توقع المدرب المساعد في شباب بلوزداد، ناصر ميكيداش، أن تكون الإثارة حاضرة نهائي كأس الجزائر للموسم الجاري، بين ناديه ومولودية الجزائر.

وقال ميكيداش: “النهائي سيكون مثيرا وقويا بين المولودية التي تتصدر الدوري والشباب المتواجد في البوديوم كذلك.. النهائي سيجمع فريقين عريقين بـ 8 ألقاب لكل منهما، والمباراة ستكون مفصلية لأن الفائز سيتصدر قائمة الأكثر تتويجا”.

وواصل مساعد باكيتا في تصريحات إذاعية اليوم الجمعة: “ننتمنى أن تكون الكأس بلوزدادية، في النهائي هناك عوامل كثيرة، ونتمنى أن تسود الروح الرياضية، ويكون هناك إقبال جماهيري كبير”.

قبل أن يضيف ميكيداش: “النهائي سيكون بين فريقين يمثلان الكرة الجزائرية أحسن تمثيل. ونتمنى الإثارة والأهداف لأنها تعطي المتعة لكل مباراة”.

وختم: “الكأس هدفنا منذ بداية الموسم وكلنا عزم على التتويج، في الأخير كل فريق سيحضر جيدا. ونتمنى أن نمتع كل الجزائريين ونمثل الكرة الجزائرية أحسن تمثيل عربيا وعالميا.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بعد 6 أشهر من المفاوضات.. الجزائر تكسر حاجز احتكار وثائق “حصرية” داخل مجلس الأمن

الجزائر – أقر مجلس الأمن الدولي بمبادرة من الجزائر وبعد مشاورات دامت أكثر من 6 أشهر، بمبدأ المساواة في الإطلاع على وثائق المجلس الداخلية وغير المتاحة للنشر لكافة أعضائه دون تمييز.

ودامت المشاورات لأكثر من 6 أشهر حول مبادرة الجزائر، ونجحت في دفع مجلس الأمن الدولي، إلى إقرار مبدأ المساواة في الإطلاع على وثائق المجلس الداخلية، والقضاء على احتكار وثائق “حصرية” داخل مجلس الأمن.

وعن تفاصيل المبادرة، اكتشفت الجزائر بعد نيلها العضوية المؤقتة لمجلس الأمن الدولي، أن الأعضاء المنتخبين لمجلس الأمن لم يكن بإمكانهم الإطلاع على كل الوثائق والأرشيف المرتبط بعمل المجلس، ليكون ذلك حكرا على الأعضاء الدائمين دون سواهم.

ويمكن للأعضاء الدائمين، الإطلاع على كل وثائق المجلس الداخلية وغير المتاحة للنشر. ويعود سبب هذا التمييز لاعتبار بعض الأعضاء الدائمين هذه الوثائق على أنها “حصرية”، دون وجود أي قاعدة قانونية أو تنظيمية بهذا الخصوص.

وشرعت الجزائر بعدها في التخطيط لإلغاء هذا التمييز، إذ باشرت البعثة الدائمة للجزائر بنيويورك مشاورات حثيثة، بدايتها كانت مع أعضاء مجموعة “أ3+”، لتتوسع بعدها المشاورات إلى كافة الأعضاء المنتخبين للمجلس.

وواجهت التحركات الجزائرية، عراقيل وضعها بعض الأعضاء الدائمين، فيما خاضت الجزائر بعدها، مناورات قانونية وإجرائية، دعمها لاحقا عدد من الأعضاء المنتخبين، وشكلت ملفا لتستخدمه خلال المفاوضات.

وتناولت العديد من الاجتماعات المغلقة واللقاءات غير الرسمية للممثلين الدائمين لأعضاء مجلس الأمن، هذه النقطة، ليتم بعدها إدراجها في جدول أعمال الفريق العامل غير الرسمي لمجلس الأمن المعني بالوثائق والمسائل الإجرائية الأخرى.

وتوجت جهود الجزائر بعد 6 أشهر من المفاوضات بالنجاح، ليطلق عليه اسم “المبادرة الجزائرية لتقنين التعامل والإطلاع على وثائق عمل مجلس الأمن”، إذ اعتمد المجلس مذكرة الرئيس تعدل المذكرة رقم 507 الشهيرة لسنة 2017، التي تنظم أعماله.

وتضمنت هذه الوثيقة المعتمدة في القسمين السادس (التعاون والتشاور داخل المجلس) والثالث عشر (الأعضاء المنتخبون الجدد)، إقرارا صريحا من طرف أعضاء المجلس بحق جميع أعضاء مجلس الأمن، دون تمييز، في الإطلاع الكامل على وثائق المجلس ذات الصلة بالمسائل محل الدراسة، مع تحديد دقيق للإجراءات المتعلقة بطلبات الإطلاع على بعض الوثائق.

المصدر: وسائل إعلام جزائرية

مقالات مشابهة

  • وجبات خفيفة “صحية” قد تكون السبب وراء زيادة الوزن!
  • بعد 6 أشهر من المفاوضات.. الجزائر تكسر حاجز احتكار وثائق “حصرية” داخل مجلس الأمن
  • الجزائر وليبيا “تسُدّان فجوة” واردات الغاز الأوروبية عبر الأنابيب
  • تأجيل رحلة “الجزائر – مرسيليا” المبرمجة غدا
  • ناقلة الوقود الروسية “YELNYA” ترسو بميناء الجزائر
  • وزير السكن: الشروع في إنجاز مليون و400 ألف سكن “عدل” قريبا
  • وآخر من الشباب التنزاني ..الهلال السوداني يرفض عرض المولودية الجزائري
  • شياخة: “لهذا السبب اخترت تمثيل الجزائر”
  • بوميل: “لم أترك المولودية تعاني والشناوة متعصبون في حب فريقهم”
  • اتصالات الجزائر تتوج بجائزتين في حفل “Dzair Creative Ad Awards”