أستاذ طب وقائي: ضربة الشمس أخطر من سرطان الجلد في هذه الحالة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال الدكتور عبداللطيف المر، أستاذ الطب الوقائي بجامعة الزقازيق، إنه يجب تقسيم وجبة الغذاء الرئيسية على مدار اليوم إلى نصف الوجبة فواكه وخضروات، وربع بروتين، وربع نشويات، بالإضافة إلى كوب ماء.
أخبار متعلقة
نادية الجندي وعبير صبري تنعيان نجل الفنان حسن يوسف وشمس البارودي.. «ربنا يصبرهم على مصيبتهم»
نشرة «المصري اليوم» الصباحية: وفاة نجل حسن يوسف وشمس البارودي غرقًا في الساحل الشمالي.
وفاة نجل حسن يوسف وشمس البارودي غرقًا في الساحل الشمالي
وأشار «المر» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج «مساحة حرة»، إلى أنه حال الإصابة بضربة شمس، وعدم علاجها بشكل صحيح، فإنها قد تكون أكثر خطورة من سرطان الجلد، ومن الإصابات التي تحدث نتيجة التعرض للشمس ما يسمى بالإنهاك الحراري.
وأوضح أنه فور إصابة شخص بالإنهاك الحراري لابد من نقله لمكان جيد التهوية فورًا، منوهًا بأن إصابة الشخص بضربة شمس تسمى حالة طوارئ، ويجب الاتصال بالإسعاف فورا، ومن أعراضها انخفاض ضغط الدم وشحوب اللون، وقد يتوفى الشخص حال عدم إسعافه فورًا.
الدكتور عبداللطيف المر أستاذ الطب الوقائي بجامعة الزقازيقالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
سلطان العويس.. 100 عام على ولادة شعاع ثقافي عربي
أبوظبي (الاتحاد)
بمناسبة مئوية الشاعر سلطان بن علي العويس، نظمت مؤسسة العويس الثقافية، بالتعاون مع مركز أبوظبي للغة العربية، خلال مشاركتها في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة مركزية بعنوان «100 عام على ولادة سلطان العويس شعاع ثقافي عربي»، شارك فيها كل من معالي محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، ومحمد رضا نصر الله، والدكتور ناجي بيضون، والدكتورة حنين عمر، وأدارها الأمين العام لمؤسسة العويس الثقافية عبدالحميد أحمد، بحضور جمهور نوعي من المثقفين والكتاب والإعلاميين.
بدايةً، رحب عبدالحميد أحمد بالمشاركين والحضور وتحدث عن أهمية الندوة في عام سلطان العويس الذي أقرته منظمة اليونسكو احتفاء بالشاعر سلطان العويس (1925- 2025)، وقال: إن مؤسسة العويس أعدت الكثير من المشاريع والبرامج والندوات والأمسيات الفنية والفكرية وكذلك معارض تشكيلية، وأصدرت طابعاً بريدياً ومسكوكة تذكارية، وغيرها من الكتب والمطبوعات المتميزة.
تحدث محمد المر عن علاقته بسلطان العويس التي امتدت لأكثر ثلاثين عاماً، وعرج في حديثه إلى دور سلطان الاجتماعي والاقتصادي داخل وخارج الإمارات، وأثره الغني في الثقافة العربية، وفي طليعة ذلك الأثر إنشاء جائزة تحمل اسمه مستقلة مادياً ولها وقف ثقافي يغذي استمراريتها التي تمتد لـ 37 سنة، ثم تحولت إلى مؤسسة لها وهج وبريق في عالم الأنشطة المتميزة.
وبدوره قرأ محمد رضا نصر الله ورقة بعنوان «بين ديناميت نوبل ولآلئ العويس»، ثم قرأت حنين عمر ورقتها التي جاءت بعنوان «في أثر البحر... تجليات الفلسفة والتراث في شعر سلطان بن علي العويس». واختتمت الندوة بشهادة من ناجي بيضون الذي عرف سلطان لسنوات طويلة.
[من اليمين محمد المر ومحمد رضا نصر الله وحنين عمر وناجي بيضون وعبد الحميد أحمد خلال الندوة]