تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت كوريا الجنوبية، عزمها شراء صواريخ اعتراضية محمولة على متن السفن من طراز "SM-3" من الولايات المتحدة؛ لتعزيز الدرع الصاروخي ضد التهديدات الكورية الشمالية.

وذكرت وكالة مشتريات الأسلحة الحكومية الكورية الجنوبية - في بيان لها - أن لجنة مراجعة برنامج الأسلحة التابعة لها، وافقت على خطة الحصول على صواريخ "SM-3" من خلال المبيعات العسكرية الخارجية (من حكومة إلى حكومة)، بحلول عام 2030 بتكلفة تقدر بـ 803.

9 مليارات وون (583.4 مليون دولار أمريكي).

ومن المتوقع أن يتم تركيب النظام المضاد للصواريخ البالستية على مدمرات "إيجيس" التابعة للبحرية الكورية الجنوبية. ويستطيع نظام "SM-3"، وهو منظومة صواريخ أرض-جو محمولة على متن السفن تستخدمه البحرية الأمريكية، اعتراض الصواريخ البالستية القادمة على ارتفاعات تزيد عن 100 كيلومتر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كوريا الجنوبية الولايات المتحدة كوريا الشمالية

إقرأ أيضاً:

كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز استراتيجية بحضور كيم جونج أون

اختبرت بيونج يانج صواريخ كروز استراتيجية أُطلِقت من البحر، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية، مُضيفة أنها أصابت هدفها بدقة، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.

زعيم كوريا الشمالية يشرف على الاختبار

وذكر الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، في أثناء إشرافه على الاختبار الذي جرى، أنَّ وسائل الردع الحربي للقوات المسلحة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية يجري تطويرها بشكل أكثر شمولًا.

وذكر التقرير الذي أوردته الوكالة الكورية، أن الصواريخ ضربت أهدافها، بعد أن حلقت في مدارات بيضاوية ورقم ثمانية بطول 1500 كيلومتر (930 ميلًا)، مضيفًا أنه لم يكن هناك أي تأثير سلبي على أمن الدول المجاورة.

تفاصيل تجربة بيونج يانج

وكانت تجربة الأسلحة التي أجرتها بيونج يانج هي الأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض يوم الاثنين، وقبل وقت قصير من تنصيبه، أطلقت كوريا الشمالية عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى في البحر.

وقال ترامب، الذي عقد سلسلة نادرة من الاجتماعات مع كيم خلال ولايته الأولى في منصبه، في مقابلة بثت الخميس، إنه سيتواصل مع كيم مرة أخرى، واصفًا الزعيم الكوري الشمالي بأنه رجل ذكي.

وتظل الكوريتان في حالة حرب من الناحية الفنية منذ أن انتهى الصراع الذي دار بين عامي 1950 و1953 بهدنة وليس معاهدة سلام.

ووصلت العلاقات بين بيونج يانج وسول إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، حيث أطلقت كوريا الشمالية سلسلة من الصواريخ الباليستية العام الماضي في انتهاك للعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة.

ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الأحد، بيانًا صادرًا عن وزارة الخارجية الكورية الشمالية، ينتقد واشنطن وسول، بسبب قيامهما بتدريبات عسكرية مُشتركة في الأيام الأخيرة.

وجاء في البيان: «أنَّ الواقع يؤكد أن جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، يجب أن تواجه الولايات المتحدة بأشد الإجراءات المضادة من الألف إلى الياء، طالما أنها ترفض سيادة ومصالح جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الأمنية».

مقالات مشابهة

  • عاجل| مصر تعتزم إقامة مجمع صناعي لرفع تركيز خام الفوسفات وصناعة الأسمدة الفوسفاتية
  • العثور على بقايا طيور في محركي طائرة جيجو إير الكورية الجنوبية المنكوبة حسب تقرير
  • كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز استراتيجية
  • كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز وتتوعد برد قوي على تصعيد التدريبات الأمريكية-الكورية الجنوبية
  • كوريا الجنوبية: بيونج يانج تطلق صواريخ كروز استراتيجية
  • كوريا الشمالية تختبر إطلاق صواريخ كروز استراتيجية
  • كوريا الشمالية تختبر إطلاق صواريخ استراتيجية
  • "أصابت هدفها بدقة".. كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز استراتيجية
  • كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز استراتيجية بحضور كيم جونج أون
  • كوريا الشمالية تختبر صواريخ كروز إستراتيجية وتتوعد أميركا