شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن رقم قياسي النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم، الاثنين 2023 7 31المصدر alarabiya.net عدد المشاهدات 2026واصلت النساء تحطيم أرقامهن القياسية، بعدما استطعن السيطرة على .،بحسب ما نشر جريدة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم قياسي.

. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رقم قياسي.. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات...

الاثنين 2023/7/31

المصدر : alarabiya.net

عدد المشاهدات 2026

واصلت النساء تحطيم أرقامهن القياسية، بعدما استطعن السيطرة على ثلث مقاعد مجلس إدارة الشركات المدرجة في مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" في يونيو/حزيران، على الرغم من ارتفاع عدد المغادرات إلى مستوى قياسي.

ولكن في المجمل، زادت النساء عدد مقاعدهن داخل مجالس إدارات شركات أكبر مؤشر للأسهم في العالم، بمقعدين في يونيو/حزيران، حيث تم تعيين 9 نساء في مناصب جديدة وغادرت7 نساء.

ودفعت المكاسب حصة النساء إلى 33.3% في يونيو من 33.2% في مايو/أيار، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ"، واطلعت عليها "العربية.نت".

كما شغلت 41 سيدة منصب الرئيس التنفيذي، حتى مع رد الفعل العنيف ضد سياسة التنوع المؤسسي الرئيسية من قبل الجمهوريين، ما أدى إلى التشكيك في الأولويات المستقبلية.

ولم يتغير متوسط عدد المديرات عند 3.6، من متوسط حجم مجلس الإدارة البالغ 10.9.

 ويقارن ذلك مع 16.5% لمؤشر "نيكاي 225" الياباني. 19.2% في مؤشر "هانغ سينغ" في هونغ كونغ ؛ و36.3% من النساء في مجالس إدارة "S & P / ASX 200" الأسترالية و39.5% في "Stoxx 600" في أوروبا.

وزادت 8 شركات من مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" من عدد النساء في مجالس إدارتها؛ كانت أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية هي "Nike"، و"Boston Scientific"، و"بوينغ".

بينما خفضت 7 شركات عدد المديرات؛ وكانت أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية هي "تي موبايل"، و"مارش مكلينان"، و"تارغت".

فيما كانت شركة "أورغانون وشركاه" صاحبة أعلى نسبة تمثيل من النساء في مجلس إدارتها.

وقاد قطاع الرعاية الصحية المكاسب الصافية في عضوات مجلس الإدارة، مع إضافة امرأتين إلى مجلس إدارة "Boston Scientific".

حقق مؤشر "بلومبرغ" للمساواة بين الجنسين ارتفاعاً بنسبة 5% في شهر يونيو/حزيران، متراجعاً عن نسبة 6.1% التي سجلها مؤشر "MSCI" العالمي.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رقم قياسي.. النساء يشغلن ثلث مقاعد مجالس إدارات الشركات في أكبر مؤشر للأسهم بالعالم وتم نقلها من جريدة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رقم قیاسی

إقرأ أيضاً:

أكاديميون: ترامب يعود بالعالم لحقبة الفاشية في ثلاثينيات القرن الماضي

وسط حديث عن ضم أراض أوروبية وعجز في أوساط الدول الديمقراطية وفي ظل مشاهد أداء التحية النازية، يهيمن تقارب دونالد ترامب الصادم مع روسيا على مشهد جيوسياسي يعيد إلى الأذهان بالنسبة إلى كثيرين حقبة صعود الفاشية والرد الغربي الضعيف في ثلاثينيات القرن الماضي.

ورغم أن قرنًا يفصل بين الحقبتين، فإن مؤرخين على ضفتي الأطلسي يخوصون في أعماق تخلي ترامب عن عقود من المبادئ الأميركية والأوروبية في وقت يشهد فيه العالم حروبا ونزاعات.

وقال جون كونيلي المؤرخ من جامعة كاليفورنيا في بيركلي "نعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي لأنها كانت فترة حاسمة عندما كانت الديمقراطيات أمام امتحان وفشلت في وضع حد للدكتاتوريين".

وأفاد "في هذه الأيام، يتم الإقرار بأنه كان باستطاعتها تشكيل جبهة موحدة ضد هتلر وتجنّب الحرب".

وفي مثال على ذلك، أعادت إهانة ترامب العلنية للرئيس فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، ونبرته التصالحية حيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد 3 سنوات على الحرب، إلى الأذهان ضم ألمانيا عام 1938 إقليم السوديت.

وبينما كانت سيطرة أدولف هتلر على المنطقة الواقعة في تشيكوسلوفاكيا حينذاك موضع خلاف، قبلت بها القوى الأوروبية لاحقا من خلال اتفاقية ميونخ التي فشلت في الحد من طموحات الفوهرر العسكرية.

إعلان

عبّر زيلينسكي عن المخاوف ذاتها، وقال إن من شأن السماح لبوتين بالاحتفاظ بالأراضي الأوكرانية التي سيطرت عليها روسيا أن يشجّعه على السيطرة على أراض أخرى، في مولدوفيا مثلا أو حتى في رومانيا المنضوية في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي.

ويطمع ترامب نفسه بالاستحواذ على غرينلاند "بطريقة أو أخرى"، رغم أن الجزيرة جزء من الدانمارك، وهي عضو مؤسس لحلف شمال الأطلسي إلى جانب الولايات المتحدة.

مقارنة لا مفر منها

 ويقول يوهان شابوتو -وهو فرنسي متخصص في ألمانيا النازية- إنه "لا مفر من المقارنة لأن معظم اللاعبين السياسيين -أي باختصار قادة العالم- يشيرون بأنفسهم إلى التطور الذي قاد إلى الحرب العالمية الثانية، وهو النازية".

وحتى قبل أن يؤدي مستشار ترامب الملياردير إيلون ماسك ما رأى فيها كثيرون تحية نازية، أثارت ولاية الرئيس الأولى جدلا واسعا بشأن الطبيعة الفاشية لحكمه.

وقال كبير موظفي ترامب في ولايته الأولى، جون كيلي، إن "التعريف العام للشخص الفاشي" ينطبق على ترامب. واتفق مساعدون آخرون له بينهم الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة للجيش الجنرال مارك ميلي مع هذه الرؤية.

وازداد الجدل مع تجاهل ترامب لأعراف الكونغرس منذ عودته إلى البيت الأبيض وتحرّكاته الرامية لإحداث انقلاب في الإدارات العامة والسياسة الخارجية.

 ولطالما قاوم الخبير السياسي والمؤرخ الأميركي روبرت باكستون استخدام مصطلح "الفاشية"، معتبرا أنها "كلمة تولد التوتر أكثر مما تقوم بدور التوضيح".

لكنه تراجع عن موقفه بالنسبة لترامب حتى قبل إعادة انتخابه بأصوات أكثر من نصف الناخبين الأميركيين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وأشار باكستون إلى تشجيع ترامب أنصاره للهجوم على الكابيتول في يناير/كانون الثاني 2021، فيما سعى لانتزاع السلطة رغم خسارته الانتخابات قبل أسابيع على ذلك.

إعلان

وقال باكستون لـ"نيويورك تايمز في أكتوبر/تشرين الأول الماضي إن الفاشية لدى ترامب " تتفجر من الأعماق بطرق مقلقة للغاية، وهو ما يشبه بشكل كبير الفاشية الأصلية".

الحق مع الأقوى

منذ عودته إلى السلطة، يستحضر تجاهل ترامب للقانون الدولي وحربه التجارية مع الحلفاء والخصوم على حد سواء واستهزاؤه بالسيادة الوطنية، عقلية "الحق مع الأقوى" التي سادت بين الحربين العالميتين.

يشير المؤرخ الفرنسي والخبير بالمحرقة تال بروتمان إلى وجود "العديد من أوجه التشابه في ما يتعلق بالجمود السياسي وضعف بعض الأفكار المقبولة والدوس على القانون الدولي والاستخدام غير المقيّد للقوة والفظاظة مع حلفائه".

ويضيف "هناك تعريفات عدة للفاشية، لكن لدى جميعها صفة رئيسية هي القوة الضارية".

 لكن أمورا كثيرة تغيرت أيضا على مدى القرن الماضي. تحقق كل من الولايات المتحدة وأوروبا ازدهارا اقتصاديا بشكل لم يكن من الممكن تخيله بعد الحرب العالمية الأولى والكساد الكبير، والتي وفرت أرضا خصبة لصعود أنظمة استبدادية في ألمانيا وإيطاليا.

 وأشار كونيلي إلى أن "الغريب هو أن الولايات المتحدة انتخبت رجلا معاديا للديمقراطية رغم النمو الذي يشهده اقتصادها".

وبعد الحرب العالمية الثانية، أنشأ المجتمع الدولي مؤسسات لضمان التعاون وتجنّب سفك الدماء على غرار الأمم المتحدة والبنك الدولي.

كما تم تعزيز المحكمة الجنائية الدولية والمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان للتشجيع على احترام سيادة القانون.

وقال شابوتو "بعد العام 1945، قررنا حرفيا أن نجعل العالم أكثر تحضّرا ونجعله مدينة نحترم فيها القانون بدلا من قتل بعضنا بعضا".

لكن يبدو أن هذه الضوابط تلقت الآن ضربة قوية.

 وقال كونيلي إن "هذه القوانين قائمة لكن المشكلة هي في أن إدارة ترامب لا تحترمها، وهو أمر مفاجئ بالنسبة للجميع".

إعلان

 وأضاف أن "الولايات المتحدة لم تستخلص العبر من التاريخ".

مقالات مشابهة

  • كأس مصر.. ثنائي هجومي يقود تشكيل البنك الأهلي ضد غزل المحلة
  • بعد 15 عاماً من الديون الحادة.. اقتصاد اليونان يعود لوضعه الطبيعي
  • محمد الشيخ: تصرف رونالدو غطرسة وبيولي أطلق النار على نفسه.. فيديو
  • "صندوق الأهلي للأسهم العالمية" يحقق 10.6% عائدًا خلال 2024
  • في النجاح الأول بالعالم.. رجل أسترالي يعيش 100يوم بقلب اصطناعي
  • الأمير ويليام يختار ميسي كأفضل لاعب بالعالم
  • أكاديميون: ترامب يعود بالعالم لحقبة الفاشية في ثلاثينيات القرن الماضي
  • إنجازات وتطلعات .. مصر والأردن تتشاركان تجاربهما في تمكين المرأة
  • «التربية» ترصد تقييم مشاريع وأعمال الطلبة
  • رئيس "زينية الأقصر" يتابع موقف الأراضي المستردة وأعمال ملفي التصالح والتقنين.. صور