الصحف الإماراتية اليوم| مقترح مصري لهدنة طويلة يسابق حشد اجتياح رفح.. 5 دول تخطط للاعتراف بدولة فلسطين.. ماكرون يهدد بعقوبات ضد مستوطنين في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
استقالة متحدثة ناطقة بالعربية من الخارجية الأمريكيةالكرملين: «أتاكمز» الأمريكية لن تغير مآل حرب أوكرانياأوكرانيا.. محكمة تأمر بحبس وزير الزراعة على ذمة تحقيقات فسادتناولت الصحف الاماراتية اليوم، الجمعة، عددا من الأخبار على الساحة المحلية والإقليمي والدولية
قالت صحيفة الامارات اليوم إن بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، ورودريغو تشافيس روبلز رئيس جمهورية كوستاريكا، بحثا خلال اتصال هاتفي، فرص تطوير مختلف جوانب التعاون خاصة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية وغيرها من المجالات ذات الأولوية التي تدعم رؤى البلدين وتطلعاتهما نحو التنمية والازدهار المستدام، وذلك في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي وقعها البلدان خلال شهر أبريل الجاري.
واستعرض الجانبان، الإمكانيات المتوفرة للتعاون في مجالات، الطاقة المتجددة، والممارسات المستدامة، والحفاظ على البيئة، إضافة إلى النهوض بقطاعات الابتكار والتكنولوجيا الخضراء خاصة الزراعية، ودعم الأمن الغذائي، وتنويع الاقتصاد لتحقيق مستقبل أكثر استدامة لشعبي البلدين، بما يجسد التزامهما بتطوير اقتصادات مواكبة للمستقبل.
ذكرت صحيفة الاتحاد أن دولة الإمارات العربية المتحدة قررت إلغاء كافة المخالفات المرورية المترتبة على مواطني سلطنة عمان الشقيقة، خلال الفترة من عام 2018 وحتى عام 2023.
وذكرت صحيفة الخليج أن تقارير إخبارية أكدت أمس الخميس، أن مصر تقدمت بمبادرة عرضتها على الجانب الإسرائيلي من أجل التغلب على الخلافات المتعلقة بالمفاوضات مقابل تجميد النشاط العسكري في رفح ووقف إطلاق النار التام لمدة سنة مقابل وقف الهجمات ضد إسرائيل، في وقت أصدر قادة 18 دولة بياناً مشتركاً، يدعون فيه حركة «حماس» للإفراج فوراً عن جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مقابل وقف لإطلاق النار طويل الأمد في غزة، في حين دعت المقررة الأممية لحقوق الإنسان إلى فرض عقوبات على إسرائيل.
وأشارت التقارير إلى أن رئيس المخابرات المصرية اللواء عباس كامل عرض خلال لقائه مع رئيس الموساد والشاباك الإسرائيليين خطة مصرية جديدة للإفراج عن المختطفين وإنهاء الحرب، تتكون من ثلاثة بنود مترابطة. وبموجب الاقتراح الجديد، تطالب «حماس» بإطلاق سراح 50 أسيراً مقابل كل جندي مخطوف، و30 أسيراً مقابل كل مدني محتجز. ومن المقرر أن يجتمع الوفد المصري الذي يصل اليوم الجمعة الى إسرائيل مع كبار المسؤولين في مجلس الأمن القومي.
أفادت صحيفة البيان بأن هالة غريط، المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأمريكية استقالت، اعتراضاً على سياسة واشنطن تجاه الحرب في غزة في ثالث استقالة على الأقل من الوزارة بسبب هذه القضية.
وأظهر الموقع الإلكتروني للوزارة أن هالة انضمت إلى وزارة الخارجية منذ نحو عقدين كمسؤولة سياسية وحقوقية.
وكتبت هالة على موقع التواصل الاجتماعي (لينكد إن): «استقلت في إبريل2024 بعد 18 عاماً من الخدمة المتميزة اعتراضاً على سياسة الولايات المتحدة في غزة».
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية، عند سؤاله عن الاستقالة في مؤتمر صحفي، الخميس، إن الوزارة لديها قنوات لموظفيها لتبادل وجهات النظر عندما لا تتفق مع سياسات الحكومة.
وقبل ذلك بشهر تقريباً، أعلنت أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية استقالتها، كما استقال المسؤول بوزارة الخارجية جوش بول في أكتوبر/
أفادت صحيفة الاتحاد بأن إسبانيا تخطط برفقة 4 دول للاعتراف بدولة فلسطين في وقت قريب.
وقالت مصادر في وزارة الخارجية الإسبانية، إن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز ووزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس، أعلنا أكثر من مرة نية مدريد في الاعتراف بدولة فلسطين.
ومن المتوقع أن تتحرك إسبانيا مع مالطا وإيرلندا وسلوفينيا، التي وعدت بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في حالة توفر الظروف المواتية في بيانها المشترك السابق، إضافة إلى النرويج التي أعلنت دعمها لهذه المبادرة.
وأضافت المصادر أنه مع اعتراف جامايكا بلغ إجمالي عدد البلدان التي اعترفت بدولة فلسطين 140، وأنه من المرتقب أن يصل هذا الرقم إلى 145 مع اعتراف الدول الخمس.
وأردفت المصادر أن «الاعتراف بالدولة الفلسطينية هو وعد من الحكومة الإسبانية ورئيس الوزراء سانشيز قبل الانتخابات وبعدها، وأنه الوقت المناسب لتنفيذه دون مزيد من الانتظار». وأكدت على أن «الأولوية على المدى القصير ستكون لوقف إطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن الرهائن، والدخول غير المشروط للمساعدات الإنسانية إلى المنطقة».
قالت صحيفة الخليج إن الرئاسة الفرنسية أعلنت، الخميس، أن باريس تدرس اتخاذ تدابير أخرى، لفرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين «المذنبون بارتكاب أعمال عنف ضد مدنيين فلسطينيين» في الضفة الغربية، وذلك بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون وملك الأردن عبدالله الثاني.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان: «في ما يتعلق بالضفة الغربية، دان الزعيمان بشدة الإعلانات الإسرائيلية الأخيرة في مجال الاستيطان والتي تتعارض مع القانون الدولي».
وأضافت أن ماكرون ذكّر بأنه تم اتخاذ إجراءات أولى ضد مستوطنين مذنبين بارتكاب أعمال عنف ضد مدنيين فلسطينيين، وبأن فرنسا تدرس إجراءات أخرى بالتشاور مع شركائها.
دوليا، قالت صحيفة البيان إن المحكمة العليا الأمريكية كشفت عن قرار محتمل قد تتخذه حيال الرئيس السابق دونالد ترامب من شأنه أن يحول دون محاكمته قبل الانتخابات.
وأوضحت المحكمة أنها قد تمدد مطالبة ترامب بالحصانة من الملاحقة القانونية، في نتيجة قد تقضي على أي فرصة لمحاكمته قبل الانتخابات بتهم محاولة البقاء في السلطة بطريقة غير مشروعة، وذلك حسبما ذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أمس.
وأعرب القضاء، لدى سماعه الدفوع أمس في واشنطن، عن شكوك نحو دفوع الرئيس السابق للتمتع لحصانة في جهوده لإلغاء انتصار الرئيس جو بايدن في الانتخابات.
لكن عضواً أساسياً بالمحكمة، هو القاضي جون روبرتس، قال إنه اختلف مع جزء من رأي محكمة استئناف يسمح باستمرار المحاكمة، وناقش إعادة القضية لمحاكم أدنى درجة للنظر عن كثب في المزاعم ضد ترامب.
كان ممثلو الادعاء في ولاية نيويورك الأمريكية قد اتهموا، الثلاثاء الماضي، الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بإفساد الانتخابات التي أجريت في عام 2016.
أفادت صحيفة الخليج بأن الكرملين أعلن، أمس الخميس، أن تسليم أوكرانيا صواريخ أمريكية من نوع «أتاكمز» لن يغيّر شيئاً في النزاع القائم، فيما قال مسؤول أمريكي إنه من غير المرجح أن تشن القوات الأوكرانية هجوماً مضاداً على القوات الروسية في المدى القريب، مشيراً إلى أن المساعدات الأمريكية الجديدة لأوكرانيا من الولايات المتحدة ودول أخرى ستساعد كييف على استعادة المبادرة في الميدان، لكن الأمر سيستغرق وقتاً، بينما دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى تشديد العقوبات على روسيا.
وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، خلال لقاء مع صحفيين، إن «الولايات المتحدة منخرطة مباشرة في هذا النزاع وسلكت مسلكاً يهدف إلى إطالة مدى أنظمة الأسلحة». غير أن ذلك «لن يغيّر مآل العملية العسكرية الخاصة».
وذكرت صحيفة البيان أن محكمة في أوكرانيا أمرت ، الجمعة، بحبس وزير الزراعة، ميكولا سولسكي، بسبب اتهامات بتورطه في استحواذ غير قانوني على أرض مملوكة للدولة، قيمتها نحو سبعة ملايين دولار.
وينفي سولسكي الاتهامات التي تعود لوقائع بين عامي 2017 و2021، قبل أن يتولى مهام منصبه وزيراً للزراعة في مارس 2022. وحدد القاضي كفالة للإفراج عنه تبلغ 75.7 مليون هريفنيا (1.9 مليون دولار).
وقدم سولسكي خطاب استقالته، الخميس، لكنه يظل عملياً في منصبه لحين نظر البرلمان في طلبه. وهو أول وزير في عهد الرئيس، فولوديمير زيلينسكي، يتم إعلان أنه مشتبه به في قضية فساد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامارات اليوم الخارجية الأمريكية الشراكة الاقتصادية الشاملة الشيخ محمد بن زايد الصحف الإماراتية الصحف الإماراتية اليوم الضفة الغربية قطاع غزة وزارة الخارجیة بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: الفشل الدولي في وقف حرب الإبادة شجع الاحتلال على الإعلان عن مخططاته بضم الضفة الغربية
القدس المحتلة - أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الفشل الدولي في وقف حرب الإبادة والتهجير واحترام وضمان تنفيذ قرارات الشرعية الدولية يشجع حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل على التفاخر العلني بمواقفها الداعية إلى ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية، والمطالبة باعتراف العالم بها.
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان صادر عنها، الخميس2024، إن الشعب الفلسطيني سيفشل مخططات الضم والتهجير كما أفشل سابقاتها، وفق وكالة قنا القطرية.
وشدد البيان على مواصلة الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي لحشد جبهة دولية حقيقية ضاغطة على الاحتلال لوقف حرب الإبادة والتهجير، والبدء بمسار سياسي متعدد الأطراف يفضي إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، تنفيذا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي اعتمد الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وتابعت الخارجية الفلسطينية: بدأت حكومة الكيان الإسرائيلي بطرح سيل من التصريحات والمواقف بشأن طموحاتها ومشاريعها الاستعمارية التوسعية الداعية إلى ضم الضفة الغربية المحتلة أو أجزاء منها، كبالونات اختبار لفحص ردود الفعل الدولية ومواقف الدول بهذا الخصوص، في محاولة لخلق المناخات المواتية لارتكاب هذه الجريمة البشعة، ولإزالة الضرورة السياسية والقانونية والإنسانية لوقف حرب الإبادة والتهجير عن سلم الاهتمامات الدولية.
وأشارت إلى أن حكومة الكيان الإسرائيلي تسعى إلى إعادة ترتيب أولويات المنطقة والعالم وفقا لخارطة مصالحها في استمرار حرب الإبادة والتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتقويض أية فرصة لتطبيق حل الدولتين وتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض؛ إذ يصعد الاحتلال في الوقت ذاته إجراءاته أحادية الجانب غير القانونية على الأرض، من الاستيلاء على الأراضي وهدم المنازل وشق المزيد من الطرق الاستعمارية وغيرها، وكان آخرها هدم 8 منازل في سلوان بالقدس ضمن خطة لهدم حي كامل وتهجير ما يقارب 1500 فلسطيني.
Your browser does not support the video tag.