متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
"رويترز": وجود علامات انشقاق في إدارة الرئيس جو بايدن
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية الناطقة بالعربية هالة غريط استقالتها من منصبها، وذلك احجاجا على سياسة واشنطن تجاه الحرب على قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : ترمب: احتجاجات الجامعات أكثر كراهية من "شارلوتسفيل"
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن استقالة هالة غريط تعتبر الاستقالة الثالثة على الأقل بالوزارة بسبب الحرب على غزة.
وكتبت هالة على موقع التواصل الاجتماعي (لينكد إن): بعد 18 عاما من الخدمة المتميزة، اعتراضا على سياسة الولايات المتحدة في غزة".
من حهته قال متحدث باسم وزارة الخارجية، لدى سؤاله عن الاستقالة في مؤتمر صحفي، الخميس، إن الوزارة لديها قنوات لموظفيها لتبادل وجهات النظر عندما لا تتفق مع سياسات الحكومة.
وفي وقت سابق أعلنت أنيل شيلين استقالتها من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، كما استقال المسؤول بوزارة الخارجية غوش بول في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
واستقال المسؤول الكبير في وزارة التعليم الأمريكية طارق حبش، وهو أمريكي من أصل فلسطيني، من منصبه في كانون الثاني/يناير الماضي للأسباب ذاتها.
إلى ذلك أفادت وكالة "رويترز"، بأن هناك تقارير وردت عن وجود علامات انشقاق في إدارة الرئيس جو بايدن مع استمرار تزايد ضحايا الحرب.
وكان وقع أكثر من ألف مسؤول في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية التابعة لوزارة الخارجية رسالة مفتوحة تدعو إلى وقف لإطلاق النار على الفور في غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أمريكا الخارجية الأمريكية دولة فلسطين الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
الكرملين: مبادرة البحر الأسود محور المفاوضات الروسية الأمريكية في الرياض
أعلن المتحدث باسم الكرملين، اليوم، أن مبادرة البحر الأسود ستكون الموضوع الرئيسي في المفاوضات المرتقبة بين روسيا والولايات المتحدة، والتي ستُعقد في العاصمة السعودية الرياض.
وأضاف المتحدث أن الجانبين سيبحثان سبل تعزيز التعاون في هذا الملف الذي يُعد أحد القضايا الحساسة في الوقت الراهن.
وفي تصريح آخر، أكد الكرملين أن واشنطن تمتلك القدرة على مراقبة الانتهاكات المحتملة للاتفاقيات المبرمة بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بعدم استهداف البنية التحتية للطاقة.
وأوضح المتحدث أن الولايات المتحدة يمكنها استخلاص النتائج واتخاذ الإجراءات اللازمة في حال حدوث أي خرق للاتفاقات.
فيما يتعلق بأزمة أوكرانيا، أشار المتحدث باسم الكرملين إلى أن روسيا والولايات المتحدة تشتركان في رغبة قوية نحو التوصل إلى تسوية لهذه الأزمة.
ومع ذلك، أكد أن هناك العديد من المسائل الفنية التي يتعين تسويتها قبل الوصول إلى اتفاق شامل.