الدنمارك تدرس فرض قيود على «احتجاجات حرق الكتب المقدسة»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أعلنت حكومة الدنمارك، الأحد، أنها ستدرس سبلا قانونية للحد من الاحتجاجات التي يتخللها في بعض الظروف حرق نسخ من الكتب المقدسة.
أخبار متعلقة
وزير الأوقاف يحذر من الصراعات الدينية بعد حرق المصحف واقتحام الأقصى
السبت.. تعرف على جدول المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم
وزير الأوقاف: التصرفات الهوجاء تجاه حرق المصحف واقتحام الأقصى أكبر معول هدم لحوار الأديان
وأشارت الحكومة إلى «مخاوف أمنية»، بعد ردود عنيفة على تحركات في الدنمارك والسويد تخللها تدنيس للقرآن.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إن الحكومة ترغب في «درس» إمكان التدخل في حالات تشتمل «على إهانة دول وثقافات وديانات أخرى، وقد تكون لها تداعيات سلبية ملحوظة على الدنمارك، خصوصا على الصعيد الأمني».
ولفتت إلى أن «تظاهرات مماثلة يستغلها متطرفون وتثير الانقسام».
حكومة الدنمارك نسخ من الكتب المقدسةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
باستقبال حافل من أهالي المطرية.. وزير الأوقاف يشارك في الإفطار السنوي.. صور
شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في حفل الإفطار الرمضاني الذي نظمه أهالي منطقة المطرية، والذي يعد من أبرز موائد الإفطار الجماعية في مصر، وذلك بحضور الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة؛ والمهندسة منى البطراوي، نائب المحافظ للمنطقة الشرقية؛ واللواء يحيى الأدغم، السكرتير العام للمحافظة، إضافة إلى عدد من قيادات الوزارة، ونواب البرلمان، والشخصيات العامة، ولفيف من رموز الفكر والثقافة.
وأكد وزير الأوقاف خلال مشاركته أن هذه الفعالية تجسد معاني التكافل والتراحم بين أبناء الوطن، وتعبر عن الروح الأصيلة للإنسان المصري، في جو مفعم بالأمان والتلاحم والفرحة، والتعاون، مشيدًا بروح التعاون بين الأهالي في تنظيم هذا الحدث السنوي الذي يؤكد القيم الأصيلة للمجتمع المصري.
وأشار الدكتور أسامة الأزهري إلى أن وزارة الأوقاف تولي اهتمامًا كبيرًا ببرامج الدعم المجتمعي خلال الشهر الكريم، إذ أطلقت مبادرة "الخيام الرمضانية" لتوفير وجبات الإفطار للفئات الأكثر احتياجًا، بالتعاون مع الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخيرية، ضمن جهودها لتعزيز مبدأ التكافل الاجتماعي.
ويحرص أهالي المطرية على تنظيم هذا الإفطار منذ سنوات، ليصبح تقليدًا يجمع الأهل والأحباب في أجواء رمضانية تعبق بالمحبة والمودة، لتأكيد أن رمضان شهر الرحمة والتآخي بين جميع أبناء الوطن.