الفارعة، حيث أغلقت قوات الاحتلال مداخل ومخارج المخيم بالسواتر الترابية، وشددت الحصار على بلدة طمون، مما أدى إلى تهجير أعداد كبيرة من الفلسطينيين.

ولفتت إلى أن قوات الاحتلال بررت عمليات التدمير بأنها تستهدف "البنية التحتية للمقاومة"، إلا أن الوقائع على الأرض تثبت أن المنازل الفلسطينية تُفجر بالكامل تحت مزاعم واهية، في سيناريو مشابه لما حدث في جباليا وشمال قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية اللبنانية تشكو جيش الاحتلال إلى مجلس الأمن
  • الجامعة العربية: وقف الاحتلال عمل الأونروا يستهدف تقويض حل الدولتين
  • الجيش الأردني يخلي طفلة مصابة بـ”مرض متقدم” من غزة إلى عمّان
  • باحث سياسي: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف إحداث تغييرات جغرافية في جنين
  • الاحتلال يفجر 20 منزلًا في جنين وسط عمليات نزوح وقصف متواصل
  • الاحتلال يعلن بلدة طمون بالضفة الغربية منطقة عسكرية مغلقة
  • علشان حلقها الدهب.. الحكم بالإعـ.ـدام شنقاً لربة منزل قتلـ.ـت طفلة جارتها بالشرقية
  • الإعدام شنقًا للمتهمة بقتل الطفلة "يارا" وسرقة قرطها الذهبي في الشرقية
  • قوات الاحتلال تطلق الرصاص وقنبلتين صوتيتين على الأهالي ببلدة يارون اللبنانية
  • الإعدام شنقا للمتهمة بقتل الطفلة يارا وسرقة قرطها الذهبى فى الشرقية