«تعليم سيناء»: لا شكاوى في ثاني أيام امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال حمزه رضوان، وكيل وزارة التربية والتعليم في شمال سيناء، أن غرفة العمليات بالمديرية لم تتلق أي اخطارات أو شكاوي في ثاني أيام امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنيه (صناعي- زارعي -تجاري_ فندقي).
أخبار متعلقة
معادلة كلية تجارة 2023.. موعد ورابط التقديم والشروط لطلاب الدبلومات والمعاهد الفنية
تنسيق الدبلومات الفنية 2023.
محافظ كفر الشيخ: انتهاء امتحانات الدور الثاني للإعدادية.. و1987 طالبا يؤدون اختبارات الدبلومات الفنية
وأضاف مدوح الشربينى مدير عام التعليم الفني بالمديرية، أن طلاب التعليم الصناعي نظام الثلاث سنوات ادوا اليوم الامتحانات في مادة الفيزياء العامه، وطلاب التعليم الصناعي نظام الخمس سنوات ادوا الامتحانات في ماده اللغه الانجليزيه والبالغ عددهم (٢٠٨) .
أشار الشربيني إلى أن طلاب التعليم التجاري والبالغ عددهم (٤١) طالب وطالبه ادوا الامتحانات في ماده اللغه الانجليزيه، وطلاب التعليم الفندقي البالغ عددهم (٣) طلاب ادوا الامتحانات في مادة اللغة الإنجليزية، وطلاب التعليم الزارعي ادوا الامتحانات في الفتره الاولى في مادة اللغة الإنجليزية وبلغ عددهم (١٠٩) طالب وطالبه ،فيما ادوا الامتحان في الفتره الثانيه في مادة إدارة المشروعات وبلغ عددهم (٢٢) طالب وطالب
أشار إلى أنه بلغت نسبة الحضور في اليوم الثاني للامتحانات (٤٦%)
تعليم سيناء: لا شكاوى في ثاني أيام امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية الجيوشي يتفقد امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية بالقليوبية الدور الثانى للدبلومات الفنية إنطلاق امتحانات نهاية العام للدبلومات الفنيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الدور الثانى للدبلومات الفنية زي النهاردة امتحانات الدور الثانی للدبلومات للدبلومات الفنیة فی مادة
إقرأ أيضاً:
طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.
ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.
على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة.
التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا.
يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.
التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب
يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.
يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:
ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.
خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.
ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.