تحتفي حديقة الحيوانات بالعين غداً، باليوم العالمي للبيطرة والذي يصادف السبت الأخير من شهر أبريل كل عام، حيث شهدت الحديقة عدة إنجازات خلال سنواتها الماضية في مجال البيطرة ورعاية الحيوان والذي تعتمد فيه على تطبيق أفضل المعايير العالمية في هذا النطاق.

ويعمل فريق البيطرة المكون من أطباء ومساعديين وفنيين بيطريين من ذوي الاختصاص الحاصلين على شهادات في مجال الرعاية البيطرة، إضافة إلى انضمامهم لدورات تدريببة طورت مهاراتهم في تقديم أفضل خدمات الرعاية البيطرة للحيوانات من مختلف الفئات والأنواع وذلك لضمان سلامة وصحة الحيوانات، وخلال اَخر 4 سنوات التحق 19 طالباَ من مختلف الجامعات بالتدريب العملي في الحديقة.

أخبار ذات صلة «ثروة نباتية» في حديقة الحيوانات بالعين

يذكر أن الحديقة وفي آخر إحصائياتها أعلنت عن إجمالي الفحوصات المخبرية والتي بلغت 2455 فحصاً، بينما وصلت التطعيمات إلى 448 جرعة، وبلغ إجمالي عدد الحيوانات 4067 من 215 نوعاً مختلفاً.

وتتضافر جهود موظفي إدارة علوم الحياة في حديقة الحيوانات بالعين لضمان استمرارية العمل في مجال رعاية الحيوانات وصون الطبيعة وتقديم الرعاية البيطرية اللازمة.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حديقة الحيوانات حديقة الحيوانات في العين حدیقة الحیوانات بالعین

إقرأ أيضاً:

تعليم الكبار تحتفل باليوم العربي لمحو الأمية.. الثلاثاء

قررت الهيئة العامة لتعليم الكبار برئاسة الدكتور عيد عبد الواحد، بالتعاون مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تنظيم احتفالية بعد غد الثلاثاء 14 يناير الجاري،  تحت عنوان: "مستقبل تعليم وتعلم الكبار في مصر والعالم العربي" برعاية محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.

وتأتى هذه الاحتفالية لتذكير المجتمع المصري والعربي بأهمية محو الأمية وتعليم الكبار، مع تكثيف الجهود الرامية إلى القضاء على الأمية، وإلقاء الضوء على الاستراتيجيات الجديدة التي تؤكد على رفع الجوانب التثقيفية، والتوعوية، وريادة الأعمال، والتعايش مع البيئة الرقمية في ضوء متطلبات مهارات القرن الحادي والعشرين وسوق العمل، والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 .

ويحضر هذه الاحتفالية لفيف من ممثلي الحكومة، والمجتمع المدني، والجامعات المصرية، والاختصاصيين في مجال تعليم الكبار وتعليمهم.
وأوضحت هيئة محو الأمية وتعليم الكبار أنه  مفهوم محو الأمية حاليا يعني التحول من الأمية الأبجدية إلى التمكين من المهارات الوظيفية وريادة الأعمال وإلى التعايش الرقمي وجودة الحياة، والابتكار، مع الاهتمام بذوي الإعاقة لدمجهم في المجتمع.

وهذا يتطلب منهجية علمية لدراسة توسيع مجالات التعلم، والسياسات، والحوكمة ونظم التقييم، والجودة، والبحث عن مصادر متنوعة للتمويل ، مع مراعاة توفر مناهج وإختبارات لأهالينا من ذوي الإعاقة القابلين للتعلم وفق نوع الإعاقة ( لكل إعاقة على حدة ) .

مقالات مشابهة

  • بلقاء تعريفي.. قصور الثقافة تواصل الاحتفاء باليوم العالمي للغة برايل
  • أسوأ وجبة في العالم.. زلابية دم الحيوانات ودقيق الشعير
  • التحالف الوطني يحتفل باليوم العالمي لذوي الهمم في القليوبية.. يوم رياضي ترفيهي
  • شرطة عجمان تعرض أفضل ممارساتها في مجال إنتاجية العاملين لوفد شرطة الفجيرة
  • خالد بن محمد بن زايد: دعم جهود تحقيق الأهداف المشتركة في مجال الاستدامة والعمل المناخي العالمي
  • عائد يصل لـ1000 باليوم .. أفضل طرق الاستثمار بالبنوك
  • منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع يعلن شركاء الدورة العاشرة
  • زهور سعود تُلمح لإصابتها بالعين ..فيديو
  • رصد 10 مليارات لإحداث حديقة ديناصورات بأزيلال
  • تعليم الكبار تحتفل باليوم العربي لمحو الأمية.. الثلاثاء