رئيس جهاز الشروق: دراسة 11 ألف طلب تقنين للأوضاع
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
عقد المهندس علي سعد، رئيس جهاز تنمية مدينة الشروق، اجتماعًا مع ممثلي منطقتي «الرابية والسلام»، للاستماع إلى شكواهم وآرائهم بشأن توفيق الأوضاع، بحضور المهندس أحمد مكي نائب رئيس الجهاز ومسؤولي الجهاز.
اعتماد إجراءات التقنينوأوضح المهندس علي سعد، أن الاجتماع تناول مناقشة العديد من النقاط، وشمل الجانب الإداري لسير دراسة الملفات واعتماد إجراءات التقنين، وبالجانب التنفيذي، خطوات التنمية للمناطق.
وأفاد بأنّ الجهاز درس تقريباً ما يزيد على نصف الطلبات المقدمة، والتي تزيد على 20 ألف طلب، حيث تم دراسة 11 ألف طلب منها، وهناك 4 آلاف طلب متاح التعامل مع أصحابها ، و7 آلاف طلب يوجد بها بعض التدخلات خاصة بتسلسل الملكية وبعض العوائق الأخرى، حيث تم التواصل مع أصحاب هذه الطلبات حرصاً من الجهاز على العملاء، بدلاً من إلغاء الطلبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تمهيد الطرق توفيق الأوضاع جهاز مدينة الشروق خطة التنمية رئيس الجهاز شركات المقاولات نائب رئيس
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".