أستاذ طب وقائي: ضربة الشمس أخطر من سرطان الجلد في هذه الحالة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
قال الدكتور عبداللطيف المر، أستاذ الطب الوقائي بجامعة الزقازيق، إنه يجب تقسيم وجبة الغذاء الرئيسية على مدار اليوم إلى نصف الوجبة فواكه وخضروات، وربع بروتين، وربع نشويات، بالإضافة إلى كوب ماء.
أخبار متعلقة
نادية الجندي وعبير صبري تنعيان نجل الفنان حسن يوسف وشمس البارودي.. «ربنا يصبرهم على مصيبتهم»
نشرة «المصري اليوم» الصباحية: وفاة نجل حسن يوسف وشمس البارودي غرقًا في الساحل الشمالي.
وفاة نجل حسن يوسف وشمس البارودي غرقًا في الساحل الشمالي
وأشار «المر» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج «مساحة حرة»، إلى أنه حال الإصابة بضربة شمس، وعدم علاجها بشكل صحيح، فإنها قد تكون أكثر خطورة من سرطان الجلد، ومن الإصابات التي تحدث نتيجة التعرض للشمس ما يسمى بالإنهاك الحراري.
وأوضح أنه فور إصابة شخص بالإنهاك الحراري لابد من نقله لمكان جيد التهوية فورًا، منوهًا بأن إصابة الشخص بضربة شمس تسمى حالة طوارئ، ويجب الاتصال بالإسعاف فورا، ومن أعراضها انخفاض ضغط الدم وشحوب اللون، وقد يتوفى الشخص حال عدم إسعافه فورًا.
الدكتور عبداللطيف المر أستاذ الطب الوقائي بجامعة الزقازيقالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة : غزة أخطر مكان على وجه الأرض في الوقت الراهن
الثورة نت/..
قال رئيس مكتب غزة الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جورجيوس بيتروبولوس، أن القطاع “قد يكون أخطر مكان على وجه الأرض في الوقت الراهن”.
وأكد بيتروبولوس في حديث للصحافيين بنيويورك عبر فيديو من رفح في جنوب غزة ، إن نظام المساعدات يتم استخدامه كـ”سلاح”، على ما يبدو، ونتيجة ذلك فإن ما نتمكن من توفيره للناس لا يمثل سوى جزء ضئيل مما يحتاجونه.
وأضاف أن العدو الصهيوني يفرض حظراً شاملاً على كل شيء تقريباً، ودعم عمليات الإغاثة الأممية في غزة شبه معدومة”، مشيراً إلى أن العدو الصهيوني منع الواردات التجارية وعرقل دخول المعدات والإمدادات الإنسانية بشكل مستمر، ورفض تنقلات عمال الإغاثة داخل قطاع غزة في أغلب الأحيان.
ورجح المسؤول الأممي أن تكون المجاعة قد حدثت بالفعل في غزة، وأضاف أن “لجنة مراجعة المجاعة دعت قبل 42 يوماً إلى عمل فوري خلال أيام لا أسابيع، إلا أن شيئا لم يحدث”.
وفي ما يتعلق بشمال قطاع غزة بشكل خاص، قال مدير المكتب الأممي “هناك حصار شبه كامل على سكان شمال غزة”، مضيفاً أن العدو الصهيوني رفض نحو 150 طلباً أو محاولة للوصول هناك.
وحذر من تقارير “مخيفة” عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا، وتدمير “لا يمكن وصفه” لبلدات ومجتمعات بأكملها في شمال غزة، وقصف متواصل لمستشفيات وأماكن إيواء.
وأعرب بيتروبولوس، عن أمله في أن تستخدم الدول الأعضاء بالأمم المتحدة نفوذها لـ”ضمان حماية المدنيين، وتمكين وصول المساعدات الكافية للمحتاجين، والتوصل إلى وقف لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن، ووقف الفظائع، والسماح للعاملين في المجال الإنساني بالقيام بعملهم”.