إحصاء حجم الكميات المستلمة من الحنطة في ميسان
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت مديرية زراعة ميسان، اليوم الجمعة، حجم الكميات المستلمة من الحنطة لغاية الآن، فيما توقعت موسماً وفيراً وبأصناف جيدة.
وقال مدير زراعة ميسان، ماجد جمعة، "يتواصل موسم تسويق الحنطة في محافظة ميسان (موسم البركة والخير الوفير والإبداع) في موقعي سايلو العمارة ومجمع الطيب، بوتيرة متصاعدة، وبإشراف رسمي ضم رئيس لجنة الإشراف الرئيسية المشرفة على التسويق ومتابعة التسويق في محافظة ميسان برئاسة نائب محافظ ميسان رئيس اللجنة الزراعية العليا، منذر رحيم الشواي، وحضور نائب رئيس مجلس محافظة ميسان فالح النوري، ومدير الرقابة التجارية، وممثل جهاز الأمن الوطني العراقي مديرية الأمن الوطني في ميسان، وممثل الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية".وأضاف جمعة، أن "الكميات المستلمة ولغاية الآن، بلغت 17 ألفاً و190 طناً من الحنطة"، متوقعاً أن "يكون المحصول وفيراً لهذا العام وبأصناف جيدة، ويتجاوز الـ(240) ألف طن للمزارعين المتعاقدين ضمن الخطة الزراعية وخارج الخطة الزراعية". وتابع: "وقد تتجاوز الكمية (300) ألف طن إذا ما اعتمدت الكميات المنتجة من المزارعين الآخرين غير المتعاقدين بسبب عدم توفر الحصة المائية لهم للتعاقد مع الدولة، وقاموا بزراعة أراضيهم بالاعتماد على الآبار والأمطار".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
تشويه الشكل الحضاري لديوان عام محافظة الشرقية
حالة من الاستياء تسود مبنى ديوان عام محافظة الشرقية، بسبب تشويه الشكل الجمالي لديوان عام المحافظة من الداخل بعد دهان الجزء الخاص بمدخل المحافظة من ناحية مكتب السكرتير العام باللون الأزرق الغامق مع اللون الأبيض وهو لون يخالف اللون الموحد لباقي ديوان عام المحافظة ويتعارض مع شروط التنسيق الحضاري.
وأكدت مصادر للأسبوع أن المهندسة المسئولة عن تطوير الديوان العام اعترضت على دهان هذا المنطقة بهذا اللون لكونه غير متناسق مع لون المحافظة الموحد وهو اللون البني، لكن اعتراضها لم يلق قبولا من المسئولين.
وقال المصادر، إن اعتراض المهندسة المسئولة عن التطوير مبني على أن المباني الحكومية عادة ما تستخدم الألوان الموحدة التي تعزز الانطباع الرسمي للمؤسسة الحكومية وتمنح المباني مظهرا خاليا من الفوضى. والدهان الجديد المخالف للون الموحد للمحافظة شوه الشكل الجمالي للديوان العام وأصبح مسار سخرية من العاملين في الديوان العام، ومحل انتقاد من المترددين من الجمهور.